تشهد العلاقات المصرية الروسية تقاربا كبيرا وهو ما ينعكس إيجابيا على مستوى التبادل التجاري، لذلك اقترب البنك المركزي في كلا البلدين من إعلان بدء قبول بطاقة "مير" الروسية في مصر.

وأكد أستاذ الاقتصاد الدولي كريم العمدة، على أهمية نظام مير الروسي في دفع العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وروسيا، خاصة وأنه يعد وسيلة مهمة لتفادي تأثير العقوبات الغربية على العلاقات مع روسيا.

إقرأ المزيد مصر تتجه لقبول بطاقة "مير" المصرفية الروسية وتتحدث عن أثر العقوبات الغربية على علاقاتها مع روسيا

وأوضح في تصريحات خاصة لـ RT ، أن نظام "مير" المصرفي الروسي يسهل عملية الدفع مع تبادل الروبل الروسي وباقي العملات الاخرى، مشيرا إلى أن البنك المركزي المصري يبحث منذ عده شهور التعامل بالنظام الروسي وهذا يعمل على زيادة التجارة في السلع والخدمات بين البلدين.

وكشف العمدة أن حجم التبادل التجاري بين مصر وروسيا وفقا للبيانات الرسمية عام 2022 بلغ 4 مليارات و800 مليون دولار، حيث تصدر مصر لروسيا بقيمة 450 مليون دولار، وتستورد منها بما يقارب 4 مليارات و300 مليون، مشيرا إلى أن حجم التبادل التجاري شهد زيادة كبيرة في عام 2023 ليتخطى 6 مليارات دولار.

وأشار إلى أن هناك حجم سياحة كبير للغاية يأتي من روسيا إلى مصر والتي تصل عوائدها لما يقرب من 3.5 مليار دولار ، مشيرا إلى أن استخدام مصر لنظام مير سيساهم في زيادة أعداد السائحين الروس في مصر، حيث أن هذا الأمر سيساعد السائح الروسي على استخدام بطاقه الفيزا الخاصة به على نظام مير في مصر مما سيسهل عملية زياده التعامل والحركة بين مصر وروسيا بشكل بسيط وسهل.

واشار أستاذ الاقتصاد الدولي إلى أن عدد الدول التي أصبحت تقبل بالعمل بنظام "مير" أصبح كبير ومنها تركيا واندونيسيا ونيجيريا وفيتنام والامارات التي تشهد التعاون كبير مع روسيا، مؤكدا أن هذا الأمر يمثل مزيدا من الانفتاح في العلاقات المصرية الروسية، خاصة وأن السائح الروسي يفضل مصر، واستخدام النظام الروسي سيساعد في زيادة أعداد السياحة الروسية إلى مصر.

ونظام "مير" هو بطاقة مصرفية روسية تعمل بواسطة منظومة دفع وطنية، أطلقت في عام 2015 بعدما واجه عدد من المصارف الروسية مشكلات مع شركتي "فيزا" و"ماستركارد" بسبب العقوبات الغربية المفروضة ضد موسكو.

ويمكن اليوم سداد ثمن السلع أو الخدمات أو سحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بواسطة "مير" في دول عدد من الدول حول العالم.

يذكر أن "مير" هي شركة خدمات مالية روسية تقدم بطاقات بنكية للبنوك يقع مقرها في موسكو بروسيا وهي مملوكة لشركة تتبع البنك المركزي الروسي، حيث تُسهل شركة مير عمليات تحويل الأموال الإلكترونية بناءً على نظام الدفع الوطني الذي أنشأه البنك المركزي الروسي بموجب القانون المعتمد في 1 مايو 2017.

 

المصدر: RT

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة مؤشرات اقتصادية موسكو التبادل التجاری البنک المرکزی إلى أن

إقرأ أيضاً:

بعد 6 سنوات على توقفها.. القروض والتسليفات المصرفية عائدة!؟

بعد توقف القروض المصرفية عقب الأزمة المالية التي عصفت بلبنان منذ عام 2019، توّقع حاكم مصرف لبنان كريم سعيد مؤخرا عودة التسليفات اعتباراً من العام المقبل أي 2026 بما يُعيد النشاط الاقتصادي إلى دورته الطبيعية.
 
