هل يدرب زيدان بايرن ميونخ؟ بليتينبيرج يجيب
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
يعتبر هناك الكثير من الغموض بشأن مستقبل زين الدين زيدان، مدرب نادي ريال مدريد السابق.
ولم يقم زيدان بتدريب أي نادي منذ رحيله عن ريال مدريد خلال عام 2021.
وينتظر الجميع الخطوة الجديدة التي سيقوم بها زيدان والذي يعتبر من بين أكفأ المدربين على مستوى العالم خلال السنوات الأخيرة.
وارتبط إسم زيدان بتدريب عدد من الأندية الموسم المقبل وعلى رأسها يوفنتوس إضافة إلى بايرن ميونخ.
بايرن ميونخ يبحث عن مدير فني جديد لخلافة توماس توخيل بدايًة من الموسم الجديد.
لكن الصحفي الموثوق بشبكة سكاي سبورتس، فلوريان بليتينبيرج، قد أكد عدم وجود أي نية لنادي بايرن ميونخ بشأن التواصل مع زيدان حول تدريب الفريق الموسم المقبل وأن ما قيل هو إشاعات.
وقال بليتينبيرج في بودكاست: "الشائعات التي تربط بايرن وزين الدين زيدان بعيدة كل البعد عن الواقع. لا صحة للتقارير التي تفيد بأن بايرن اتصل بفريق زيدان في الأيام الأخيرة".
وأتم بليتينبيرح عن زيدان: "تمت مناقشة الفرنسي كبديل محتمل عندما كانت هناك محادثات حول احتمال إقالة توخيل المبكرة قبل أسابيع. يركز بايرن الآن على جوليان ناجيلسمان، ولا يزال دي زيربي مدرجًا في القائمة أيضًا".
ناجيلسمان والذي يدرب منتخب ألمانيا الآن يعتبر المرشح الأول بالطبع لخلافة توخيل في بايرن ميونخ والعودة من جديد إلى ملعب أليانز أرينا في ولاية ثانية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريال مدريد بايرن ميونخ زين الدين زيدان زيدان بایرن میونخ
إقرأ أيضاً:
هند الضاوي: ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط
قالت الإعلامية هند الضاوي إن المواقف الدولية تجاه جماعة الإخوان تشهد تغيرًا واضحًا، مؤكدة أن الولايات المتحدة في عهد ترامب وعددًا من الدول الأوروبية بدأوا في ملاحقة الجماعة وتجفيف منابعها، باعتبارها جماعة إرهابية تمتلك شبكات ممتدة داخل أوروبا وخارجها، وسبق أن تورطت في عمليات إرهابية داخل القارة.
أدوات الحزب الديمقراطيوأضافت هند الضاوي، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنه يسعى إلى إضعاف أذرع الجماعة المرتبطة بحركة حماس لمنع أي عمليات مشابهة لهجوم 7 أكتوبر.
وأشارت هند الضاوي إلى أن جماعة الإخوان كان لها دور بارز في أحداث 2011 ضمن ما وصفته بـ"الأجندة الغربية"، باعتبارها البديل الذي جرى تجهيزه لسنوات للدول التي مرّ فيها مشروع "الفوضى الخلاقة".
صراع مع الدول المركزية القويةوأضافت هند الضاوي، أن الغرب كان يدرك أن الجماعة ستدخل في صراع مع الدول المركزية القوية في المنطقة إلى أن تحين لحظة إعادة تشكيل الشرق الأوسط، وتفتيت بعض الدول العربية والإسلامية على أساس ديني ومذهبي، في مشهد يشبه ما حدث بعد سقوط الخلافة العثمانية.