الحرب على قطاع غزة يومها الـ196 مع استمرار للقصف على مناطق عدة من القطاع، دون أي اتفاق هدنة أو تبادل أسرى يلوح في الأفق.

اعلان

وحسب وسائل إعلام فلسطينية، فقد شنت الجيش الإسرائيلي خلال ليلة الخميس على الجمعة غارات على مناطق قرب مدينة غزة، وكذلك بيت لاهيا في شمال القطاع ومناطق في وسط القطاع. وأفادت وسائل الإعلام المحلية بوقوع عدد من القتلى إثر القصف الليلي الإسرائيلي.

سياسيًا، عرقلت واشنطن عبر استخدامها حق النقض (الفيتو) قرارًا في مجلس الأمن يمهد الطريق لعضوية كاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة، مع العلم بأن 12 دولة من أصل الأعضاء الـ15 في مجلس الأمن أيدت القرار.

وفي سياق التصعيد الإقليمي بين إيران وإسرائيل، قالت طهران إنها أسقطت في وقت مبكر من صباح الجمعة ثلاث مُسيرات بالقرب من مدينة أصفهان. وبينما لم تؤكد إسرائيل هذه الضربة، قالت وسائل إعلام أمريكية نقلًا عن مسؤولين أمريكيين أن إسرائيل نفذت ضربة داخل إيران قرب مدينة أصفهان التي يوجد فيها قاعدة جوية وعدة مواقع عسكرية.

أبرز أحداث اليوم:

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مروحية صحبة تسعة عسكريين آخرين الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقوميين الهندوس بعيدا عن الانفتاح على الآخرين فيديو: بلينكن يطفئ سخونة ملفي فلسطين وأوكرانيا في اجتماع قمة السبع بتناول "الآيس كريم" في كابري إصفهان إسرائيل إيران حركة حماس غزة فلسطين اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا على هجوم طهران يعرض الآن Next فيتو أمريكي في مجلس الأمن يطيح بآمال فلسطين بالحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة يعرض الآن Next الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقوميين الهندوس بعيدا عن الانفتاح على الآخرين يعرض الآن Next " استهدفنا 98 سفينة منذ نوفمبر".. الحوثيون يدعون أوروبا لسحب قطعها الحربية من البحر الأحمر يعرض الآن Next لبنان: جريمة قتل الصراف محمد سرور.. وزير الداخلية يشير إلى وقوف الموساد خلف العملية اعلانالاكثر قراءة رئيسي يهدد تل أبيب: ردنا سيكون "رهيبًا وشديدًا" فيضانات استثنائية تجتاح دبي لم تشهدها المدينة منذ عقود بعد هطول أمطار غزيرة وتساقط برد في أبوظبي شاهد: بعد هطول أغزر أمطار في تاريخ الإمارات.. مطار دبي يواجه صعوبات كبيرة شاهد: ما بعد الطوفان... دبي تكافح للتعافي من تداعيات الأمطار الغزيرة التي ضربت الإمارات "عقيدة نووية إيرانية جديدة".. ما الذي كشفته صور الأقمار الصناعية عن استهداف طهران لإسرائيل؟ LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة فلسطين الحرب في أوكرانيا فيضانات - سيول روسيا الإمارات العربية المتحدة إيران طوفان الأقصى أمطار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة الحرب في أوكرانيا فيضانات - سيول فلسطين روسيا My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إصفهان إسرائيل إيران حركة حماس غزة فلسطين إسرائيل غزة فلسطين الحرب في أوكرانيا فيضانات سيول روسيا الإمارات العربية المتحدة إيران طوفان الأقصى أمطار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية إسرائيل غزة الحرب في أوكرانيا فيضانات سيول فلسطين روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. ترقب فلسطيني وعرقلة إسرائيلية

تترقب الأوساط الفلسطينية دخول المرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة حيز التنفيذ بفارغ الصبر، بعد أن عمدت حكومة الاحتلال إلى عرقلتها، والتملص من استحقاقاتها على مدار الأسابيع الماضية، في محاولة لحصر الخطة في مرحلتها الأولى فقط.

