دراسة جديدة تربط عدوى كوفيد بالخرف
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دراسة جديدة تربط عدوى كوفيد بالخرف، يمن مونيتور قسم الأخبار أظهرت دراسة جديدة أن الإصابة بكوفيد طويل الأمد الناجم عن عدوى فيروس كورونا، مرتبطة بحالات العجز الإدراكي، مما .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دراسة جديدة تربط عدوى كوفيد بالخرف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أظهرت دراسة جديدة أن الإصابة بكوفيد طويل الأمد الناجم عن عدوى فيروس كورونا، مرتبطة بحالات العجز الإدراكي، مما يزيد من خطورة الإصابة بالخرف.
وتهدف هذه الدراسة الجديدة التي أجريت بالمملكة المتحدة إلى فهم ما إذا كانت عدوى كوفيد تؤثر على الأداء الإدراكي لدى الأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس التاجي.
ووجدت الدراسة التي نشرت بمجلة “إي كلينيكال ميديسن” الطبية وأوردها موقع “بي إس واي بوست”، أن الأشخاص المصابين بكوفيد طويل الأمد سجلوا نتائج سيئة في الاختبارات المعرفية على مدى عامين بعد الإصابة.
ويمكن اكتشاف حالات العجز الإدراكي بعد عامين من الإصابة بكوفيد-19، لا سيما أولئك الأفراد الذين يعانون من أعراض مستمرة لكوفيد طويل الأمد أو الإصابة بالعدوى الشديدة.
ومع ذلك، لم يتم اكتشاف مثل هذا العجز في الأفراد الذين أبلغوا عن الشفاء التام من كوفيد-19.
وتم تقييم الأداء المعرفي (الذاكرة والانتباه والتفكير والتحكم الحركي) في دراسة جماعية مستقبلية لأكثر من 3 آلاف مشارك من بين الذين أصيبوا بالفيروس التاجي على مدى عامين، بما في ذلك الذين تستمر لديهم الأعراض طويلة الأمد.
في آخر إحصاء مارس 2023، كان هناك مليون شخص في المملكة المتحدة يعانون من كوفيد طويل الأمد والذين أبلغوا عن صعوبة في التركيز، إذ إن ثلاثة أرباع هؤلاء أبلغوا عن فقدان الذاكرة أو الارتباك.
على المدى القصير، يمكن أن تؤثر أعراض “ضباب الدماغ” على قدرة الأشخاص على أداء مهامهم اليومية العادية مثل العمل ورعاية الأطفال وتقلل من جودة حياتهم.
وعلى المدى الطويل، يمكن أن يتطور الضعف الإدراكي المعتدل إلى حالات أكثر شدة، مثل الخرف. وتم ربط عدوى كوفيد بشكل عام بزيادة خطر التشخيص بالتدهور العقلي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة جديدة تربط عدوى كوفيد بالخرف وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمن مونیتور
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة: النظام النباتي منخفض الدهون يحقق فقدانًا أكبر للوزن مقارنةً بالأنظمة الغذائية الأخرى
قالت الطبيبة والباحثة الرئيسية في الدراسة إنّه "حتى عند احتواء النظام النباتي منخفض الدهون على بعض الأطعمة غير الصحية، يظل فقدان الوزن أفضل مقارنة بالأنظمة الأخرى، لأنه يستبعد المنتجات الحيوانية والزيوت المضافة".
كشفت دراسة حديثة أن اتباع نظام غذائي نباتي منخفض الدهون يؤدي إلى فقدان وزن أكبر مقارنة بالنظام الغذائي المتوسطي، حتى عند تناول أطعمة تُصنَّف عادةً على أنها "غير صحية" ضمن مؤشرات الحمية النباتية.
وأجرت لجنة الأطباء من أجل الطب المسؤول التحليل الجديد، ونشرته في مجلة Frontiers in Nutrition، وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يتبعون النظام النباتي يستهلكون مجموعة أوسع من الأطعمة النباتية، بما في ذلك بعض الأطعمة المصنفة كغير صحية، ومع ذلك ارتبط هذا النظام بفقدان وزن أكبر مقارنة بمن اتبعوا النظام المتوسطي.
العوامل المؤثرة في فقدان الوزنأشارت الدراسة إلى عدة عوامل ساهمت في فقدان الوزن، منها استبعاد المنتجات الحيوانية تمامًا، وتناول أطعمة مثل البطاطس، وتقليل استهلاك الزيوت والمكسرات، على الرغم من تصنيفها عادة كأطعمة صحية.
Related ماذا يحدث لجسمك عند اتباع نظام غذائي قائم على اللحوم فقط؟دراسة بريطانية: نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة قد يقللان دهون البطن الضارةالتحول إلى نظام غذائي نباتي.. خطوة ذكية للوقاية من الأمراض المزمنةوقالت هانا كاهليوفا، طبيبة وباحثة رئيسية بالدراسة: "حتى عندما يشمل النظام النباتي منخفض الدهون أطعمة تُعد غير صحية، فإن فقدان الوزن يكون أفضل من النظام المتوسطي لأنه يتجنب المنتجات الحيوانية والزيوت المضافة".
خلفية الدراسةاستندت النتائج إلى متابعة لتجربة سابقة شملت 62 بالغًا يعانون من زيادة الوزن، تم توزيعهم عشوائيًا على النظام النباتي منخفض الدهون أو النظام المتوسطي لمدة 16 أسبوعًا.
تناولت مجموعة النباتيين الفواكه والخضروات والحبوب والبقوليات، بينما ركزت مجموعة النظام المتوسطي على الفواكه والخضروات والبقوليات والأسماك ومنتجات الألبان منخفضة الدسم وزيت الزيتون البكر، دون تقييد السعرات الحرارية.
بعد المرحلة الأولى، عاد المشاركون إلى نظامهم الغذائي المعتاد لمدة أربعة أسابيع، ثم انتقلوا إلى النظام الآخر لمدة 16 أسبوعًا إضافيًا.
وأظهرت النتائج أن النظام النباتي أدى إلى فقدان وزن أكبر وتحسين تكوين الجسم وحساسية الإنسولين ومستويات الكوليسترول مقارنة بالنظام المتوسطي.
وحلل الباحثون العلاقة بين ثلاثة مؤشرات غذائية مرتبطة بالنظام النباتي وفقدان الوزن، وهي: مؤشر الحمية النباتية (PDI) الذي يقيس إجمالي استهلاك الأطعمة النباتية، والمؤشر النباتي الصحي (hPDI) الذي يركز على استهلاك الأطعمة النباتية الصحية، والمؤشر النباتي غير الصحي (uPDI) الذي يقيس استهلاك الأطعمة النباتية المصنفة كغير صحية.
وبيّن التحليل أن استبعاد المنتجات الحيوانية وزيادة استهلاك بعض الأطعمة النباتية "غير الصحية" مع تقليل الزيوت والمكسرات على النظام النباتي ساهم بشكل كبير في فقدان الوزن.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة