قال مسؤول إسرائيلي  لم يتم اتخاذ قرار بعد بشأن الرد الإسرائيلي على الهجوم الإيراني”، ومبين أن الرد المحتمل سيناقش خلال اجتماع مجلس الحرب اليوم (الأحد) في الساعة الثالثة مساءً بالتوقيت المحلي.

التغيير:(وكالات)

أبلغ الرئيس الأميركي جو بايدن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي، الأحد، أن الولايات المتحدة لن تشارك في أي عمليات هجومية ضد إيران التي أطلقت أكثر من 300 صاروخ ومسيرة ضد إسرائيل، بحسب مسؤول كبير في الإدارة الأميركية لشبكة CNN وموقع “أكسيوس”.

وقال المسؤول الأميركي، لشبكة CNN، إن “بايدن أبلغ نتنياهو بأن التقييم الأميركي يظهر أن الهجمات الإيرانية كانت غير ناجحة إلى حد كبير، وأظهرت القدرة العسكرية الإسرائيلية المتفوقة”.

وأشار مسؤول أميركي لموقع “أكسيوس” إلى أن “بايدن أبلغ نتنياهو بأن على إسرائيل أن تعتبر الهجوم الإيراني عليها فوزاً”، لافتاً إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي أعرب تفهمه لرغبة الولايات المتحدة بعدم المشاركة في أي هجوم على إيران.

وأوضح المسؤول الأميركي الكبير، نقلاً عن (الشرق للأخبار) أن “وزير الخارجية لويد أوستن تحدث، السبت، مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت وطلب منه إخطار الولايات المتحدة قبل أي رد ضد إيران”، فيما أعرب مسؤولون أميركيون عن “قلق الإدارة الأميركية بأن يؤدي الرد الإسرائيلي على الهجوم الإيراني إلى حرب إقليمية تبعاتها كارثية”.

وجاءت هذه التعليقات خلال المحادثة الهاتفية التي جرت بين بايدن ونتنياهو في أعقاب الهجوم الذي شنته إيران بالطائرات المُسيرة والصواريخ انطلاقاً من أراضيها باتجاه إسرائيل، وذلك بعد سقوط قائد كبير في الحرس الثوري في هجوم إسرائيلي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق، الأسبوع الماضي.

وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، الأحد، إنه “لم يتم اتخاذ قرار بعد بشأن الرد الإسرائيلي على الهجوم الإيراني”، مبيناً أن “الرد المحتمل سيناقش خلال اجتماع مجلس الحرب اليوم (الأحد) في 3 مساء بالتوقيت المحلي”.

ونقلت شبكة “NBC NEWS” عن مسؤولين أميركيين قولهم إن “هناك قلقاً في إدارة بايدن من لجوء إسرائيل إلى رد فعل سريع على الهجمات الإيرانية، ومن دون التفكير في التداعيات المحتملة على ذلك”.

الرئيس الأميركي جو بايدن

وقال مسؤول كبير في إدارة بايدن إن “البيت الأبيض يعتقد أن الإسرائيليين لا يتطلعون إلى حرب واسعة أو حرب مباشرة مع إيران، لكن المسؤولين الأميركيين لا يمكنهم التأكد من ذلك”.

وأعرب المسؤولون الأميركيون “سراً” عن إحباطهم من قرار إسرائيل بضرب القنصلية الإيرانية في سوريا، فيما قال المسؤول الكبير: “لا أعتقد أن لديهم استراتيجية، فالإسرائيليون لا يتخذون دائماً أفضل القرارات الإستراتيجية”.

مخاوف أميركية

ورأت شبكة CNN الأميركية أن الهجوم على إسرائيل من الأراضي الإيرانية يرقى إلى مستوى السيناريو الذي سعى بايدن بشكل حثيث إلى تجنبه منذ بداية الصراع الحالي في الشرق الأوسط، بسبب الحرب في قطاع غزة المستمرة منذ 6 أشهر.

