قالت ‏وزارة الخزانة الأمريكية، إن واشنطن ستستخدم العقوبات وتنسق مع الحلفاء لعرقلة أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار.

وأعلنت وسائل إعلامية، أن إيران شنت هجوما على إسرائيل باستخدام ب100مسيرة وصاروخ بعضها أسقط فوق سوريا أو الأردن.

هذا الأمر جعل الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إغلاق المجال الجوي  بدءًا من الساعة الواحدة.

وصرح الحرس الثوري الإيراني، بأن عملية "الوعد الحق" جزء من العقاب على الجرائم الإسرائيلية.

وفي وقت سابق، قصف الطيران الإسرائيلي، مقر القنصلية الإيرانية في دمشق، ما أدى إلى مقتل دبلوماسيين ومستشارين عسكريين إيرانيين.

وقد أعلن الحرس الثوري الإيراني، مقتل عميدين في صفوفه و5 من الضباط المرافقين لهما، بالعدوان

وأفادت مصادر إيرانية، بأن القصف على القنصلية في دمشق، أسفر عن مقتل الجنرال في "الحرس الثـوري الإيراني" محمد رضا زاهدي الذي يشغل منصب القائد الأعلى لفيلق القدس في سوريا ولبنان.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

عقوبات أوروبية على إيران بسبب دعمها للحوثيين بالصواريخ والمسيرات

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أعلن الاتحاد الأوروبي، الجمعة، فرض عقوبات جديدة على شخصيات ومؤسسات إيرانية، بسبب دعمها للحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة.

وقالت المفوضية الأوروبية، في بيان، إن الدفعة الجديدة من العقوبات على كيانات وشخصيات إيرانية، جاءت بسبب “تورطها في تزويد روسيا بالطائرات المسيرة، والمجموعات المسلحة في الشرق الأوسط والبحر الأحمر بالصواريخ أو مسيّرات”.

البيان أضاف أن من بين قائمة العقوبات تتضمن كيانات وشخصيات إيرانية تنشط في تصنيع وتوريد وبيع قطع الغيار الخاصة بالطائرات المسيرة.

وشملت قائمة العقوبات مؤسسة “خاتم الأنبياء” للدفاع الجوي في إيران، والقوة البحرية التابعة للحرس الثوري، إلى جانب وزير الدفاع محمد رضا أشتياني.

وقبل يومين قالت وكالة “تسنيم” للأنباء، التابعة للحرس الثوري الإيراني، إن طهران زودت الحوثيين في اليمن بصواريخ باليستية مضادة للغواصات.

وقالت الوكالة: إنه “تم الآن توفير الصاروخ الباليستي الذي يطلَق من البحر المسمى (غدر) للمقاتلين اليمنيين (الحوثيين)”، مضيفة: “الآن، الصاروخ يصبح سلاحاً قادراً على طرح تهديدات خطيرة على مصالح الولايات المتحدة وحليفها الرئيسي في المنطقة: النظام الصهيوني”.

ووفقاً لمكتب مدير المخابرات الوطنية في الولايات المتحدة، تمتلك إيران أكبر عدد من الصواريخ الباليستية في المنطقة، كما أنها مُنتِج كبير للطائرات المسيرة.

يأتي ذلك مع استمرار الحوثيين منذ 19 نوفمبر الماضي، في تنفيذ هجمات على سفن تجارية وناقلات بالبحر الأحمر وخليج عدن وبحر العرب، في المقابل يشن التحالف الذي تقوده واشنطن، منذ مطلع العام الحالي، غارات على مواقع للحوثيين بمناطق مختلفة من اليمن، رداً على هجماتهم في البحر الأحمر.

مقالات مشابهة

  • التلفزيون الإيراني: أحمدي نجاد سجل ترشحه لانتخابات الرئاسة
  • خلفا لإبراهيم رئيسي.. محمود أحمدي نجاد يتقدم لانتخابات الرئاسة
  • دعم المقاومة.. أهداف زيارة وزير الخارجية الإيراني بالإنابة «باقري» إلى سوريا ولبنان
  • قائد سابق في الحرس الثوري يترشح للانتخابات الرئاسية في إيران
  • الكشف عن عقوبات أوروبية وأميركية تستهدف صواريخ ومسيّرات الحرس الثوري
  • عقوبات أوروبية تستهدف برنامج المسيرات الإيراني.. وطهران تعلق
  • عقوبات جديدة على إيران تستهدف صناعة الطائرات المسيرة
  • عقوبات أوروبية على إيران بسبب دعمها للحوثيين بالصواريخ والمسيرات
  • واشنطن تفرض عقوبات جديدة مرتبطة بصناعة الطائرات المسيرة الإيرانية
  • قوات الحرس الثوري الإيراني يقصفون من الأراضي اليمنية حاملة الطائرات الأمريكية إيزنهاور بعدد من الصواريخ الباليستية الإيرانية ومليشيا الحوثي تتبنى العملية