مستشفى إهناسيا ببني سويف يستقبل الحالات المرضية من الأشقاء الفلسطينيين وأسرهم
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أعلن مستشفى إهناسيا التخصصي ببني سويف، عن استقباله 15 حالة مرضية من الأشقاء الفلسطينيين ومرافقيهم، بواقع 15 حالة مرضية و32 مرافقًا من أفراد أسرهم.
يأتي ذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة، والدكتورة مها إبراهيم، رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، وبإشراف من الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، والدكتور محمد يوسف، وكيل وزارة الصحة، بشأن استقبال الحالات المرضية من الأشقاء الفلسطينيين.
وأكد الدكتور عبد الله أسامة، مدير مستشفى إهناسيا التخصصي، أن الحالات المرضية وأسرهم، يتقلون أوجه الرعاية الطبية وغير الطبية على أكمل وجه، دون أي تقصير، وجميع العاملين بالمستشفى يتعاملون معهم كأفراد الأسرة الواحدة.
وحّذر مدير مستشفى إهناسيا، من جمع أي تبرعات أو مساعدات، باسم المستشفى، سواء من خلال أفراد أو كيانات، مؤكدًا أن إدارة المستشفى لم تقم بالتنسيق مع أي أفراد أو جهات بخصوص أي تبرعات للمرضى أو للمرافقين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف أمانة المراكز الطبية المتخصصة خالد عبد الغفار وزير الصحة غنيم محافظ بنى سويف وكيل وزارة الصحة محمد هاني غنيم محافظ بني سويف محافظ بني سويف مستشفى إهناسیا
إقرأ أيضاً:
الأولى على الابتدائية الأزهرية ببني سويف: أمي لها الفضل الأكبر في تفوقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
"شعرت أن جهدي لم يضع، وأمي كان لها الفضل الأكبر في تفوقي"؛ هكذا علقت ندى أحمد محمد عويس خلف الله، الطالبة بمعهد قرية قمبش الحمراء الابتدائي الأزهري بمحافظة بني سويف، بمناسبة حصولها على المركز الأول بالشهادة الابتدائية على مستوى المحافظة.
وحصلت الطالبة ندى أحمد على درجة 892.75 درجة، بنسبة 99.19%، لتصل إلى المركز الأولى، وسط فرحة أقاربها وجيرانها من أهالي قرية قمبش الحمراء بمركز ببا بمحافظة بني سويف.
وفي حديثها مع "البوابة نيوز"، قالت "ندى": شعرت بسعادة غامرة عند سماعي خبر تفوقي بالشهادة الابتدائية الأزهرية على المحافظة، وأحسست أن جهدي طوال لم يضع.
وعن أسباب تفوقها، عدت "ندى" مجموعة من الأسباب منها: القرب من الله وتوفيقه لي، والاجتهاد في المذاكرة ، ومساعدة أسرتي لي وتقديم الدعم لي وخاصة أمي لها مني كل الشكر، إلى جانب توزيع الوقت، كنت أضع وقتا محددا للمذاكرة، ووقتا لممارسة هواياتي، ووقتا للأنشطة الأخرى التي أريد القيام بها.
وعن الدور الأبرز في تفوقها، قالت "ندى": أمي لها الدور الأكبر في مساعدتي، في المذاكرة وكانت تساعدني أيضا في الإلمام بالمنهج ليلة الامتحان، وبدونها لم أكن أستطيع التفوق والحصول على هذه المكانة والمرتبة الأولى.
وعن المواد المفضلة لها قالت الطالبة أنها تفضل مادتي الرياضيات والدراسات الاجتماعية. موضحة أنه لا يوجد شيء صعب مع المذاكرة والاجتهاد ولكن في البداية كنت أشعر بأن بعض المواد بها دروس صعبة لأن المنهج كان جديدا.
لفتت الطالبة المتفوقة إلى أنها تحب القراءة وأنها شاركت العام الماضي في مسابقتي المشروع الوطني للقراءة، وتحدي القراءة العربي.
وعن حلمها، اختتمت "ندى" حديثها بأنها تحلم بالمحافظة على هذا المستوى من التفوق، وأن تكون من أوائل الثانوية العامة على مستوى الجمهورية، من أجل دخول الجامعة والكلية التي أريدها.
Messenger_creation_3f2be304-1a17-4326-9484-583b0dd26a35 Messenger_creation_62d77969-27a3-443d-a69c-b492968981df