يُطبق خلال أيام.. فوائد التوقيت الصيفي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
موعد تطبيق التوقيت الصيفي.. يبحث العديد من المواطنين عبر محرك البحث "جوجل"، عن موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر ولاسيما مع قرب انتهاء شهر إبريل.
ووفقًا لما أقره مجلس الوزراء، فإنه سيتم تطبيق التوقيت الصيفي بحلول منتصف ليل الجمعة الموافق 26 ابريل، أي خلال أيام قليلة حيث يتم تقديم الساعة لمدة 60 دقيقة.
ويُعرف "التوقيت الصيفي" بأنه تغيير التوقيت الرسمي في البلاد لمدة شهور عدة من كل عام، إذ إن هذا النظام يعتمد على تقديم عقارب الساعة بمقدار 60 دقيقة
فوائد تطبيق التوقيت الصيفي
يساعد التوقيت الصيفي على الاستمتاع بساعات النهار مما يُزيد من عملية التركيز والانتباه لدى الاشخاص.
يساهم فى توفير الطاقة الكهربائية
يساهم في خفض استهلاك الوقود والغاز الطبيعي
كما يساهم التوقيت الصيفي في تأخير المحال التجارية في فتح الإنارة ومكابس الكهرباء لمدة ساعة كاملة، وبالتالي سيحقق توفير في الاستهلاك
تقليل وقوع حوادث المرور، نظرًا للقيادة إلى المنزل في وضح النهار مقابل الظلام، وتكون القيادة أسهل عندما يمكن رؤية الطريق
خفص معدلات السرقة
تاريخ نشأة التوقيت الصيفي
طرحت الفكرة للمرة الأولى على يد الأمريكي بنجامين فرانكلين، ليكون هو أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784م
ولكن لم تبد الفكرة جدية إلا في بداية القرن العشرين حيث طرحها من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذل جهودًا في ترويجها، وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909، وقوبلت بالرفض.
- ولكن تحققت فكرة التوقيت الصيفي للمرة الأولى أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد تطبيق التوقيت الصيفي المواطنين تطبيق التوقيت الصيفي أبريل مجلس الوزراء البلاد تطبیق التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
حاتم باشات: بيان الخارجية حول ضوابط زيارة المنطقة الحدودية لغزة جاء في التوقيت المناسب
أشاد اللواء حاتم باشات عضو أمانة الدفاع والأمن القومي بحزب الجبهة الوطنية ببيان وزارة الخارجية بشأن الضوابط التنظيمية لزيارة المنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة.
مصر كانت ولازالت المدافع الأول عن القضية الفلسطينية
واكد "باشات" على صفحته الشخصية فيس بوك، أن بيان وزارة الخارجية مهم وسريع وجاء في توقيت مناسب، مشددًا أن مصر كانت ولازالت المدافع الأول عن القضية الفلسطينية ولن تخضع لأي ابتزاز مهما حاولت قوى الشر الانتقاص من دورها الذي يسجله التاريح دائما بأحرف من نور.
وتابع حديثه قائلا:"الأمن القومي المصري خط أحمر وغير مسموح في قاموس الدولة المصرية تجاوز هذا الخط".
وترحب جمهورية مصر العربية بالمواقف الدولية والإقليمية، الرسمية والشعبية، الداعمة للحقوق الفلسطينية، والرافضة للحصار والتجويع والانتهاكات الإسرائيلية السافرة والممنهجة بحق الشعب الفلسطيني بقطاع غزة.
وتؤكد وفقا لبيان صدر عن وزارة الخارجية والهجرة في هذا الصدد استمرار مصر في العمل علي كافة المستويات لإنهاء العدوان على القطاع، والكارثة الانسانية التي لحقت بأكثر من ٢ مليون من الاشقاء الفلسطينيين.
في هذا السياق، وفي ظل الطلبات والاستفسارات المتعلقة بزيارة وفود أجنبية للمنطقة الحدودية المحاذية لغزة (مدينة العريش ومعبر رفح خلال الفترة الأخيرة، وذلك للتعبير عن دعم الحقوق الفلسطينية، تؤكد مصر على ضرورة الحصول على موافقات مسبقة لإتمام تلك الزيارات. وأن السبيل الوحيد لمواصلة السلطات المصرية النظر في تلك الطلبات هو من خلال اتباع الضوابط التنظيمية والآلية المتبعة منذ بدء الحرب على غزة، وهي التقدم بطلب رسمي للسفارات المصرية في الخارج او من خلال الطلبات المقدمة من السفارات الأجنبية بالقاهرة، أو ممثلي المنظمات الى وزارة الخارجية علماً بأنه سبق وان تم ترتيب العديد من الزيارات لوفود اجنبية، سواء حكومية او من منظمات حقوقية غير حكومية.
وتؤكد مصر أهمية الالتزام بتلك الضوابط التنظيمية التي تم وضعها، وذلك لضمان أمن الوفود الزائرة نتيجة لدقة الأوضاع في تلك المنطقة الحدودية منذ بداية الأزمة في غزة، وتؤكد في هذا الصدد أنه لن يتم النظر في أي طلبات أو التجاوب مع أي دعوات ترد خارج الإطار المحدد بالضوابط التنظيمية والآلية المتبعة في هذا الخصوص.