اليوم 24:
2025-05-19@06:37:09 GMT

جهة كلميم استقبلت العام الماضي أزيد من 46 ألف سائح

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

بلغ عدد السياح بجهة كلميم وادنون خلال العام المنصرم ما مجموعه 46 ألف و45 سائحا.

وارتفع عدد السياح الوافدين على الفنادق المصنفة ومؤسسات الإيواء السياحية (فنادق، مآوي سياحية…) بنسبة 21 في المائة، مقارنة مع الفترة ذاتها من 2022 التي بلغ فيها عددهم 37 ألف و955 سائحا.

وأفادت المندوبية الجهوية للسياحة بجهة كلميم، بأن عدد السياح المقيمين الذين زاروا الأقاليم الأربعة للجهة (كلميم، سيدي إفني، طانطان، أسا الزاك)، بلغ خلال سنة 2023 حوالي 34 ألف و511 سائحا، فيما بلغ عدد السياح غير المقيمين 11 ألف و534 سائحا.

وأشارت إلى أن مختلف المؤسسات الفندقية المصنفة ومؤسسات إيواء سياحية بهذه الأقاليم الأربعة سجلت ما مجموعه 66 ألف و671 ليلة مبيت سياحية منها 17 ألف و211 ليلة للسياح غير المقيمين، و49 ألف و460 ليلة للمقيمين، وذلك مقابل 50 ألف و991 ليلة مبيت سنة 2022، وهو ما يعادل زيادة بنسبة 31 في المائة.

وقدر عدد السياح غير المقيمين الذين زاروا جهة كلميم وادنون خلال السنة الماضية من بلدان فرنسا بـ 4323 سائحا (6411 ليلة مبيت)، وإسبانيا بـ 1735 سائحا (2421 ليلة)، والمغاربة المقيمين بالخارج بـ 738 سائحا (1075 ليلة)، وإيطاليا بـ 636 سائحا (847 ليلة)، وألمانيا بـ 629 سائحا (1277 ليلة).

بالإضافة إلى سياح وافدين من بلدان إفريقية (377 سائحا)، وبلدان أخرى (2132 سائحا).

كلمات دلالية سياحة، كلميم، فنادق

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: عدد السیاح

إقرأ أيضاً:

ناجون يروون تفاصيل تصاعد الإبادة ضد غزة.. ليلة من الجحيم

صعد الاحتلال الإسرائيلي من حدة حرب الإبادة ضد قطاع غزة منذ فجر الجمعة الماضية، ووصف العديد من سكان القطاع وناجون من مجازر مختلفة أن الأوضاع الحالية "أشبه بالجحيم"، حيث احترق كل شيء فوق رؤوس السكان، وعاش الأهالي مشاهد بشعة لا تُنسى.

وعبر الناجون من هذه الليلة المروعة عن مشاهد الرعب بكلمات تصف حجم المأساة: "انهار البيت فوق رؤوسنا"، و"النيران كانت تلتهم كل شيء"، و"فقدت أمي وأخي وابني في لحظة واحدة"، عبارات تلخص المأساة كما رواها بعض السكان الذين نجوا بأعجوبة.

"جحيم على الأرض"
وقال أحمد قشقش، وهو أحد الناجين: "كانت ليلة مرعبة، قطعة من جهنم على الأرض. ألسنة اللهب ترتفع من كل مكان، والانفجارات تتوالى، حتى طال القصف المنزل الذي كنا نحتمي فيه"، مضيفًا بحزن: "لا أعلم ماذا حل بأطفالي الأربعة وزوجتي"، في إشارة إلى فقدانهم تحت ركام المنزل، بحسب وكالة "الأناضول".

بدوره، قال الشاب محمود الكيلاني: "استيقظنا على صوت انفجار هائل، انهار البيت فوق رؤوسنا. خرجت أبحث عن عائلتي، فلم أجد أحداً. النيران كانت تلتهم كل شيء، والصواريخ تتساقط كالمطر".

