3 دول عملت مع إسرائيل للتصدي للهجوم الإيراني.. متحدث الجيش يوضح
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
(CNN)-- قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الأدميرال دانيال هاغاري، إن إسرائيل "تعمل بشكل وثيق" مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، مضيفا أن الثلاثة "تحركوا الليلة" خلال الضربات الإيرانية.
وتابع هاغاري: "إننا نعمل بشكل وثيق مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا الذين تحركوا الليلة.. لقد كانت هذه الشراكة وثيقة دائما، لكنها تجلت الليلة بطريقة غير عادية".
وأضاف هاغاري أنه بخلاف عمليات الإطلاق من داخل إيران، "تم تنفيذ عدة عمليات إطلاق من أراضي العراق واليمن، لكنها لم تخترق الأراضي الإسرائيلية".
وكان الحرس الثوري الإيراني، قد شن ليل السبت إلى الأحد هجوما بطائرات مسيّرة وصواريخ كروز ضد أهداف في إسرائيل ردا على استهداف القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية، دمشق، وفيما يلي نستعرض لكم النتائج والاضرار وفقا لكل من إسرائيل وإيران.
ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات مباشرة نتيجة الضربات الإيرانية، وقالت خدمة الطوارئ نجمة داود الحمراء (MDA) إنه تم استدعاؤها لعلاج ما مجموعه 31 شخصًا أصيبوا بجروح طفيفة أثناء توجههم إلى الملاجئ والذين عانوا من نوبات الهلع أثناء هجمات الطائرات بدون طيار والصواريخ.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحرس الثوري الإيراني بريطانيا الجيش الإسرائيلي الحرس الثوري الإيراني
إقرأ أيضاً:
الغفري: قوات اليونيفيل تنفذ أنشطتها مع الجيش اللبناني أو بشكل مستقل
قال المتحدث الرسمي باسم قوات "اليونيفيل" في لبنان، داني الغفري، إن زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت تؤكد الدعم الفرنسي المستمر لليونيفيل، مشيرًا إلى أن فرنسا دولة مساهمة رئيسية في البعثة منذ تأسيسها عام 1978، كما أنها دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن وتحمل "قلم لبنان"، أي أنها الدولة التي تطرح مسودات القرارات الخاصة بلبنان داخل المجلس.
وتطرق الغفري، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج "ملف اليوم"، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى زيارة وزير الدفاع اللبناني العماد العماد هيكل، مؤكدًا أنها تأتي في توقيت حساس بعد التعدي الذي طال قوات اليونيفيل مؤخرًا، مشددًا على أن العلاقة بين اليونيفيل والجيش اللبناني "استراتيجية ويومية"، مع تنسيق مستمر في تنفيذ القرار 1701، مشيرًا إلى أن اليونيفيل تنفذ أنشطتها مع الجيش اللبناني أو بشكل مستقل، بما يتوافق مع مهامها الأممية.
أكد الغفري أن لليونيفيل صلاحية تنفيذ أنشطتها حتى بدون وجود الجيش اللبناني، وأن عدد القوات الأممية البالغ نحو 10 آلاف جندي كافٍ للقيام بمئات الأنشطة يوميًا في منطقة العمليات، مشيرًا إلى أن حوالي 20% فقط من تلك الأنشطة تُنفذ بالتعاون مع الجيش اللبناني.
فيما يتعلق بتطبيق القرار 1701، أشار الغفري إلى أنه واجه تحديات عديدة، خاصة خلال فترة النزاع الممتدة من أكتوبر 2023 حتى نوفمبر 2024، إلا أن الأوضاع شهدت استقرارًا منذ التوصل إلى تفاهم على وقف الأعمال العدائية في نوفمبر 2024.