دوري أبطال إفريقيا.. الأهلى يتلقى دفعة معنوية قبل موقعة مازيمبى في إياب نصف النهائي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلقى الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي دفعة معنوية كبيرة قبل مباراة الإياب أمام مازيمبي الكونغولي في نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا والمقرر لها يوم الجمعة المقبل على استاد القاهرة الدولي بعدما حقق الفريق تعادل بطعم الفوز في الذهاب على ملعب مازيمبي بدون أهداف ليضع قدما في النهائي القاري.
وتأكدت جاهزية الثنائي مروان عطية وياسر إبراهيم للعودة للمشاركة في المباريات بعد غياب طويل بسبب الإصابة، حيث أصبح مروان عطية لاعب وسط الفريق جاهزا عقب التعافي تماما من الإصابة العضلية، كما عاد ياسر إبراهيم لقيادة دفاع الاهلي بعد غياب أكثر من شهرين بسبب العضلة الخلفية.
وتأتي عودة مروان وياسر بمثابة دفعة كبيرة للجهاز الفني مع دخول مرحلة الحسم في البطولة الأفريقية في حملة الدفاع عن لقب دوري أبطال أفريقيا بعدما أصبح الفريق على بعد خطويتن فقط من تحقيق اللقب للمرة الثانية عشر في تاريخه.
كما تلقى مارسيل كولر دفعة قوية أيضا بموافقة الجهات المختصة على حضور 50 ألف متفرج في مباراة الأهلي ومازيمبي الكونغولي في إياب نصف نهائي دوري ابطال أفريقيا.
وكان كولر يطالب في الفترة الأخيرة بحضور أكبر عدد من الجماهير في مباريات الأهلي لدعم اللاعبين خاصة ان الفترة الأخيرة كانت تشهد غياب جمهور الاهلي عن المباريات رغم السماح بعدد 10 آلاف في مباريات الدوري المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأهلي ومازيمبي الكونغولي دوري أبطال أفريقيا جماهير الأهلي مروان عطية
إقرأ أيضاً:
محمود صبري: بطولة إفريقيا ضاعت من الأهلي بفعل فاعل
قال الناقد الرياضي محمود صبري إن خسارة النادي الأهلي لبطولة دوري أبطال إفريقيا لم تكن نتيجة لعوامل فنية بحتة، بل كانت "بفعل فاعل"، على حد تعبيره، دون أن يحدد الجهة المسؤولة عن ذلك.
وأكد صبري، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج “على مسئوليتي” المذاع عبر قناة صدى البلد، أن الفريق بحاجة إلى إعادة بناء شاملة، من خلال تدعيم صفوفه بلاعبين جدد يمتلكون المهارة والخبرة، إلى جانب تجديد دماء التشكيلة بعناصر متميزة.
وأشار إلى أن إدارة النادي الأهلي كانت حريصة على الحفاظ على مستقبل النادي وجماهيره، إلا أن عوامل خارجية لم يُفصح عنها لعبت دورًا في ضياع اللقب القاري.
ودعا صبري إلى ضرورة تقييم التجربة القارية بكل شفافية، للوقوف على الأخطاء ومعالجة أوجه القصور استعدادًا للمواسم المقبلة.