هذا الإجراء من شأنه تعزيز الحركة الاقتصادية وزيادة السيولة في المصارف كما يُساهم تلقائياً في استعادة أموال المودعين. فكيف ستتم هذه العملية؟
 
خبير المخاطر المصرفية والباحث في كلية سليمان العليان لإدارة الأعمال في الجامعة الأميركية في بيروت الدكتور محمد فحيلي اعتبر في حديث لـ "لبنان 24" ان "من أهم شروط عودة المصارف للتسليفات هي توفر السيولة ولكن السؤال الأهم هل تكون بالليرة أم بالدولار الأميركي؟"، وقال: "إن توفر السيولة اليوم بالليرة لا يفتح الباب أمام عودة التسليفات بالعملة الوطنية بسبب المخاطر المُحدقة بها لأن احتمال تدهورها يبقى واردا جداً بسبب عدم الشروع في الإصلاحات المالية وعدم الانتظام في الاقتصاد اللبناني".
 
ولفت فحيلي إلى ان "الشرط الثاني الذي يجب ان يكون مؤمنا لعودة التسليفات هو الثقة، وتابع: "إذا تحدثنا اليوم عن السيولة التي قد تستخدمها المصارف للعودة إلى التسليفات ودورها الائتماني فيجب الإشارة إلى ان السيولة بالدولار الفريش غير متوفرة في المصارف الا بنسبة ضئيلة".
 
وأوضح فحيلي ان "هناك نوعين من الحسابات بالدولار الفريش: أولا الحسابات التي تنضوي تحت أحكام التعميم الأساسي رقم 150 بحيث لا يحق للمصرف ان يتصرف بالسيولة الموجودة لديه وهي من المفترض ان تكون موجودة في المصارف المُراسلة بنسبة 100 بالمئة وان تكون مؤمنة غب الطلب في أي وقت يريد المودع استعادتها، وثانيا حسابات الفريش تحت أحكام التعميم رقم 165 والتي يمكن ان تكون بالدولار او بعملة أجنبية أوحتى بالليرة اللبنانية ويستطيع المصرف ان يحتفظ بجزء منها، ويحق لصاحب الحساب ان يستخدم بطاقة ائتمان أوبطاقة دفع وان يستخدم شيكات مقابلها".
 
وأشار إلى ان "السيولة التي يمكن ان تؤمن للتسليف هي السيولة التي يضخها أصحاب الرساميل أي مالكو المصارف"، لافتا إلى انه "في السنوات السابقة كانت المصارف تسلف دائما من أموال المودعين وليس من السيولة التي من المفترض ان تضخ من قبل أصحاب الرساميل".
 
وأضاف فحيلي: "النقطة الثالثة التي يجب الإشارة إليها بدأت بتاريخ اصدار التعميم الأساسي لمصرف لبنان رقم 154 في آب 2020 عندما طلب مصرف لبنان من المصارف تأمين نسبة 3 بالمئة من أرصدة حساباتها بالعملة الأجنبية ووضعها لدى المصارف المُراسلة على ان تكون هذه النسبة خالية من أي التزامات، حينها كان حجم الودائع بالعملة الأجنبية ما يُقارب الـ 100 مليار دولار وكان من المفترض على المصارف اللبنانية ان تؤمن 3 مليار يمكن وضعها في المصارف المُراسلة، لكن المصارف اللبنانية لم تستطع تأمين المبلغ وتم تجميد أرصدة جزء منها لدى المصارف المُراسلة وبالتالي لم يعد باستطاعتها تمويل العمليات المصرفية العابرة للحدود وبقي في لبنان 7 أو 10 مصارف احتفظت بعلاقة جيدة او شبه جيدة مع المصارف الُمراسلة"، مشيرا إلى ان "هذه المصارف باستطاعتها اليوم ان تموّل العمليات التجارية العابرة للحدود ووضعها جيد نسبيا".
 
وتابع فحيلي: "كل هذه الأمور لم توقف التسليفات أبدا لأن الزبائن ولاسيما الشركات استمرت بطلب عمليات مصرفية عابرة للحدود وتمكنت المصارف من تلبيتها سواء أكانت هذه العمليات المصرفية هي فتح اعتمادات أو ضمانات او تسليفات، هؤلاء العملاء إذا طلبوا أي نوع من القروض في لبنان كان المصرف يؤمنها حتى ولو أخذت الطابع الشخصي وهذا كان استثناء وليس القاعدة".
 
ولفت إلى ان "المصارف اللبنانية بعد إصدار سلسلة من التعاميم من قبل مصرف لبنان لم يعد لديها أي قاسم مشترك وأهم هذه التعاميم هي 158 و166 و154 والتعميم 151 الذي توقف العمل فيه"، مشيرا إلى ان "المصارف التي حافظت على علاقة جيدة مع المصارف المُراسلة نجحت بإعادة تكوين جزء كبير من سيولتها بالعملة الأجنبية".
 
