شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مهم لسكان العاصمة عمّان، السوسنة أعلنت أمانة عمان الكبرى الاحد، عن تخفيض كافة بنود رسوم ترخيص الأبنية غير المدفوعة بما فيها التجاوزات وبدل المواقف بنسبة 50بالمائة .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مهم لسكان العاصمة عمّان ..
السوسنة - أعلنت أمانة عمان الكبرى الاحد، عن تخفيض كافة بنود رسوم ترخيص الأبنية (غير المدفوعة) بما فيها التجاوزات وبدل المواقف بنسبة 50% .
وتصل هذه النسبة إلى 75% للتجاوزات على الارتدادات والحجم للأبنية القائمة قبل تاريخ 2005/3/21، وتصل إلى 82.5% على النسبة المئوية للأبنية القائمة قبل تاريخ 2005/3/21.
وبحسب الامانة يسامر القرار لمدة ثلاث سنوات من تاريخ صدور هذا النظام المعدل أي اعتباراً من تاريخ 16/ 6 / 2022 ، وذلك وفقا للبند (ثانياً) من المادة رقم (6) من نظام رقم (38) لسنة 2022 ( المعدل لنظام الأبنية والتنظيم في مدينة عمّان رقم 28 لسنة 2018).
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مهم لسكان العاصمة عمّان .. وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ليو الرابع عشر.. أول بابا أمريكي في تاريخ الفاتيكان يدعو للسلام ويعشق التنس
تصدّر اسم روبرت فرانسيس بريفوست، المعروف باسم البابا ليو الرابع عشر، عناوين الصحف العالمية صباح الجمعة، بعد أن تم اختياره رسميًا ليخلف البابا الراحل فرنسيس. اختيار ليس عاديًا، فقد دوّن التاريخ صفحة جديدة مع انتخاب أول بابا في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية. ومع هذا الحدث، انطلقت التهاني والهتافات من جميع أرجاء العالم، تعبيرًا عن الأمل والتغيير.
من شيكاغو إلى الفاتيكان.. رحلة البابا ليو 14ولد البابا الجديد في مدينة شيكاغو الأمريكية، ويبلغ من العمر 69 عامًا. وقد أمضى قرابة أربعة عقود من حياته في البيرو، حيث خدم ككاهن ثم كأسقف في مدينة تشيكلايو. ومن شدّة ارتباطه بتلك المدينة اللاتينية، خرج أهلها للاحتفال في الشوارع بعد إعلان انتخابه، ووصفوه بـ"البابا ذو القلب التشيكلاياني".
يمتلك البابا ليو الرابع عشر الجنسية البيروفية إلى جانب الأمريكية، ويعد من المقربين للبابا الراحل فرنسيس، مما يجعله حلقة وصل بين الماضي القريب والمستقبل المرتقب للكنيسة الكاثوليكية.
الدخان الأبيض يتصاعدمع تصاعد الدخان الأبيض من مدخنة كنيسة سيستينا مساء الخميس، فهم الآلاف المتجمعون في ساحة القديس بطرس أن اللحظة المنتظرة قد حانت. وتعالت الهتافات فور الإعلان عن الاسم الجديد: البابا ليو الرابع عشر.
احتشدت الجماهير في أجواء امتزجت بالرهبة والفرح، بينما تدفقت الحشود من شارع "فيا ديلا كونشيلاتسيوني" نحو رواق برنيني، لتشهد لحظة فارقة في تاريخ الكنيسة.
في أول ظهور له بعد انتخابه، ألقى البابا الجديد خطابًا بسيطًا حمل في طياته نبرة قوية ورسالة عالمية، بدأها بعبارة عربية لافتة: "السلام عليكم جميعًا"، وأضاف: "ساعدونا على بناء الجسور بالحوار واللقاء، حتى نكون شعبًا واحدًا ونعيش في سلام". دعوة مباشرة للوحدة والتفاهم في عالم تمزقه الأزمات والصراعات.
هوايات البابا الجديدبعيدًا عن الرسميات، سلطت الصحافة الإسبانية وتحديدًا موقع “أونو” الضوء على الجوانب الشخصية للبابا ليو الرابع عشر، الذي يختلف عن سلفه في اهتماماته الرياضية. فعلى عكس البابا فرنسيس المشجع المتحمس لنادي سان لورينزو الأرجنتيني، فإن ليو الرابع عشر لا يحب كرة القدم، بل يفضل رياضة التنس، وكان لاعبًا محترفًا سابقًا فيها.
في مقابلة أجريت معه عام 2023، قال البابا مازحًا: "أعتبر نفسي لاعب تنس هاوٍ جيد، ومنذ مغادرتي بيرو، لم تتح لي فرص كثيرة للعب. آمل أن أعود إلى الملاعب". وأكد أن التنس وسيلته للاسترخاء رغم ضيق الوقت.
كما يُعرف البابا الجديد بحبه للبيسبول، باعتبارها الرياضة المفضلة في وطنه الأصلي، ويُقال إنه كان يتابع مباريات فريق شيكاغو بشغف في شبابه.
ردود الفعل الدولية.. تهنئة أمريكية من أعلى مستوىلم تمر لحظة انتخاب البابا مرور الكرام في الولايات المتحدة، فقد علّق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الحدث من خلال منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، قال فيه:
"تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي تم تسميته للتو البابا. إنه شرف عظيم أن ندرك أنه أول بابا أمريكي. يا له من إثارة، ويا له من شرف لبلادنا."
وأكد ترامب تطلعه للقائه، معتبرًا أن اللقاء سيكون لحظة ذات مغزى بالغ.
بداية عهد جديديُعد انتخاب البابا ليو الرابع عشر لحظة تحول للكنيسة الكاثوليكية، لا من حيث الجنسية فقط، بل من حيث الروح التي جاء بها. رجل هادئ، رياضي، ذو جذور متنوعة، يحمل رسالة سلام في زمن مضطرب.