نعته بكلمات مؤثرة.. يسرا تكشف سبب غيابها عن جنازة صلاح السعدني
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة يسرا على حسابها الخاص بـ”إنستغرام: صورة للفنان الراحل صلاح السعدني، حيث نعته بكلمات مؤثرة، مقدمة الاعتذار عن عدم مقدرتها الحضور لتشييع جثمان الراحل الذي وافته المنية ظهر أمس (الجمعة) وشيع الجثمان من مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد عقب صلاة العصر.
وكتبت يسرا معلقة على صورة صلاح السعدني قائلة: إنا لله وإنا إليه راجعون.
وأضافت: “خالص عزائي للأسرة الكريمة تغمده الله بواسع رحمته وألهم العائلة الكريمة الصبر والسلوان، أعتذر عن عدم حضوري الجنازة لعدم تواجدي بمصر”.
يُذكر أن يسرا يُعرض له حالياً في دور السينما فيلم “شقو”، وهو لا يزال يحقق نجاحاً كبيراً منذ انطلاق عروضه في موسم أفلام عيد الفطر، وسجّل إيرادات بلغت 41 مليوناً و60 ألف جنيه في ستة أيام فقط، ليتصدّر بذلك إيرادات أفلام عيد الفطر المبارك.
فيلم “شقو” هو بطولة: عمرو يوسف ومحمد ممدوح ودينا الشربيني وأمينة خليل والنجمة الكبيرة يسرا، ومن تأليف وسام صبري وإخراج كريم السبكي.
View this post on InstagramA post shared by Youssra يسرا (@youssra)
main 2024-04-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: صلاح السعدنی
إقرأ أيضاً:
ملف دمشق: أكثر من 70 ألف صورة تكشف فظاعات السجون السورية
صراحة نيوز- خلال الساعات الماضية، تصدّر “ملف دمشق” اهتمام السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما أظهر مجددًا الفظاعات التي ارتُكبت بحق المعتقلين في سجون النظام السابق.
فقد كشف أرشيف ضخم، يتجاوز حجم أرشيف “ملف قيصر”، أكثر من 70 ألف صورة التقطها مصوّرو الشرطة العسكرية السورية لتوثيق الوفيات في السجون، معظمها بين عامي 2015 وحتى سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر 2024.
وتضمنت الصور، التي وصلت عبر قرص مدمج إلى فريق من الصحفيين في إذاعة شمال ألمانيا (NDR) ثم إلى الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين (ICIJ)، توثيق آلاف السوريين الذين يشتبه بقتلهم على يد قوات الأمن السورية، بما في ذلك 10,212 حالة وفاة حدثت أثناء الاحتجاز أو بعد نقل المعتقلين إلى المستشفيات العسكرية. ويعد هذا الأرشيف أكبر من مجموعة الصور السابقة المعروفة باسم “ملفات قيصر” التي نُشرت عام 2014، ويكشف عمق المأساة التي عاشها المعتقلون خلال حكم الأسد.
وكما في ملفات قيصر، تم تسريب الصور الجديدة من قبل عقيد سابق كان يرأس وحدة حفظ الأدلة في الشرطة العسكرية بدمشق، وفق ما أكدت NDR، حيث شارك الملفات عبر وسطاء مع شرط عدم الكشف عن هويته. وأظهرت الصور أن نظام الأسد لم يتأثر بتفجر قضية قيصر في 2014، التي أدت إلى فرض عقوبات أميركية، واستمرت عمليات الاعتقال والتعذيب والقتل على نطاق واسع، مع توثيق النظام نفسه لهذه الانتهاكات عبر قوات الأمن والشرطة.
كما كشفت الصور أن غالبية الضحايا رجال، بينهم مسنون ومراهقون، إضافة إلى بعض النساء، وقد بدا كثيرون منهم هزيلين حتى العظم. ومن بين الصور المروعة، تظهر صورة رضيع توفي عام 2017، ملفوف ببطانية خضراء، ويقال إنه ابن معتقلة في الفرع 235 المعروف باسم “فرع فلسطين”، وهو مركز احتجاز تديره الاستخبارات العسكرية.