ورغم ضابية المشهد وعدم الوضوح بشأن الموعد المحدد لدخول المرحلة الثانية، قالت مصادر صحفية، إن إدارة الرئيس الأمريكي تمارس ضغوطا على "إسرائيل" لإكمال بنود الخطة المعلنة بشأن غزة، على رأسها "المرحلة الثانية" التي ينتظرها أهالي القطاع بفارغ الصبر، كونها تعني تثبيت وقف إطلاق النار، والبدء بخطة الإعمار. وسط مخاوف من استمرار عرقلتها من قبل حكومة الاحتلال.

وقال موقع "أكسيوس" إن الرئيس الأمريكي يعتزم الإعلان قبل عيد الميلاد الذي سيحل بعد نحو ثلاثة أسابيع عن الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب في غزة، وتشكيل هيئة حاكمة جديدة لحكم القطاع، كما ذكر مسؤولون أمريكيون.


علام تنص بنود المرحلة الثانية؟
 تنص بنود هذه المرحلة على إلى إدارة القطاع بواسطة هيئة حكم انتقال مدنية تتكون من مستقلين فلسطينيين وخبراء دوليين.

كما تتضمن انتشار قوة استقرار دولية في غزة، واستكمال انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من الخط الأصفر إلى الأحمر، بالإضافة إلى إزالة أطنان من الركام والأنقاض وبدء إعادة الإعمار.

ولكن قبل البدء في البنود أعلاه، لا بد من "نزع سلاح حركة حماس وتدمير ما تبقى من أنفاق في قطاع غزة"،  كشرط للتقدم في المرحلة الثانية، وهو الأمر الذي يثير مخاوف الفلسطينيين من وضع هذا الشرط الذي يصعب تحقيقه في المرحلة الحالية، كذريعة لوقف التقدم نحو المرحلة الثانية، رغم وجود مؤشرات أمريكية على إمكانية تأجيله إلى مراحل لاحقة.

خلافات عميقة
وتشير تقارير عبرية إلى أن "إسرائيل" لا تزال تعتبر نزع سلاح حركة حماس بالكامل شرطا غير قابل للتفاوض، وترى أن أي صيغة بديلة مثل تخزين السلاح أو إخراجه مؤقتا من الخدمة، أمر غير مقبول بالنسبة لها، في المقابل، تتحدث أوساط إسرائيلية عن طرح أمريكي جزئي لـ"إخراج السلاح من الخدمة"، على غرار تجارب نزاعات أخرى، وهو ما ترفضه إسرائيل خشية إعادة استخدام السلاح لاحقا، أو تأجيل ملف السلاح إلى ما بعد المرحلة الثانية.

ونقلت "يديعوت أحرنوت" قبل أيام عن مسؤولين إسرائيليين تهديدات صريحة بأن عدم تنفيذ نزع السلاح سيقابل بتدخل عسكري مباشر، ما يفرغ اتفاق وقف النار من مضمونه، ويبقي خيار الحرب حاضرا في أي لحظة.


محاولات لإفشال المرحلة الثانية
ويعتقد رئيس لجنة المتابعة العليا لفلسطينيي 48، جمال زحالقة أن أن السلوك الإسرائيلي في المرحلة الأولى، لن يتغيّر في المرحلة الثانية لتنفيذ اتفاق ترامب، مؤكدا أنه لا مؤشّرات أنّ حكومة نتنياهو ستبدّل تعاملها في المرحلة المقبلة. العكس هو الصحيح، فهي ستواصل خرقها لوقف إطلاق النار والتضييق على المساعدات وعلى فتح المعابر، وسوف تنقل خروقات المرحلة الأولى كأدوات ضغط ومناورة في المرحلة الثانية.

وشدد زحالقة في مقال له، نشرته "عربي21" على أنه كان من المفروض أن يكون دخول لمساعدات إنسانية كاملة، وفتح للمعابر ووقف فعلي لإطلاق النار، مقابل تسليم المحتجزين في غزة ، لكن "إسرائيل" استلمتهم كما نص الاتفاق، لكنّها لم تدفع الثمن، إلا جزئيا واحتفظت لنفسها بالجزء الأكبر للمقايضة به لاحقا.