أما السيدة أم حسن مسعود، فرغم نجاتها من القصف الذي استهدف منطقتها، إلا أنها فقدت والدتها وشقيقها وابنها، وقالت: "كنت أظن أنني أعيش كابوساً، لكن الواقع كان أفظع". وأضافت للأناضول، وهي تنهار باكية داخل مستشفى العودة في تل الزعتر: "فقدت أمي وأخي وابني في لحظة واحدة"، بينما كانت جثث الضحايا تتكدّس في المكان.

"شعرت أنها اللحظات الأخيرة"
وشارك الصحفي يوسف فارس تجربته المروعة عبر منشور على حسابه في "فيسبوك"، وذكر في حديث للأناضول: "قصفوا منزل جيراننا فاستشهدوا جميعاً، ثم أطلقت المدفعية قذائفها باتجاه منزلنا بينما كنا محاصرين أسفل السلالم". وأضاف: "في أول محاولة للخروج، فتحت طائرة مسيرة النار علينا، فعدنا إلى الداخل. الطرق كانت مقطوعة بالركام والنيران، وقذائف المدفعية تنهال من كل الاتجاهات".

وتابع: "شعرت أنها اللحظات الأخيرة من حياتي، لكننا تمكنا من سلوك طريق فرعي غير مألوف، ونجونا".

"مذبحة حقيقية"
في مستشفى العودة بتل الزعتر، أكد مدير المستشفى محمد صالحة أن عشرات الجرحى والشهداء وصلوا إلى المستشفى خلال ساعات، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، مشيرًا إلى أن طواقم الدفاع المدني ما زالت تحاول انتشال الجثث من تحت الأنقاض في ظل الدمار الهائل.

وقال صالحة: "ما شهدناه في شمال غزة الليلة الماضية كان مذبحة حقيقية. البيوت قصفت على رؤوس ساكنيها، ولا يزال هناك عشرات الضحايا تحت الركام".

وتزامن التصعيد الإسرائيلي الأخير مع جولة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الشرق الأوسط، حيث تزايدت وتيرة الغارات بشكل لافت خلال الأيام الثلاثة الماضية. وخلال فترة الزيارة فقط، قُتل أكثر من 378 فلسطينياً، أي ما يعادل أربعة أضعاف حصيلة الأيام الأربعة السابقة للجولة، التي بلغت قرابة 100 شهيد، بحسب إحصاءات وزارة الصحة الفلسطينية التي رصدها مراسل "الأناضول".

وجاء التصعيد عقب تصريح لترامب قال فيه إن "الشعب الفلسطيني في غزة يستحق مستقبلاً أفضل"، وهو ما تلاه مباشرة تصديق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) على خطة لتوسيع عمليات الإبادة الجماعية في القطاع، من خلال تفعيل عملية عسكرية جديدة تحمل اسم "عربات جدعون"، تضمنت تعبئة المزيد من قوات الاحتياط.

ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وبغطاء سياسي وعسكري أمريكي، تواصل إسرائيل تنفيذ عمليات إبادة جماعية ممنهجة في غزة، أسفرت عن سقوط نحو 173 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود لا يزال مصيرهم مجهولًا تحت الأنقاض أو في عداد المختفين.

مقالات مشابهة

  • "الصناعة" تنفذ 1,333 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية خلال الشهر الماضي
  • تقرير أممي :أكثر من 295 مليون شخص عانوا من الجوع الحاد العام الماضي
  • زيادة أعداد السياح الأوروبيين الوافدين إلى تونس بنسبة 20 بالمئة
  • صحة الإسماعيلية توقع الكشف على 514 مواطنًا في قافلة الطبية بقرية شعيب بأبو صوير
  • وزير التربية يبحث هاتفياً مع نظيرته اللبنانية سبل تيسير تقديم الطلاب السوريين المقيمين في لبنان للامتحانات العامة
  • ناجون يروون تفاصيل تصاعد الإبادة ضد غزة.. ليلة من الجحيم
  • مايكروسوفت تصلح خللا في ويندوز استمر منذ العام الماضي
  • تقرير عالمي: 36 دولة عانت من أزمات الغذاء العام الماضي
  • ارتفاع قياسي لمعدل التضخم في “إسرائيل” خلال ابريل الماضي
  • ترخيص 456 شركة جديدة منذ بداية العام حتى نيسان الماضي