اتحاد الكرة يكشف موقف محمد صلاح من الانضمام لمنتخب مصر
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أكد وليد العطار، المدير التنفيذي لاتحاد الكرة، اقتراب حل أزمة البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني السابق للمنتخب الوطني، موضحا أحقيته في الحصول على الشرط الجزائي الخاص بتعاقده مع الجبلاية.
تصريحات وليد العطاروقال العطار في تلفزيونية: "تواصلنا مع روي فيتوريا لتسوية الأمور وديا معه، وخلال الأسبوع المقبل ستنتهي تلك الأزمة نهائيا".
وأضاف: "يحق لفيتوريا 3 أشهر كشرط جزائي في تعاقده مع الجبلاية والأمور ستحل معه وديا ولن نسمح بدخول الاتحاد في أي أزمة خلال المرحلة المقبلة".
وأردف: "كنت أقرب الأشخاص لكيروش وسوء تفاهم بسبب أحد الأشخاص أدى إلى توتر العلاقة بيني وبينه لكنني أحترمه كثيرا".
وأتم: "محمد صلاح سينضم بشكل طبيعي لمعسكر المنتخب المقبل وصلاح لن يتأخر في أي وقت عم خدمة بلده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صلاح محمد صلاح اتحاد الكرة وليد العطار منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. صلاح يكشف كواليس تجديد عقده مع ليفربول
ماجد محمد
كشف الدولي المصري محمد صلاح، نجم فريق ليفربول بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، تفاصيل جديدة حول تجديد عقده مع الريدز وحلمه في الفوز بالكرة الذهبية.
وتحدث صلاح مع مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية، عن أهدافه المستقبلية وعلاقته بالمدرب الهولندي أرني سلوت.
وأكد الجناح المصري أن الفوز بـ«بالون دور» ليس مجرد طموح شخصي بل يمثل حلمًا للمصريين جميعًا، قائلًا: “أتمنى الفوز بها من أجل شعبي، الأمر ليس بيدي، لكنني أؤمن بفرصتي”، مضيفًا أن عمره البالغ 32 عامًا لا يقف عائقًا أمام تحقيق هذا الحلم، مستشهدًا بنجوم واصلوا التتويج بالجوائز الكبرى في الثلاثينيات من عمرهم.
وعن تجديد عقده حتى صيف 2027، أوضح صلاح أن المفاوضات لم تكن سهلة وأن فكرة الرحيل كانت مطروحة: “كنت مستعدًا للرحيل إذا لم يرغب النادي في التجديد، لكن في النهاية قررت البقاء وأنا سعيد جدًا”.
كما أشار إلى أن قرب انتهاء عقده السابق منحه دافعًا استثنائيًا لتقديم أفضل موسم له، بعدما تصدر قائمة هدافي الدوري الإنجليزي برصيد 22 هدفًا.
كما أبدى صلاح تفاؤله بالموسم المقبل، مؤكدًا أن طموحه لم يتغير: “حتى لو لم أفز بالكرة الذهبية، ما زال لدي الكثير لتحقيقه مع ليفربول”، مضيفًا أن علاقته بالمدرب الجديد أرني سلوت تتطور بشكل إيجابي، ما يمنحه المزيد من الثقة لخوض التحديات المقبلة.