كرامي بعد لقاء تكتل التوافق الوطني مع الخماسية: لا جديد لدى اللجنة انما استمزاج للآراء
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
التقى نواب تكتل "التوافق الوطني" الذي يضم فيصل كرامي، حسن مراد، محمد يحي، طه ناجي وعدنان طرابلسي اعضاء اللجنة الخماسية سفير المملكة العربية السعودية وليد بن عبدالله بخاري، سفير فرنسا هيرفيه ماغرو، سفير قطر الشيخ سعود بن عبد الرحمن فيصل ثاني آل ثاني، سفير مصر علاء موسى، وسفيرة الولايات المتحدة الاميركية ليزا جونسون في دارة السفير المصري في عرمون.
وبعد الاجتماع، قال النائب فيصل كرامي: "لمسنا دفعاً من الخماسية تجاه الحلّ في لبنان لجهة انتخاب رئيس للجمهورية، خصوصاً وان لبنان يمرّ في مرحلة تعتبر اخطر من اي وقت مضى"، مضيفاً انه "من الواضح أنه لا خلاص ولا حلّ إلا بالحوار وواضح أيضاً بأن ثقة الخماسية بالرئيس نبيه بري كبيرة جداً"، مشيراً الى انه "لا جديد لدى الخماسية وانما فقط استمزاج للآراء".
وختم قائلاً: "معروف الإسم الذي نؤيّده ونحن مستعدّون للدفاع عنه حتى النهاية".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الإصلاح والنهضة يجتمع بلجنة إدارة الانتخابات لمتابعة الاستعدادات البرلمانية
عقد الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، اجتماعًا موسعًا مع لجنة إدارة الانتخابات بالحزب، برئاسة النائب محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب، وبمشاركة النائب علاء مصطفى، عضو مجلس الشيوخ، والدكتور فريد مناع، نائب رئيس الحزب للتقييم والمتابعة، والدكتور أيمن زكي، أمين التنظيم والعمل الميداني، والدكتور خالد الشربيني، أمين العضوية.
الاستعداد للانتخابات البرلمانيةوخلال الاجتماع، استعرض النائب محمد إسماعيل الإستراتيجية العامة لعمل اللجنة في المرحلة المقبلة، والتي تستهدف اختيار الكفاءات المؤهلة لتمثيل الحزب في الانتخابات البرلمانية القادمة، وذلك وفق معايير دقيقة تضمن تمثيلاً نوعيًا يعكس تطلعات المواطنين ويعزز من دور الحزب تحت قبة البرلمان.
كما أكدت تقارير اللجنة أن الحزب استقبل خلال الأيام الماضية عشرات الطلبات عبر الاستمارة الإلكترونية التي أُطلقت مؤخرًا، ما يعكس تزايد الاهتمام بالمشاركة السياسية تحت مظلة الحزب.
مقابلات قبل الانتخاباتمن جانبه، أشار الدكتور هشام عبد العزيز إلى أن اللجنة ستباشر قريبًا إجراء مقابلات شخصية مع المتقدمين للترشح، بهدف التعرف عن قرب على مؤهلاتهم، ومدى جاهزيتهم ورؤيتهم لخوض الاستحقاق البرلماني، فضلاً عن تقييم مدى إلمامهم بتحديات دوائرهم الانتخابية وأبرز المشكلات التي تواجهها.