سوداني يصل للمساهمة التهديفية رقم 16 مع ناديه ماريبور السلوفيني
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
عزز المهاجم الدولي الجزائري السابق، العربي هلال سوداني، رصيد مساهماته التهديفية مع ناديه ماريبور السلوفيني إلى الرقم 16 هذا الموسم.
بعد أن قاد خريج مدرسة جمعية الشلف، فريقه ماريبور السلوفيني لتحقيق الفوز، أمس الأربعاء، أمام المنافس أولمبيا في إطار الجولة 26 من البطولة السلوفينية، بنتيجة هدفين مقابل هدف.
معززا حظوظ فريقه في ضمان المشاركة في منافسة دوري المؤتمرات، بعد أن رفع ماريبور رصيده للنقطة 56 في المركز الثالث في البطولة، ومقلصا الفارق لأربع نقاط عن صاحب المركز الثاني المؤهل لـ”الأوروبا ليغ” نادب أولمبيا، قبل 5 جولات من ختام البطولة السلوفينية.
يجدر الإشارة، شارك سوداني مع فريقه ماريبور السلوفيني في24 مواجهة، وتمكن من تسجيل 15 هدفا وتقديم تمريرة حاسمة، بعد أن إلتحق بالفريق خلال الميركاتو الشتوي الماضي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وفد من “الفيفا” يعاين المركز التقني بتلمسان
قام وفد من الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”، اليوم الأربعاء، بزيارة تفقدية إلى المركز التقني الجهوي بتلمسان، وذلك مباشرة بعد الإعلان عن استكمال الأشغال بهذا الهيكل الرياضي الحديث.
وقد رافق الوفدَ الدولي الأمينُ العام للاتحاد الجزائري لكرة القدم، نذير بوزناد، الذي قدّم عرضًا مفصلاً حول مختلف المرافق، وشرحًا شاملاً لجدول الاستغلال المرتقب.
الوفد الدولي وقف على نوعية الإنجاز وسير الأشغال النهائية التي شملت الملاعب التدريبية، قاعات التأهيل البدني، المساكن الخاصة بالمنتخبات، إضافة إلى المخابر التقنية وقاعات الاجتماعات التي تم تجهيزها بأحدث الوسائل.
وقد أبدى ممثلو الفيفا ارتياحًا واضحًا لما تم إنجازه، مؤكدين أن المعايير المعتمدة في البناء والتجهيز تواكب تمامًا المتطلبات الدولية الخاصة بالمراكز الجهوية لتكوين المنتخبات.
وتُعد هذه الزيارة خطوة نحو اعتماد رسمي للمركز قبل دخوله حيّز الخدمة، على أن يتم لاحقًا تحديد رزنامة احتضان التربصات الخاصة بالمنتخبات الجهوية والوطنية.
وبذلك يضيف المركز التقني لتلمسان صفحة جديدة في مسار تحديث البنى التحتية الكروية في البلاد، في انتظار تدشينه الرسمي خلال الأسابيع القادمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