#سواليف
#وفيات الأربعاء .. 17 / 4 / 2024
داود جورج ناصر أبو جضم
مروان عيسى اسحق سالم
مقالات ذات صلةسعاد فيليب إبراهيم العلم
عمر عبدالله سمرين
سمية نمر زيد الكيلاني
انشراح محمد الهودلي
سارة عبدالفتاح النمراوي
يحيى خليل يوسف ابوالراغب
محمد جديع العبداللات
والدة الباشا جهاد قطيشات
زياد محمد دردور
فدى فرحان عودة الفاخوري
كفاح صالح نمر الفار
ابراهيم رشيد زايد امريش
عبير علي موسى الخصاونة
نادره عبد علي صيام
عيده موسى عبدالعزيز الذبيان
داود جورج ناصر ابوجضم
ميادة حمود الحسن
فاطمه محمد عبد الرحمن القبالي
محمد عيد عوض شحادة
خليل صالح اسماعيل حسين البراهمة
عبدالحليم حسين طلاق النجداوي
عماد حسن عبدالرحيم النصر
ميسر احمد طوطح
قوت صالح مطلق القطيشات
حسن محمد ابو غيداء
منذر ناجي المجالي
سهى محمد الحوراني
انا لله و انا اليه راجعون
.المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
الشيخ محمد أبو بكر يهاجم فتوى إباحة الحشيش: كفاية فتنة الترند .. الوطن لا يحتمل الفوضى الفكرية
أكد الشيخ محمد أبو بكر، الإمام والخطيب بوزارة الأوقاف، أن تحريم الخمر والحشيش وكافة أشكال المخدرات قطعي لا خلاف عليه شرعًا، ولا جدال فيه قانونًا، رافضًا أي محاولة لتبرير هذه المواد أو التهوين من حرمتها.
وعبر منشور نشره على صفحته الرسمية على موقع "فيس بوك"، أوضح الشيخ أبو بكر أن من الأفضل في بعض الحالات أن يعتزل البعض العمل الدعوي إذا كان وجودهم يفتح بابا للطعن في الإسلام، أو يتخذ ذريعة لتشويه الدين، مؤكدًا أن ذلك يخدم مصلحة الدعوة نفسها.
وأشار إلى أن ليس كل علم يقال على الملأ، فبعض المعلومات لا ينبغي نشرها على العامة، لأن الدين يأمرنا بمخاطبة الناس على قدر عقولهم، وليس بإثارة قضايا تضلل العقول وتربك المفاهيم.
واستشهد الشيخ أبو بكر بكلام النبي صلى الله عليه وسلم، حين قال للشاب: "أفترضاه لأمك؟"، مضيفًا: وأنا أقول لكل من يزعم زورًا بجواز الحشيش: أفترضاه لابنك؟ لابنتك؟.
وأكد بكل وضوح أن الخمر والحشيش وسائر أنواع المخدرات محرمة شرعًا بإجماع العلماء، ومجرّمة قانونًا بلا نقاش ولا استثناء، ومن يزعم خلاف ذلك، فإن قوله شاذ مردود ومناقض للإجماع، ومجرد محاولة يائسة لركوب موجة الترند بحثًا عن شهرة أو جدل لا قيمة لهما.
ووجه رسالة قوية إلى الصحفيين والإعلاميين، مؤكدًا أن نقل مثل هذه التصريحات يمثل طعنًا في الإسلام، وهدمًا للقيم، وتكديرًا للسلم المجتمعي، داعيًا إلى الالتزام بميثاق الشرف الإعلامي، والحرص على حماية عقول الأجيال.
وفي ختام حديثه، وجه الشيخ محمد أبو بكر نداءً إلى كل من له صلة أو قرب أو معرفة بصاحبة التصريح المثير للجدل، مطالبًا بأن تسدى لها نصيحة مخلصة، مفادها أن الإسلام يواجه خصومًا كُثرا، وأن شباب الأمة يواجهون تحديات جسيمة، والوطن لا يحتمل مزيدًا من الفوضى الفكرية.
وشدَّد أخيرًا على أن جميع المسكرات والمخدرات والمفترات ستظل محرمة بالإجماع، إلى يوم القيامة، يوم يقوم الناس لرب العالمين.