ومن المتوقع أن تصعّد هذه العمليات الانتقامية من مستوى خطر نشوب صراع إقليمي واسع النطاق، يمكن أن يجر الولايات المتحدة بشكل مباشر ودول أخرى إليه، بحسب الشبكة.

واعتبرت CNN أن هذه الأعمال تضع بايدن، الذي يستعد لانتخابات رئاسية في نوفمبر، بموقف ضعف بسبب تعهده بتقديم دعم قوي لإسرائيل، لكنه في الوقت نفسه يحاول منع اندلاع صراع جديد في المنطقة قد تشارك فيه الولايات المتحدة.

وبعد الهجوم الإيراني الأخير، أقر المسؤولون الأميركيون أنهم دخلوا “منطقة مجهولة”، بحسب CNN التي أشارت إلى أن إحدى التساؤلات المهمة حالياً هي كيف سينضم وكلاء إيران في المنطقة إلى جهود طهران لاستهداف تل أبيب، وسط مخاوف من عدم القدرة على التنبؤ.

وقال مسؤول أميركي إن “إدارة بايدن رأت أن الهجمات الإيرانية على إسرائيل غير متناسبة مع الضربات الإسرائيلية في دمشق التي دفعت طهران إلى الانتقام”.

وكان هذا الرأي عاملاً مهماً خلال المناقشات التي جرت في البيت الأبيض لبحث مسألة الخطوات التالية، خاصة أن بايدن عازم على منع اندلاع صراع إقليمي واسع النطاق، بحسب CNN التي أشارت إلى أن تل أبيب واشنطن سيبقيان على اتصال وثيق خلال الساعات والأيام المقبلة.

وذكر مسؤول أميركي أن “الرد الإسرائيلي المحتمل على هجوم إيراني سيتم بعد تقييم كامل الأضرار والخسائر المتوقعة، وبالتالي فإن نصيحة إدارة بايدن لإسرائيل ستركز على ذلك”.

وقال مسؤولون مطلعون على الأمر إن “المحادثات بشأن الاستعدادات للهجوم الإيراني شهدت تشجيعاً ضمنياً للحكومة الإسرائيلية على عدم السماح للوضع بالخروج عن السيطرة، في حال كان رد طهران محدوداً بطبيعته”.

وكان الرئيس الأميركي أعلن، مساء السبت (بالتوقيت المحلي الأميركي)، أن القوات الأميركية ساعدت على إسقاط “كل المسيرات والصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل تقريباً”، مضيفاً أنه أكد مجدداً لنتنياهو الدعم الأميركي “الثابت” لإسرائيل.

وأشار بايدن، في بيان، إلى أنه أكد لنتنياهو التزام أميركا الصارم بأمن إسرائيل، مضيفاً أنّه سيدعو قادة مجموعة السبع، الأحد، إلى تنسيق “ردّ دبلوماسي موحّد” على الهجوم الإيراني الذي وصفه بـ”الوقح”.

وأوضح أن فريقه للأمن القومي “سيتفاعل مع نظرائهم في جميع أنحاء المنطقة، وسنبقى على اتصال وثيق مع قادة إسرائيل”.

الوسومإسرائيل إيران الولايات المتحدة الأميركية هجوم الطائرات الإيرانية المسيرة

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: إسرائيل إيران الولايات المتحدة الأميركية هجوم الطائرات الإيرانية المسيرة على الهجوم الإیرانی الولایات المتحدة الرد الإسرائیلی على إسرائیل إدارة بایدن وقال مسؤول إلى أن

إقرأ أيضاً:

مستشار ماكرون يحذر إسرائيل.. لبنان يحدد شروطاً لزيارة وزير الخارجية الإيراني!

أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، عزمه زيارة بيروت قريبًا، مشيرًا إلى أن طهران تسعى إلى “فتح فصل جديد” في العلاقات الثنائية مع لبنان، وذلك في إطار جهود تعزيز التعاون والحوار الدبلوماسي بين البلدين.