وتابع: "ما أمنته المصارف التجارية في لبنان بعد إصدار التعميم رقم 154 في آب 2020 كان ما يُقارب المليار و700 مليون دولار بالإضافة إلى فائض يتم من خلاله قبض فوائد مرتفعة، في وقت هذه المصارف نفسها لا تدفع فائدة وتضع عملات صيانة على الحسابات على الرغم من ان هذه الحسابات مجمدة ولا تخضع لأي حركة".
 
ورأى فحيلي انه "في حال تم أخذ كل هذه المواضيع بعين الاعتبار يُمكن حينها للمصارف اللبنانية التي حافظت على علاقة جيدة مع المصارف المُراسلة ان تعود إلى الاقتصاد اللبناني وان تخدمه من خلال دورها الائتماني أي إعطاء تسليفات".
 
الا ان فحيلي استبعد ان تعود المصارف لخدمة الاقتصاد، مشيرا إلى ان "القطاع المصرفي يريد تحميل الدولة العبء الأكبر من الأزمة والخسائر".
 
وكشف فحيلي عن لقاء حصل بين عدد من المصارف وصندوق النقد الدولي لرؤية ما إذا كانت قادرة ان تحصل على تمويل تستطيع من خلاله خدمة الاقتصاد اللبناني ولكن تبين وجود "نوايا عاطلة" لأن هذه المصارف بحسب فحيلي، كانت تحاول الحصول على تمويل "مجانا" للعودة إلى الداخل اللبناني من دون تحمل أي مسؤولية، متحدثا عن اتفاق في جميعة المصارف على تشكيل مجلس إدارة جديد يضم مجموعة من المصارف الصغيرة والكبيرة وهذا دليل على وجود اتفاق ان تبقى كل المصارف مُتماسكة والا تعود إلى خدمة الاقتصاد الا عندما تعترف الدولة بمسؤوليتها عن الخسائر" .
 
وختم قائلا: "الوقت اليوم مناسب لكي تتمسك المصارف بهذا الأمر لأن الدولة اللبنانية واللجنة التي تشكلت من وزارة المالية ووزارة الاقتصاد وحاكمية مصرف لبنان تحضر مشروع الفجوة المالية الذي يحمل المصارف عبئا صغيرا من الخسارة وفي هذه الحالة المصارف مهتمة بأن تتم هذه المرحلة قبل ان تعود لخدمة الاقتصاد".
 
