شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن دون شفافية الاتحاد الأوروبي يحول دول شمال أفريقيا لساحة اختبار لتقنيات المراقبة، كشف موقع ميدل إيست آي البريطاني، أن الاتحاد الأوروبي حول دول شمال أفريقيا ومنطقة الساحل إلى ساحة اختبار لتقنياته المتعلقة بالمراقبة، وذلك دون أي .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دون شفافية.

. الاتحاد الأوروبي يحول دول شمال أفريقيا لساحة اختبار لتقنيات المراقبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دون شفافية.. الاتحاد الأوروبي يحول دول شمال أفريقيا...

كشف موقع ميدل إيست آي البريطاني، أن الاتحاد الأوروبي حول دول شمال أفريقيا ومنطقة الساحل إلى ساحة اختبار لتقنياته المتعلقة بالمراقبة، وذلك دون أي شفافية أو تنظيم، أو تقييمات لأثره على حقوق الإنسان.

واستند الموقع البريطاني إلى تقريرين صادرين عن منظمتين حقوقيتين هما يوروميد رايتس (EuroMed Rights)، وبرايفسي إنترناشونال (Privacy International).

وأوضح أنه يجري تمرير التمويل والمعدات والتدريب عبر حزم المساعدات إلى دول ثالثة، حيث تعكف الحكومات الاستبدادية على استخدام تلك المعدات والتقنيات في مراقبة شعوبها المحلية.

كما تجري مراقبة تحركات طالبي اللجوء خارج حدود الاتحاد الأوروبي، قبل استخدامها في النهاية لتقييم طلبات لجوئهم.

وقالت أنتونيلا نابوليتانو، مؤلفة تقرير يوروميد رايتس إن تطبيق تلك المشروعات يفتقر إلى الشفافية، ولا تضع المشروعات في اعتبارها حقوق المدنيين أو حماية بياناتهم.

وأردفت أنتونيلا: "ليست هناك ضمانات كافية في تلك الدول، وليست هناك قوانين لحماية البيانات. أعتقد أن المفارقة هنا تكمن في أن نقل عملية ضبط الحدود إلى دول خارجية يزيد من عدم الاستقرار في تلك الدول".

علاوةً على أن شبكة مشروعات التمويل المعقدة وتنوع الأطراف التي تنفذها تجعل تتبع مسار الأموال مهمةً صعبة.

كما أوضحت أنتونيلا: "يُتيح هذا الأمر للدول تنفيذ العمليات بمستوى شفافية، ومساءلة، وتنظيم أقل بكثير مما هو مطلوب من الاتحاد الأوروبي أو أي حكومة أوروبية".

وفي مايو، أيار نشرت جمعية برايفسي انترناشونال (Privacy International) تقريراً، وجد أن هناك 5 شركات تستخدم تقنيات الوسم الجغرافي لطالبي اللجوء، وذلك لصالح وزارة الداخلية البريطانية.

 وقالت لوسي أوديبيرت، المسؤولة القانونية في الجمعية: "توسّعت هذه الأنشطة بدرجةٍ مهولة في السنوات القليلة الماضية".

كما يجري استخدام أشكال مراقبة أخرى ليست ملموسةً بالدرجة نفسها، وذلك لمراقبة طالبي اللجوء.

وأوضحت لوسي: "نعلم مثلاً أن وزارة الداخلية تستخدم الشبكات الاجتماعية كثيراً… لتقييم مدى صحة مزاعم الناس في طلبات الهجرة".

وأفاد التقريران بأن الاتحاد الأوروبي يمد دولاً ثالثة بمعدات وتدريبات المراقبة، وذلك تحت ستار حزم مساعدات التنمية.

ويشمل هذا مساعدات الصندوق الائتماني للاتحاد الأوروبي للطوارئ من أجل أفريقيا، والجهاز الأوروبي للجوار والتنمية والتعاون الدولي.

واستشهد التقريران بعدة حالات توضح استخدام أدوات التمويل لدعم وكالات تطبيق القانون في الجزائر، ومصر، وليبيا، وتونس. حيث ساهمت الأدوات في إمداد تلك الدول بالعتاد والتدريبات، التي استخدمتها الحكومات ضد شعوبها المحلية لاحقاً.