وقال عراقجي، عبر منصة “إكس”، إنه استغرب من موقف وزير الخارجية اللبناني، يوسف رجي، الذي لم يرحب بتجاوب إيران مع الدعوة الموجهة إليه، مضيفًا أن الدول التي تجمعها علاقات أخوية ودبلوماسية كاملة لا تحتاج إلى دولة “محايدة” لعقد اللقاءات بين وزرائها.

وأوضح أنه يتفهم أسباب امتناع رجي عن زيارة طهران في الوقت الحالي، نظرًا للظروف الأمنية المرتبطة بـ”الاحتلال الإسرائيلي والانتهاكات المستمرة لوقف إطلاق النار”، لكنه رحب بقبول الدعوة لزيارة بيروت مؤكدًا حرص بلاده على تعزيز العلاقات انطلاقًا من “المبادئ الدقيقة” التي طرحها الوزير اللبناني.

من جهته، اعتذر وزير الخارجية اللبناني، يوسف رجي، عن تلبية الدعوة الإيرانية في الوقت الراهن، مؤكّدًا أن الحوار مع إيران يبقى ممكنًا، لكنه فضل عقد لقاء في دولة ثالثة محايدة يتم الاتفاق عليها مسبقًا.

وأضاف رجي أن لبنان يحرص على “فتح صفحة جديدة” من العلاقات البناءة مع إيران، على أن تقوم على الاحترام المتبادل لسيادة كل دولة واستقلالها، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي طرف.

وشدد رجي على أن بناء دولة قوية يتطلب أن يكون السلاح محصورًا حصريًا بيد الدولة وجيشها الوطني، وأن تكون لديها الكلمة الفصل في قرارات الحرب والسلم، مضيفًا أن الامتناع عن زيارة طهران لا يعني رفض النقاش، بل يعكس غياب الأجواء المناسبة في ظل الظروف الحالية.

وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المنطقة حساسيات متزايدة بشأن ملف السلاح غير الرسمي في لبنان، وخصوصًا ما يتعلق بـ”حزب الله”، حيث أكّد الرئيس اللبناني جوزاف عون أن القضايا الخلافية، بما فيها موضوع السلاح، يجب التعامل معها بالحوار الهادئ وليس عبر الإعلام.

بري يشترط وقف النار وانسحاب إسرائيل من موقع واحد على الأقل للمضي في المفاوضات

أكد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري أن المضي في اجتماعات لجنة “الميكانيزم”، المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، يتعذر ما لم تظهر إسرائيل استعدادها للانسحاب من موقع واحد على الأقل من المناطق التي تحتلها جنوب لبنان ووقف النار.

وقال بري في تصريحات اليوم الجمعة إن أول ما ينبغي حصوله هو وقف إطلاق النار، وإظهار استعداد إسرائيل للانسحاب، مشددًا على أن “إما تفاوض أو لا تفاوض”، موضحًا أن المفاوضات تتطلب إجراءات ملموسة وليس نياتًا حسنة فقط، وأن لبنان نفذ ما عليه في اتفاق وقف النار، حيث انتشر الجيش اللبناني وقام بواجبه كاملًا ونظف جنوب نهر الليطاني، في حين تستمر إسرائيل في الاعتداءات اليومية على الجنوب بلا توقف.

وأضاف بري أن لبنان لا يراهن على القوة العسكرية الإسرائيلية، بل يتتبع المواقف السياسية، آخرها تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي حثت إسرائيل على اعتماد الحلول الدبلوماسية، مضيفًا أن التركيز ينصب على معرفة ما إذا كانت إسرائيل مستعدة للتنازل عن شيء ملموس.

وأشار بري إلى أنه حاضر للعودة فورًا إلى اتفاق الهدنة، مؤكدًا أنه والرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط وكثيرون آخرون مستعدون للعودة إلى الاتفاق على الأقل، واعتبر أن هذه الخطوة تمثل الحد الأدنى لضمان استقرار الوضع على الحدود.

