موقع النيلين:
2025-08-01@13:26:21 GMT

بنك الخرطوم وخصوصية مستخدم تطبيق بنكك

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT


اليوم ثالث أيام العيد احتجت لفتح التطبيق لتنفيذ عملية سداد.
فوجئت بفيديو وموسيقى ولم أفهم … فأغلقت التطبيق وأعدت فتحه وفي كل مرة يظهر الفيديو واتضح لي لاحقا أنه فيديو تهنئة بالعيد وجدت نفسي مجبرا على مشاهدته للنهاية حتى يفتح التطبيق نوافذ الخدمات.

مع تفهمي لحسن النية ولكن ما حدث يعد انتهاكا لحقوق عميل البنك ومستخدم التطبيق ، فهو أولا انتهاك للخصوصية وإجباره على مشاهدة محتوى قد لا يرغب أبدا في إضاعة زمن لمشاهدته وقد لا يكون مستعد حتى نفسيا له.

الفكرة نفسها من ناحية تسويقية اعتبرها غاية البلادة وتشكل سابقة لا يجب تمريرها قانونيا ، خاصة إذا بدأت بنوك أخرى في تقليدها وحقن مقدمات فتح تطبيقاتهم بإعلانات تجارية أو ذات محتوى سياسي أو ثقافي.

التطبيق البنكي غرضه واضح ومحدد : الدخول بأسرع ما تيسر إلى حساب العميل وتنفيذ العملية المطلوبة بأسرع زمن وبدون وجود محتوى إعلامي في البداية أو النهاية.

هل عانى شخص اليوم من ذلك ؟ أتمنى أن يتصدى محامي ويرفع دعوى على بنك الخرطوم.


#كمال_حامد ????

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

بعد فيسبوك وتيك توك… يوتيوب يلتحق بالقائمة السوداء للأطفال

أعلنت السلطات الأسترالية، الأربعاء، عن نيتها إقرار قانون جديد يمنع الأطفال دون سن السادسة عشرة من استخدام منصة “يوتيوب”، في خطوة تشكّل توسعاً في معركة البلاد ضد “التهديدات الخفية” التي تشكلها الخوارزميات الرقمية على الصحة النفسية والنمو المعرفي للأطفال.

وقالت وزيرة الاتصالات الأسترالية، أنيكا ويلز، في بيان رسمي: “هناك مكان لوسائل التواصل الاجتماعي، لكن لا مكان للخوارزميات المفترسة التي تستهدف الأطفال وتوجّه سلوكهم بطريقة غير مدروسة أو آمنة”.

القرار يأتي بعد أشهر من اعتماد البرلمان الأسترالي في نوفمبر 2024 لقانون غير مسبوق، حظر بموجبه دخول من هم دون 16 عاماً إلى منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، إنستغرام، تيك توك، وإكس (تويتر سابقاً)، لكنّ يوتيوب لم يكن مشمولاً في القانون، نظراً لاستخدامه الواسع في المؤسسات التعليمية وتوفيره محتوى تعليمي وترفيهي عالي الجودة، بحسب ما قالت الحكومة حينها.

والتحوّل الملحوظ في موقف السلطات الأسترالية يعكس قلقاً متزايداً من الخوارزميات التي تتحكم بما يشاهده المستخدمون على يوتيوب، وخصوصاً “التغذية التلقائية للمحتوى” التي يُعتقد أنها تسهم في خلق أنماط إدمان وتشتيت تركيز لدى الأطفال.

من جانبه، قال متحدث باسم منصة يوتيوب إن: “يوتيوب ليست منصة تواصل اجتماعي، بل مكتبة فيديوهات عامة ذات محتوى مجاني وعالي الجودة، وتُشاهَد بشكل متزايد على شاشات التلفزيون”، مؤكداً أنهم ملتزمون بحماية الأطفال وتوفير أدوات رقابة أبوية صارمة.

هذا ويحظى القانون المقترح بدعم واسع من الحزبين الحاكم والمعارض، وسط تصاعد الدعوات المجتمعية لوضع ضوابط أكثر صرامة على استخدام الأطفال للتكنولوجيا ووسائل الإعلام الرقمية.

ويتوقع مراقبون أن يُحدث التشريع المرتقب تأثيرًا واسع النطاق، قد يُلهم دولاً أخرى للسير على خطى أستراليا، في وقت تتزايد فيه الأدلة على ارتباط الاستخدام المفرط للشاشات بمشاكل نفسية وسلوكية لدى القُصر.

ويأتي هذا القرار وسط نقاش عالمي ساخن حول دور شركات التكنولوجيا الكبرى في حماية الفئات الضعيفة، مع تصاعد التحقيقات البرلمانية في الولايات المتحدة وأوروبا بشأن تأثير الخوارزميات على الصحة العقلية للأطفال، واتهامات متكررة لهذه المنصات بإهمال واجبها الأخلاقي والرقابي.

مقالات مشابهة

  • كيف يتم الخصم من رواتب الموظفين بـ قانون العمل الجديد؟.. موعد التطبيق
  • "برق": يضيء سماء المدفوعات في عامه الأول 7 ملايين مستخدم و تعاملات بـ 73 مليار ريال
  • النتائج المالية لـ Ooredoo الجزائر تسجل نموًا إيجابيًا
  • قانون الإيجار القديم على وشك التطبيق.. هل يصدق السيسي عليه اليوم؟
  • محاكمة شاب بتهم إنتاج محتوى إباحي ومخالفة شروط التأشيرة السياحية
  • مصر.. ضبط صانعة محتوى اتهمت الفنانة وفاء عامر بالإتجار في الأعضاء البشرية
  • بعد فيسبوك وتيك توك… يوتيوب يلتحق بالقائمة السوداء للأطفال
  • خطة امنية سرية قيد التطبيق
  • صانعة محتوى تواجه عقوبات رادعة لاختلاق الادعاءات
  • السجن 4 أشهر لمدونتين بتهمة نشر محتوى هابط في العراق