الاقتصادي فتح تحقيق بسبب وضع علامة «X» فوق مقر «تويتر»
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن فتح تحقيق بسبب وضع علامة X فوق مقر تويتر، ت + ت الحجم الطبيعي فتحت مدينة سان فرانسيسكو شكوى وبدأت تحقيقاً في علامة X العملاقة التي تم تثبيتها، الجمعة، على مبنى وسط المدينة .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتح تحقيق بسبب وضع علامة «X» فوق مقر «تويتر»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
فتحت مدينة سان فرانسيسكو شكوى وبدأت تحقيقاً في علامة «X» العملاقة التي تم تثبيتها، الجمعة، على مبنى وسط المدينة والمعروف سابقاً باسم مقر «تويتر»، حيت يواصل مالك الشركة الجديد، إيلون ماسك، تغيير العلامة التجارية لمنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة.
وأعلن الملياردير، الذي اشترى منصة «تويتر»، تغيير الاسم هذا الأسبوع. وحاول إزالة علامة تويتر الشهيرة والطائر الأزرق يوم الإثنين، ولكن تم إيقاف العمال لأسباب تتعلق بالسلامة.
وقالت إدارة فحص المباني في سان فرانسيسكو إن ماسك سيحتاج إلى تصاريح لتغيير اللافتة، وقال متحدث باسم الإدارة إن ماسك لا يزال بحاجة إلى تصاريح للتأكد من أن أي شيء أقيم على المبنى سليم ومثبت بأمان.
وقال بارتيك هنان، المتحدث باسم إدارة فحص المباني، في وقت سابق هذا الأسبوع إن أي حروف أو رموز بديلة ستتطلب تصريحاً لضمان الاتساق مع الطبيعة التاريخية للمبنى وللتأكد من أمان اللافتة.
ويتطلب وضع لافتة على مبنى أيضاً تصريحاً، بحسب ما قاله هنان. وأفاد هنان في رسالة بالبريد الإلكتروني لوكالة «رويترز»، بأن مراجعة التخطيط والموافقة عليه ضروريان أيضاً لتثبيت هذه اللافتة، مضيفاً إن المدينة فتحت شكوى وبدأت تحقيقاً.
وكشف ماسك النقاب عن شعار «X» الجديد ليحل محل الطائر الأزرق الشهير على «تويتر» إذ يعيد تشكيل منصة التواصل الاجتماعي التي اشتراها مقابل 44 مليار دولار، العام الماضي. وبدأ «X» الظهور في الجزء العلوي من إصدار سطح المكتب من «تويتر» الإثنين الماضي.
وطالما كان ماسك مفتوناً بالحرف «X» وأعاد بالفعل تسمية اسم شركة «تويتر» إلى «X Corp». بعدما اشتراه في أكتوبر. وأحد أطفاله يسمى «X». الاسم الفعلي للطفل هو مجموعة من الحروف والرموز. وفي سلسلة من المنشورات في حساب تويتر الخاص به، قال مالك الشركة إنه يتطلع إلى إجراء التغيير في جميع أنحاء العالم.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فتح تحقيق بسبب وضع علامة «X» فوق مقر «تويتر» وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جنوب أفريقيا تراجع قوانينها لجذب استثمارات ستارلينك وإرضاء إيلون ماسك
تسعى جنوب أفريقيا إلى تعديل قوانين تمكين السود التي تفرَض على المستثمرين الأجانب في قطاع الاتصالات، بهدف استيفاء شروط إيلون ماسك لتشغيل خدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك" في بلده الأصلي.
تأتي هذه الخطوة بعد رفض ماسك الامتثال لمتطلبات الملكية المحلية التي تفرض بيع 30% من أسهم شركات الاتصالات الأجنبية لمجموعات محلية، وهو ما وصفه الملياردير الأميركي والجنوب أفريقي الأصل بأنه "قوانين عنصرية صريحة".
التعديل المقترحقدم وزير الاتصالات الجنوب أفريقي، سوللي مالاتسي، اقتراحًا جديدًا يسمح للشركات بالاستثمار في برامج "معادلة الملكية" بدلًا من الالتزام المباشر ببيع الأسهم.
وتشمل هذه البرامج توظيف الموردين المحليين، خلق فرص عمل، وتمويل الشركات الصغيرة، على أن تظل الشركات ملتزمة بتحقيق أهداف التمكين الاقتصادي والتنمية المجتمعية.
وأوضح الوزير أن هذا التعديل يهدف إلى توفير "اليقين السياسي اللازم لجذب الاستثمارات إلى قطاع الاتصالات"، وهو قطاع حيوي لتوسيع خدمات الإنترنت في المناطق الريفية التي تفتقر إلى الاتصالات التقليدية.
خلفية وتوترات سياسيةلطالما كانت قوانين تمكين السود جزءًا من جهود حكومة جنوب أفريقيا لمعالجة آثار نظام الفصل العنصري (الأبارتايد) عبر دعم أصحاب المشاريع السود وتمكينهم اقتصاديًا.
إعلانومع ذلك، تتهم بعض الأصوات هذه السياسات بأنها شكلية وغالبًا ما تُستغل من قبل النخبة السياسية والاقتصادية لصالحها، مما يُعيق دخول الاستثمارات الأجنبية الضرورية.
وكان الجدل قد تصاعد بعد اجتماع بين رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا والرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، حيث انتقد ترامب قوانين التمكين الاقتصادية ووصفها بأنها تؤدي إلى هجرة جماعية للمزارعين البيض إلى الولايات المتحدة.
في نفس الاجتماع، حضر ماسك لقاء عمل جمع بين الرئيسين، وأعرب عن استيائه من عدم قدرته على الحصول على ترخيص تشغيل "ستارلينك" في بلده الأصلي بسبب القوانين القائمة.
وقد حظي اقتراح الوزير مالاتسي بترحيب من بعض المحللين الذين رأوا فيه فرصة لتحسين الوصول إلى الإنترنت في المناطق الفقيرة وتسهيل الاستثمار.
وقال المحلل السياسي رالف ماثكغا إن الخدمة التي يقدمها "ستارلينك" ستعود بفائدة كبيرة على المجتمعات الريفية، محذرًا من أن التمسك بالقوانين الحالية قد يضر بالمصلحة العامة.
لكن الاقتراح لم يخلُ من انتقادات، خاصة من أحزاب يسارية مثل حزب "المقاتلون من أجل الحرية الاقتصادية" بقيادة يوليوس ماليما، الذي أعلن رفضه لخدمة ستارلينك، ووجه اتهامات لماسك بترويج أفكار "إبادة بيضاء" مزعومة في جنوب أفريقيا.
مستقبل الإنترنت الفضائييُذكر أن جنوب أفريقيا ليست الدولة الأفريقية الوحيدة التي تمنح تراخيص لخدمات الإنترنت الفضائي؛ فقد حصلت دولة ليسوتو المجاورة على ترخيص لمدة 10 سنوات الشهر الماضي، في محاولة لتخفيف الأعباء الجمركية المفروضة من الولايات المتحدة.
في ظل هذه التطورات، تبقى التساؤلات حول مدى قدرة جنوب أفريقيا على الموازنة بين تحقيق العدالة الاجتماعية وجذب الاستثمارات التقنية الحديثة، التي قد تكون حاسمة في مستقبل الرقمنة والبنية التحتية الرقمية للبلاد.
إعلان