مستشار ماكرون يحذر إسرائيل من قصف لبنان ويطالب بمنح الجيش اللبناني مزيدًا من الوقت لنزع سلاح حزب الله

قال عوفر برونشتاين، المستشار غير الرسمي للرئيس الفرنسي لشؤون العلاقات الإسرائيلية- الفلسطينية، إن فرنسا تدعم سيادة لبنان ويجب على إسرائيل الامتناع عن قصف أراضيه، وترك الجيش اللبناني يفرض سيطرته على حدوده وجميع أنحاء البلاد.

وأوضح برونشتاين، في حديث لوكالة نوفوستي، أنه في العام الماضي عُقد مؤتمر لدعم لبنان في فرنسا جمع أكثر من مليار دولار، ذهب معظمها للجيش اللبناني، مؤكدا أن وجود جيشين أو دولة داخل الدولة مستحيل، وعلينا منح الجيش اللبناني مزيدًا من الوقت لنزع سلاح حزب الله.

وأضاف أنه لا يتوقع أن يتم نزع سلاح الجناح العسكري للحزب قبل نهاية العام، مشيرا إلى ضرورة منح الجيش اللبناني بضعة أشهر إضافية قبل أن تتعامل إسرائيل مع الحكومة اللبنانية، ولفت إلى أن إسرائيل لا تملك أي سبب لدخول مواجهة مع لبنان، على عكس الصراعات القائمة مع الفلسطينيين وسوريا.

وأشار برونشتاين إلى أن مزارع شبعا تحتلها إسرائيل وهي متنازع عليها بين لبنان وإسرائيل، وأيضًا بين لبنان وسوريا، مشددا على ضرورة الجلوس للتوصل إلى اتفاق حولها بمشاركة الولايات المتحدة وفرنسا، واعتبر أن المفاوضات المباشرة بين المسؤولين الإسرائيليين واللبنانيين أكثر فعالية من الوساطة غير المباشرة التي غالبا ما تؤدي إلى سوء فهم.

وأكد المستشار الفرنسي سعادته بإجراء أول اتصال مباشر بين المسؤولين الإسرائيليين واللبنانيين منذ ثلاثين عاما، واعتبر أن المفاوضات المباشرة ضرورة للحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار، فيما أصدرت الحكومة اللبنانية في أغسطس الماضي تعليمات للجيش لإعداد خطة لتجعل الأسلحة حكرا بيد الدولة على أن تُنجز بحلول نهاية العام، وبدأ الجيش بنشر وحدات موسعة في جنوب البلاد لتفكيك مستودعات أسلحة وأنفاق حزب الله، رغم استمرار القصف الإسرائيلي وتهديده بعملية عسكرية واسعة إذا لم تفِ السلطات اللبنانية بالتزاماتها.

وليد جنبلاط: أؤيد إجراء استفتاء شعبي بشأن انضمام لبنان إلى الاتفاقات الإبراهيمية

أعلن الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان، وليد جنبلاط، أنه يؤيد إجراء استفتاء شعبي بشأن انضمام لبنان إلى الاتفاقات الإبراهيمية.

وأضاف جنبلاط في تصريح لقناة MTV اللبنانية، الخميس، أن لبنان دخل “في العصر الإسرائيلي”، لكنه تساءل عما إذا كان ذلك يعني الاستسلام لكل شروط إسرائيل، والتخلي عن المطلب الأساس وهو حل الدولتين.

وأشار إلى أن مصير الضفة الغربية كمصير قطاع غزة وكل ما يُعد به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غير قابل للتحقيق، موضحًا أن لبنان لم يربط مصيره بحل الدولتين، ولكنه واقع بين “المطرقة الإسرائيلية وسندان الجمهورية الإيرانية”، التي تظن أنها تستطيع من خلال لبنان الحوار مع أمريكا.