في المحصلة، يُعد استعادة القطاع المصرفي لدوره بالإقراض أمرا أساسيا لعودة الثقة والازدهار الاقتصادي فهي تعزز قدرة المصارف على رد أموال المودعين بوتيرة أسرع وتحفز النمو الاقتصادي كما تُعيد الثقة بالقطاع المصرفي، فهل ستتحقق قريباً؟
  المصدر: لبنان 24 مواضيع ذات صلة وكالة الطاقة الدولية: عائدات النفط الروسية تتراجع إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات Lebanon 24 وكالة الطاقة الدولية: عائدات النفط الروسية تتراجع إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات 13/10/2025 09:32:33 13/10/2025 09:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد مرور 6 سنوات على الأزمة.. هل ستُعاد أموال المودعين قريباً؟ Lebanon 24 بعد مرور 6 سنوات على الأزمة.. هل ستُعاد أموال المودعين قريباً؟ 13/10/2025 09:32:33 13/10/2025 09:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 خطة جديدة لسداد الودائع المصرفية وورشة مالية لاستيعاب اعتراضات صندوق النقد Lebanon 24 خطة جديدة لسداد الودائع المصرفية وورشة مالية لاستيعاب اعتراضات صندوق النقد 13/10/2025 09:32:33 13/10/2025 09:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رازي الحاج: لا حلول من دون إعادة الودائع وتحقيق الثقة المصرفية Lebanon 24 رازي الحاج: لا حلول من دون إعادة الودائع وتحقيق الثقة المصرفية 13/10/2025 09:32:33 13/10/2025 09:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 أن الدولة اللبنانية صندوق النقد الدولي مصرف لبنان في الجامعة اللبنانية لبنان 24 القاعدة بات على تابع قد يعجبك أيضاً غدًا... اجتماع لرؤساء تحرير المواقع الالكترونية الاعلامية في المجلس الوطني للاعلام Lebanon 24 غدًا... اجتماع لرؤساء تحرير المواقع الالكترونية الاعلامية في المجلس الوطني للاعلام 09:23 | 2025-10-13 13/10/2025 09:23:06 Lebanon 24 Lebanon 24 ضو: فعلها ترامب أتمنى أن ينجز الاتفاق كله Lebanon 24 ضو: فعلها ترامب أتمنى أن ينجز الاتفاق كله 09:19 | 2025-10-13 13/10/2025 09:19:04 Lebanon 24 Lebanon 24 رفض معوض قد يوقف التحالف Lebanon 24 رفض معوض قد يوقف التحالف 09:15 | 2025-10-13 13/10/2025 09:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الانتخابات النيابية بالنسبة إلى "الثنائي" وجودية هذه المرّة Lebanon 24 الانتخابات النيابية بالنسبة إلى "الثنائي" وجودية هذه المرّة 09:00 | 2025-10-13 13/10/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لا مصالحة بين الصحناوي وباسيل Lebanon 24 لا مصالحة بين الصحناوي وباسيل 08:45 | 2025-10-13 13/10/2025 08:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد تعرّضه لاعتداء مروّع.. وفاة فنان في المستشفى متأثراً بإصابته الخطيرة (صورة) Lebanon 24 بعد تعرّضه لاعتداء مروّع.. وفاة فنان في المستشفى متأثراً بإصابته الخطيرة (صورة) 16:30 | 2025-10-12 12/10/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لم تكشف لأحد إصابتها بسرطان مميت... لماذا لم تُدفن الإعلاميّة يمنى شري في لبنان؟ Lebanon 24 لم تكشف لأحد إصابتها بسرطان مميت... لماذا لم تُدفن الإعلاميّة يمنى شري في لبنان؟ 14:23 | 2025-10-12 12/10/2025 02:23:53 Lebanon 24 Lebanon 24 تقريرٌ يحذر من اندلاع "جبهة لبنان" بعد غزة.. ماذا كشف؟ Lebanon 24 تقريرٌ يحذر من اندلاع "جبهة لبنان" بعد غزة.. ماذا كشف؟ 21:00 | 2025-10-12 12/10/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أسرارٌ تخرج إلى العلن... ما الذي عُثِرَ عليه داخل حاسوب السنوار بشأن هجوم 7 تشرين؟ Lebanon 24 أسرارٌ تخرج إلى العلن... ما الذي عُثِرَ عليه داخل حاسوب السنوار بشأن هجوم 7 تشرين؟ 15:00 | 2025-10-12 12/10/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا تريد إسرائيل من لبنان؟ Lebanon 24 ماذا تريد إسرائيل من لبنان؟ 16:01 | 2025-10-12 12/10/2025 04:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب جوسلين نصر Jocelyne Nasr أيضاً في لبنان 09:23 | 2025-10-13 غدًا... اجتماع لرؤساء تحرير المواقع الالكترونية الاعلامية في المجلس الوطني للاعلام 09:19 | 2025-10-13 ضو: فعلها ترامب أتمنى أن ينجز الاتفاق كله 09:15 | 2025-10-13 رفض معوض قد يوقف التحالف 09:00 | 2025-10-13 الانتخابات النيابية بالنسبة إلى "الثنائي" وجودية هذه المرّة 08:45 | 2025-10-13 لا مصالحة بين الصحناوي وباسيل 08:30 | 2025-10-13 نواب يتوسطون لمنع ازالة المخالفات فيديو "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! Lebanon 24 "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! 20:30 | 2025-10-07 13/10/2025 09:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) 08:56 | 2025-10-03 13/10/2025 09:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) 22:00 | 2025-09-30 13/10/2025 09:32:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بعد 6 سنوات على توقفها.. القروض والتسليفات المصرفية عائدة!؟
  • موسكو تحذر من تصعيد دراماتيكي.. أوكرانيا تشن ضربات بعيدة المدى على روسيا
  • بالتعاون مع هيئة السياحة وبرنامج الربط الجوي.. «السعودية» تدشن أولى رحلاتها المباشرة إلى موسكو
  • الانعطافة السورية الروسية.. الدوافع والفرص والعقبات
  • متحدث الوزراء: مصر تدعم التحول الرقمي في الكوميسا لتذليل الصعوبات أمام المستثمرين وزيادة التبادل التجاري
  • الأزهر في قلب الخطة الروسية الجديدة للتقارب مع العالم الإسلامي.. مساعد رئيس تتارستان يكشف التفاصيل.. خاص
  • روسيا: حصاد القمح الروسي خلال الموسم الحالي 90 مليون طن
  • روسيا تُرجئ قمة عربية روسية في موسكو بسبب اتفاق غزة
  • المشاط: التبادل التجاري بين مصر والدنمارك تجاوز 290 مليون دولار خلال 2024
  • السفير الروسي يكشف لشفق نيوز سبب تأجيل قمة بغداد موسكو