وخصص الصندوق الائتماني للاتحاد الأوروبي للطوارئ من أجل أفريقيا تمويلاً بقيمة 16.5 مليون دولار لتلك الدول، حتى تُدرب مجموعةً من "متخصصي الأمن السيبراني" في مجال المراقبة على الإنترنت واستخلاص البيانات من الأجهزة الذكية.

 

34.209.198.102



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دون شفافية.. الاتحاد الأوروبي يحول دول شمال أفريقيا لساحة اختبار لتقنيات المراقبة وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تلک الدول

إقرأ أيضاً:

2025.. عام مالي معقد في الاتحاد الأوروبي بسبب اتساع العجز

عرضت فضائية  "القاهرة الإخبارية"،  في تقرير لها التحديات المالية التي تواجه الاتحاد الأوروبي خلال عام 2025، مع استمرار اتساع العجز المالي في عدد من الاقتصادات الكبرى، ما يضع التكتل أمام صعوبات تتعلق بالاستقرار المالي والالتزام بقواعد الانضباط الأوروبية.

 

فرنسا: نريد تجميد الأصول الروسية في أوروبا لعامين إضافيين أوروبا تقترب من صفر الانبعاثات.. اتفاق تاريخي لخفض التلوث 90% بحلول 2040

 

 

وأفادت المفوضية الأوروبية بأن متوسط العجز في دول التكتل بلغ نحو 3.3% من إجمالي الناتج المحلي، متجاوزاً السقف المحدد في اتفاقية الاستقرار والنمو والبالغ 3%.

وبيّنت البيانات تبايناً واضحاً بين الدول، حيث سجلت رومانيا وبولندا وفرنسا وسلوفاكيا أعلى مستويات العجز بنسب تراوحت بين 5% و9%، بينما تمكنت دول أوروبا الشمالية ودول البلطيق من السيطرة على العجز وخفضه إلى ما دون السقف الأوروبي.

وأوضحت المفوضية أن ارتفاع العجز في بعض الدول يعود إلى استمرار الإنفاق على برامج الدعم الاجتماعي بعد موجات التضخم الحاد، إضافة إلى زيادة تكلفة خدمة الدين نتيجة ارتفاع أسعار الفائدة الأوروبية.

كما ساهمت التوترات الجيوسياسية وارتفاع الإنفاق الدفاعي في الضغط على موازنات عدد من الدول.

وشددت بروكسل على ضرورة التزام الحكومات بإجراءات تصحيحية تدريجية تشمل إعادة هيكلة الإنفاق وتعزيز الإيرادات دون التأثير على النمو الاقتصادي.

وفي الوقت نفسه، حذرت مؤسسات رقابية من أن استمرار العجز المرتفع في دول كبرى مثل فرنسا وإيطاليا قد يؤدي إلى زيادة تكاليف الاقتراض ويؤثر على استقرار منطقة اليورو بأكملها.

ويستمر النقاش داخل مؤسسات الاتحاد حول تحديث قواعد الانضباط المالي، وسط بحث أوروبا عن توازن صعب بين دعم الاقتصاد والحفاظ على الاستدامة المالية.

https://youtube.com/shorts/xoM8igYNuuo?si=qlLPdBvjVsyMjmyG

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام
  • المجر: مصادرة الأصول الروسية إعلان حرب بين الاتحاد الأوروبي وروسيا
  • الاتحاد الأوروبي يقرر تجميد الأصول الروسية إلى «أجل غير مسمى»!
  • الاتحاد الأوروبي يقر تجميد 210 مليارات يورو من الأصول الروسية
  • وثيقة مسرّبة .. ترامب يسعى لخروج أربع دول من الاتحاد الأوروبي
  • لبنان.. الجدار الإسرائيلي يضع «اليونيفيل» أمام اختبار صعب
  • فرض رسم جمركي على الطرود الصغيرة من خارج الاتحاد الأوروبي
  • الاتحاد الأوروبي يستعد لتجميد الأصول الروسية
  • 2025.. عام مالي معقد في الاتحاد الأوروبي بسبب اتساع العجز
  • ‎الاتحاد الأوروبي وإقليم كوردستان يعززان تعاونهما بملفات الديمقراطية وحقوق الإنسان