اعترافات لصة متعلقات المواطنين فى الجمالية: نفذت 7 جرائم بأسلوب المغافلة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أدلت ربة منزل أمام النيابة العامة بمحكمة جنوب القاهرة، باعترفات تفصيلية تفيد مزاولتها نشاط إجرامي تخصص في سرقة المواطنين من داخل المتاجر والمحلات بأسلوب المغافلة.
وكشفت تحقيقات النيابة، أن المتهمة لها معلومات جنائية سابقة، واعترفت المتهمة أنها تختار ضحاياها من كبار السن والأطفال لسهولة تنفيذ جريمتها، واعترفت بارتكاب 7 جرائم سابقة بأسلوب المغافلة.
وقررت النيابة حبس المتهمة 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطالب الأجهزة الأمنية بالتحقق من الصحيفة الجنائية لها للوقوف على نشاطها لاستكمال التحقيقات، ووجهت لها تهمة السرقة.
عقوبة السرقةوتعاقب المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التى لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.
ويعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التى يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهى عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقة جرائم سرقة عقوبة السرقة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
“أوتشا”: الظروف في غزة تتدهور بسرعة مع تفاقم أزمة الجوع المميتة وسط عمليات عسكرية تجلب الموت والدمار
غزة – أفاد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية “أوتشا”، امس الجمعة، إن الظروف الكارثية بالفعل في غزة تتدهور بسرعة مع تفاقم أزمة الجوع المميتة وسط عمليات عسكرية تجلب الموت والدمار.
وأوضح مكتب “أوتشا” في بيان، أن “الحياة تتعرض للاستنزاف من غزة حيث أصبحت الأنظمة والخدمات على وشك الانهيار، وبالأمس فقط أعلنت السلطات الصحية المحلية وفاة شخصين آخرين بسبب الجوع”.
وأشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن الجوع وسوء التغذية يزيدان من خطر الإصابة بأمراض تضعف جهاز المناعة خاصة بين النساء والأطفال وكبار السن وذوي الإعاقة أو الأمراض المزمنة.
وأضاف المكتب: “يمكن أن تتحول العواقب إلى الوفاة بسرعة.. ندرة الغذاء تؤثر أيضا بشكل كبير على النساء الحوامل والمرضعات حيث تزداد احتمالية ولادة أطفالهن بمضاعفات صحية”.
وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن الإمدادات القليلة التي تدخل قطاع غزة لا تكفي بأي حال من الأحوال لتلبية الاحتياجات الهائلة.
كما شدد على أن كميات الوقود التي تدخل غزة لا تزال غير كافية للحفاظ على المرافق الحيوية.
وأفاد في السياق بأن “عمال الإغاثة يواجهون خطرا مستمرا، والمعابر غير موثوقة، والعناصر الحيوية يتم حظرها بشكل روتيني”.
وبين أنه “إذا فتحت إسرائيل المعابر وسمحت بدخول الوقود والمعدات، وسمحت للموظفين الإنسانيين بالعمل بأمان، فإن الأمم المتحدة ستسرع في تقديم المساعدات الغذائية، والخدمات الصحية، والمياه النظيفة، وإدارة النفايات، وإمدادات التغذية، ومواد المأوى.
ولفت المكتب إلى أن القيود المختلفة التي تفرضها السلطات الإسرائيلية على إيصال المساعدات لا تزال تعرقل قدرة العاملين في المجال الإنساني على الاستجابة.
وأعلن في بيانه أنه من بين 15 محاولة لتنسيق التحركات الإنسانية داخل غزة يوم الخميس مع استمرار قيود الوصول، تم رفض أربع محاولات بشكل مباشر بينما تم إعاقة ثلاث محاولات أخرى.
المصدر: د ب أ