ويعتقد زحالقة أن إمكانية التقدم في المرحلة الثانية ليست صعبة فحسب، بل شبه مستحيلة. محذرا من أن الذي قد يحدث في حال انسداد الأبواب السياسية هو العودة إلى الحرب الشاملة في غزة، بكل ما يعنيه ذلك من المزيد من الكوارث والدمار. 

لماذا لا يريد "نتنياهو" المرحلة الثانية؟
يقول الكاتب محمد صابر في مقال له، إن المرحلة الثانية تفرض على "إسرائيل" انسحابا أوسع، ودخولا لحكومة مدنية انتقالية، وتقليصا للسيطرة العسكرية، وهذه المرحلة تعني أنه يجب على "إسرائيل" أن تدفع ثمنا، فيما المرحلة الأولى من الاتفاق كانت مريحة لإسرائيل: إطلاق بعض الأسرى، خفض نسبي للقصف، لا التزامات سياسية، لا انسحاب حقيقيا. أما المرحلة الثانية فتفرض لأول مرة: انسحابا أوسع، ودخولا لحكومة مدنية انتقالية، وتقليصا للسيطرة العسكرية. وهذا أمر يرفضه نتنياهو لأنه سيعني نهاية "حربه" التي يستخدمها للبقاء في السلطة، فتح ملفات التحقيق في فشل 7 أكتوبر، وبدء نقاش جدي حول من يحكم غزة. لذلك جمّد المرحلة الثانية تماما.

ويرى صابر أن سبب رفض نتنياهو للدخول للمرحلة الثانية، لأنه يعيش على حرب لا تنتهي؛ الحرب بالنسبة لنتنياهو ليست معركة، بل وسيلة للبقاء. إذا بدأت المرحلة الثانية ستبدأ لجان التحقيق، وستظهر حقيقة أن "النصر الكامل" مجرد شعار، وسيُسأل: لماذا لم يتم إنقاذ الرهائن؟ لماذا استمر القتل بلا هدف؟.. لذا يبقي نتنياهو الوضع بين: لا حرب شاملة، ولا سلام حقيقيا، بل قتل يومي منخفض الإيقاع.

وإضافة إلى ذلك، قال المحلل السياسي إن هناك خلاف جذري بين مشروعين متناقضين، فحماس تريد وقفا نهائيا للحرب، ورفع الحصار، وضمانات مكتوبة بعدم إعادة الاحتلال، و"إسرائيل" تريد تجريد المقاومة من القوة، ووصاية أمنية دائمة، وحكما مدنيا ضعيفا لا يملك قرارا مستقلا. لذلك تحوّل الاتفاق إلى صدام بين مشروعين لا يلتقيان.

مقالات مشابهة

  • المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. ترقب فلسطيني وعرقلة إسرائيلية
  • بين الدعم والاحتقان: هل تشعل أسعار البنزين احتجاجات جديدة في إيران؟
  • ترامب يحذر إيران من ضربة جديدة .. تفاصيل
  • صحيفة إسرائيلية: إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة
  • فيضانات شديدة تضرب مناطق عديدة في إسرائيل
  • يلا سبووورت ⛹️ بث مباشر الآن لمباراة فلسطين والسعودية في كأس العرب بجودة عالية ودون تقطيع
  • منتخب السعودية يتلقى ضربة مؤثرة قبيل مواجهة فلسطين في ربع نهائي كأس العرب
  • بث مباشر الآن.. مواجهة الحسم بين فلسطين والسعودية في ربع نهائي كأس العرب 2025 والقنوات الناقلة
  • عاصفة بايرون تضرب إسرائيل بشدة.. أمطار غير مسبوقة وتحذيرات من فيضانات واسعة
  • العاصفة "بيرون" تضرب إسرائيل بقوة وتحذيرات من فيضانات خطرة