سفير البوسنة والهرسك بالقاهرة يتناول "الكشري" بحضور مساعدة وزير الخارجية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
ظهر سفير البوسنة والهرسك بالقاهرة ثابت سوباشيتش ومساعدة وزير الخارجية البوسنية للشئون متعددة الأطراف ورئيس إدارة المعلومات عايدة هودزيك وهما يتناولان "الكشري" بالقاهرة.
وأعرب السفير ومساعدة وزير الخارجية البوسنية عن سعادتهم لتناول أشهر وجبة مصرية، وهى "الكشرى" فى أمسية دبلوماسية شعبية.
والسفير ثابت سوباشيتش من مواليد 22 أغسطس 1955، تم تعيينه سفيرا للبوسنة والهرسك فى مصر منذ يوليو 2023.
ويشارك فى مفاوضات رفيعة المستوى، ويعزز التبادل الثقافى، ويعمل على تعزيز العلاقات الاقتصادية، وله دور فى تعزيز العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
كما يسعى لتعزيز التفاهم والتعاون المتبادلين، ومعالجة التحديات والفرص المشتركة، ويعمل كحلقة وصل حيوية بين الحكومات، مما يسهل الحوار والتعاون فى مجالات مثل التجارة والتعليم والسياحة، ويلعب دورا أساسيا فى تعزيز النوايا الحسنة وبناء شراكات دائمة بين البوسنة والهرسك ومصر.
شغل السفير سابقا سكرتير منظمة الشباب BIH، وعمل بالمجلس التنفيذى لبلدية إليدزا، وأيضا رئيس تحرير صحيفة إليدزا المحلية، ثم مستشار وزارة خارجية البوسنة والهرسك، ومستشار إدارة التخطيط والتحليل، ومستشار سفارة البوسنة والهرسك فى أستراليا، ثم رئيس إدارة حقوق الإنسان، ورئيس قسم التحليل والتخطيط والمعلومات.
كما تقلد منصب قائم بأعمال سفارة البوسنة والهرسك فى أنقرة، ومستشار سفارة البوسنة والهرسك فى أنقرة، ومستشار رئيس قسم التحليل والتخطيط، ثم سفير البوسنة والهرسك لدى الهند وبنجلاديش ونيبال وسريلانكا، ثم مستشار في سفارة البوسنة والهرسك في الصين.
البوسنة والهرسك هى دولة فى جنوب شرق أوروبا، وتقع داخل شبه جزيرة البلقان، مساحتها حوالى 51000 كيلومتر مربع، وعدد سكانها التقريبى 3.5 مليون نسمة، وسراييفو هى العاصمة وأكبر مدينة.
ديمقراطية برلمانية، وهي عضو فى الأمم المتحدة ومنظمة الأمن والتعاون فى أوروبا ومجلس أوروبا وPfP وCEFTA.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخارجيه مصر القاهره وزارة سكان مستشار وزير الخارجية
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يترأس اجتماعًا بتطوان بحضور كبار المسؤولين الأمنيين
ترأس وزير الداخلية، يوم الجمعة 1 غشت 2025 بمدينة تطوان، لقاء عمل هام بحضور ولاة وعمال الإدارة الترابية، وعدد من المسؤولين الأمنيين رفيعي المستوى.
وحسب بيان لوزارة الداخلية فإن الاجتماع يأتي « في إطار تخليد الذكرى السادسة والعشرين لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده على عرش أسلافه الميامين ».
وشارك في هذا الاجتماع كبار قادة الأجهزة الأمنية، من بينهم قائد الدرك الملكي، والمدير العام للأمن الوطني والمدير العام لمراقبة التراب الوطني، والمدير العام للدراسات والمستندات، والمندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، بالإضافة إلى المفتشين العامين للقوات المساعدة بشطريها الشمالي والجنوبي، والمدير العام للوقاية المدنية.
وأكد الوزير، خلال اللقاء، على أهمية التوجيهات الملكية السامية التي وردت في خطاب العرش ليوم 29 يوليوز 2025، معتبرًا إياها خارطة طريق لجميع مكونات الوزارة لمواصلة خدمة المواطنين والتفاعل الفوري مع أولوياتهم الاجتماعية في مختلف ربوع المملكة.
وسلط الاجتماع الضوء على التحولات التنموية الكبرى التي شهدتها الأقاليم الجنوبية في إطار النموذج التنموي الملكي، لاسيما على مستوى البنيات التحتية واستثمار الموارد الطبيعية لفائدة الساكنة، مع التأكيد على أهمية تثمين هذه المكتسبات في إطار رؤية مندمجة للتنمية الشاملة.
وفي الشق الأمني، تم استعراض الجهود المكثفة المبذولة من طرف المصالح الأمنية لمواجهة التحديات الراهنة، خصوصًا في ما يتعلق بالتدخل الاستباقي لإحباط المخططات الإرهابية، وكذا التصدي لمختلف أشكال الجريمة، بما يعزز أمن واستقرار البلاد.
وأكدت وزارة الداخلية التزامها القوي بضمان الشروط المثلى لإنجاح الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، وذلك في إطار مقاربة تشاركية مع الفاعلين الحزبيين، وبضمان أعلى درجات النزاهة والشفافية خلال مختلف مراحل العملية الانتخابية.
كما ناقش اللقاء سبل تفعيل الاختصاصات الذاتية للجهات، والدفع بإطلاق « دينامية ترابية جديدة »، مع التأكيد على دور المبادرة الوطنية للتنمية البشرية كشريك محوري في تقليص الفوارق المجالية وتعزيز الرأسمال البشري.
واختتم اللقاء بتجديد التأكيد على تعبئة كافة مكونات وزارة الداخلية، مركزياً وترابياً وأمنياً، لتنزيل التوجيهات الملكية السامية، وتعزيز المسار الديمقراطي، وتكريس ثقافة المسؤولية وخدمة المواطنين تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
كلمات دلالية اجتماع وزارة الداخلية
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري