وفاة والد هلا القاسم زوجة المنتج إيهاب جوهر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
توفى صباح اليوم رجل الأعمال المهندس محمد خالد محمد فائق القاسم والد رائدة الأعمال هلا القاسم وزوجة المنتج إيهاب جوهر وشريك مؤسس فى شركة ميديا هب (سعدي ـ جوهر)
وأعلن خبر الوفاة أحد أفراد العائلة عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: إنا لله وإنا إليه راجعون
بسم الله الرحمن الرحيم
((يا أيتها النفس المطمئنة ارجعى إلى ربك راضية مرضية فادخلى فى عبادى و ادخلى جنتى))
توفى إلى رحمة الله تعالى
رجل الأعمال المهندس
محمد خالد محمد فائق القاسم
زوج كلاً من / سامية سعيد أبو لبن
و/ سمر عبد الوهاب النحلاوى
و والد كلاً من فائق زوج / أمينة صادق السويدي
و فهد زوج / لما محمد إياد العظم
و هلا حرم / إيهاب جوهر
و نغم حرم المهندس / أحمد الحراكى
و شقيق كلاً من رجل الأعمال / محمد وليد القاسم
و المرحومة / رجاء القاسم
و / فاطمة القاسم
و / فريال القاسم
و / برلنطة القاسم
و جد كلاً من خالد و إسماعيل و تالية فائق القاسم
و على و حسن و أمينة و خديجة فهد القاسم
و موسى و ياسين و حمزة و سميحة و سامية محمد عصفور
و عم كلاً من باسل و عمر و رنا و ناجية وليد الكسم
و خال كلاً من مروان و سلام الرفاعى
و بكر و المرحومة / ميادة شاهين
و جهاد و عماد و رمزية قبانى
و شفيق و فادى و بهيجة و دلع الحسامى
و هيثم و هويدا السويدى
و قريب و نسيب عائلات القاسم و أبو لبن و النحلاوى و السويدى و العظم و جوهر و الحراكى و عصفور و السمان و درويش و شاهين و قبانى و الحسامى و الخطيب و الحموى و الغزى و شحادة و قويدر
و جميع عائلة القاسم داخل مصر و خارجها
ومن المفترض أن يقام العزاء مساء غدا الأربعاء داخل مسجد المشير طنطاوي بالقاهرة الجديدة قاعة الصفا عقب صلاة المغرب.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حسام موافى: لا تندموا على فعل الخير أبدا
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، أن الدين الحنيف يحث على التماس سبعين عذرًا للناس، ويأمرنا بدفع السيئة بالحسنة.
جاء ذلك ردا من موافي خلال تقديمه برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، على رسالة مؤثرة من فتاة تُدعى شيماء إبراهيم، أعربت فيها عن حزنها الشديد بسبب أشخاص أساءوا إليها.
وأكد حسام موافي أنه على الإنسان ألا يندم أبدًا على فعل الخير، مشيرًا إلى أن ما مرت به شيماء لا يُقارن بما تعرض له النبي محمد صلى الله عليه وسلم أو السيدة عائشة رضي الله عنها من أذى عظيم، ومع ذلك صبروا وكانوا قدوة في التسامح.
جوهر الرسالة الإسلاميةواستشهد بموقف سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله عنه، الذي كان ينفق على أحد أقاربه ممن أساؤوا إلى ابنته السيدة عائشة، ولما قرر قطع النفقة عنه، نزل قول الله تعالى: أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ، فعاد لينفق عليه، مؤكدًا أن جوهر الرسالة الإسلامية قائم على العفو والتسامح.