وتابع جنبلاط أن “اتفاقية الهدنة التي وضعت عام 1949 هي الأساس في العلاقات اللبنانية-الإسرائيلية، فهل يمكن القفز فوقها فجأة؟ وهل هناك معنى للسلم لدى إسرائيل؟”.

ودعا جنبلاط الشيخ نعيم قاسم إلى إدراك أن الجمهورية الإسلامية لا يمكن أن تستخدم لبنان أو جزءًا من الشيعة اللبنانيين لتحسين موقفها في المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني أو غيره.

ولفت إلى أنه سمع كلامًا يفيد بأن 90 في المئة من السلاح الكبير الاستراتيجي لحزب الله دُمر، متسائلًا عن سبب استمرار إسرائيل في استهداف لبنان، وهل المطلوب تهجير الطائفة الشيعية بأكملها.

وأضاف أن “شهداء حزب الله الذين سقطوا دفاعًا عن لبنان لن يُنسوا، لكن من الضروري أن يكون هناك نقاش داخل أوساط الحزب لتجنب أن يصبحوا أداة بيد إيران مرة أخرى”.

وشدد على أنه لا يستسلم أمام “الزمن الإسرائيلي”، معتبرًا أن إسرائيل دولة من دون حدود تريد كل شيء، وسأل: “ما هي الأوراق التي يملكها لبنان غير الهدنة والعمل الدؤوب للجيش اللبناني في الجنوب لمصادرة السلاح الاستراتيجي؟”، مؤكدًا ضرورة تعزيز الجيش وإضافة عشرة آلاف عنصر جديد.

كما أشار إلى أن الوفد الأمريكي الذي التقاه كان متعدد الآراء، موضحًا أنه يرغب بمعرفة من يمثل الولايات المتحدة بوضوح، معربًا عن اعتقاده أن السفير عيسى قادر على حسم الموضوع، نظرًا لقربه من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وأضاف أن تصريحات مورغان أورتاغوس، نائبة المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، بشأن “منطقة اقتصادية وغيرها على أنقاض غزة أو لبنان” غير مقبولة.

وأكد جنبلاط أن سقوط الرئيس السوري بشار الأسد بعد 54 عامًا من الحكم شكّل “انتصارًا كبيرًا” للشعب السوري وللأغلبية من اللبنانيين، ووصف ما جرى بأنه “العدالة الإلهية”، مشيرًا إلى أنه يمثل “استعادة للحق” له شخصيًا وللرئيس سعد الحريري وجميع شهداء انتفاضة 14 آذار، مع إعادة التأكيد على حجم المأساة بعد كشف مصير الآلاف من السوريين الذين دفنوا في الصحارى.

مقالات مشابهة

  • مسؤول إسرائيلي: قوة استقرار غزة لن تقتصر على الدول الإسلامية والعربية
  • خبير عسكري: هجوم تدمر سيسرع الدعم العسكري الأميركي لسوريا
  • مقتل مسؤول عسكري بارز لحماس في غزة بهجوم إسرائيلي
  • مصادر لرويترز: أميركا حجبت معلومات مخابرات عن إسرائيل خلال عهد بايدن
  • أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن
  • إدارة بايدن تجمد التعاون الاستخباراتي مع إسرائيل بسبب جرائم حرب في غزة
  • مستشار ماكرون يحذر إسرائيل.. لبنان يحدد شروطاً لزيارة وزير الخارجية الإيراني!
  • هجوم نادر على إسرائيل بالكونغرس وحديث عن جريمة حرب في لبنان
  • مسؤول إسرائيلي: لا مستقبل لحماس في غزة والمنطقة ستكون منزوعة السلاح
  • إعلام إسرائيلي نقلا عن مسؤول: لقاء نتنياهو وترامب المرتقب سيحدد موقف إسرائيل من التصعيد في لبنان