منوعات، عائلة أميركية تفاجأ بدب يشاركها حمام السباحة هربا من الحر،وسط موجة الحر الصيفية الشديدة في جنوب كاليفورنيا، يعد حوض السباحة في الفناء الخلفي .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عائلة أميركية تفاجأ بدب يشاركها حمام السباحة.. هربا من الحر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عائلة أميركية تفاجأ بدب يشاركها حمام السباحة.. هربا...
وسط موجة الحر الصيفية الشديدة في جنوب كاليفورنيا، يعد حوض السباحة في الفناء الخلفي للمنازل مكانا مغريا للاسترخاء، حتى بالنسبة للدببة.فيما تلقت شرطة مدينة بربانك الأميركية بلاغا يفيد برؤية دب في حي سكني، وعثرت على الحيوان جالسا في حوض السباحة (جاكوزي) بالفناء الخلفي لأحد المنازل.وقالت الشرطة في بيان يوم الجمعة، إن الدب تسلق حائطا وتوجه إلى شجرة خلف المنزل بعدما غطس لبعض الوقت في حوض السباحة.ونشرت الشرطة مقطعا مصورا يظهر الدب في الحي الذي يبعد حوالي 16 كيلومترا إلى شمال لوس أنجلس والقريب من جبال فيردوغو.وأصدرت شرطة بربانك تحذيرات للسكان لتجنب الدببة، والاحتفاظ بجميع القمامة والطعام في مكان مغلق لثني الدببة عن القدوم إلى مساكنهم.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عائلة أميركية تفاجأ بدب يشاركها حمام السباحة.. هربا من الحر وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هربا من الحر

إقرأ أيضاً:

مبادرة أميركية مع حلفائها لمواجهة هيمنة الصين على المعادن النادرة

في خطوة تُظهر تصعيدا إستراتيجيا ضد سيطرة الصين على سلاسل التوريد الحيوية، أعلنت دول التحالف الرباعي -الولايات المتحدة واليابان والهند وأستراليا- عن إطلاق مبادرة جديدة لضمان استقرار وتأمين إمدادات المعادن النادرة، وذلك خلال اجتماع وزراء خارجيتها في واشنطن أمس الثلاثاء.

وفي البيان المشترك الصادر عقب الاجتماع، كشف الوزراء عن "مبادرة المعادن الرباعية الحرجة"، التي تهدف إلى "تعزيز الأمن الاقتصادي والمرونة الجماعية، من خلال التعاون في تأمين وتنويع سلاسل توريد المعادن الحرجة".

ورغم أن البيان لم يأتِ على ذكر الصين بالاسم، فإن القلق من هيمنة بكين على هذه الموارد كان حاضرا في خلفية الخطاب، حيث أشار الوزراء إلى مخاوفهم من "القيود المفاجئة على سلاسل الإمداد"، و"الممارسات غير السوقية في معالجة وتكرير المعادن".

وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو صرّح خلال اللقاء بأن "الرباعية يجب أن تكون منصة تنفيذ، لا مجرّد بيانات نوايا"، مؤكدا أن التجارة والتعاون الصناعي يمثلان حجر الزاوية لمستقبل الرباعية واستمرار تأثيرها الإقليمي.

المعادن النادرة تُعد من العناصر الحيوية لصناعات التكنولوجيا المتقدمة والدفاع والطاقة (رويترز) إدانة ضمنية لبكين

البيان شدد على أن الاعتماد على دولة واحدة لمعالجة وتكرير المعادن الأساسية "يُعرّض الصناعات لابتزاز اقتصادي، وتقلبات الأسعار، واضطرابات في سلاسل الإمداد".

كما عبّر الوزراء عن "قلقهم الشديد" من الأنشطة الاستفزازية في بحري الصين الجنوبي والشرقي، مؤكدين رفضهم "لأي إجراءات أحادية الجانب تهدف إلى تغيير الوضع القائم بالقوة أو الإكراه".

وأشار البيان إلى تدخلات صينية متزايدة، من بينها استخدام خراطيم المياه، والمناورات الخطيرة، واعتراض السفن والطائرات، ما يُقوّض حرية الملاحة البحرية والجوية، لا سيما في بحر الصين الجنوبي.

وفي سياق آخر، وجّه وزراء الرباعية انتقادات حادة لكوريا الشمالية، بسبب تجاربها الباليستية وتوسيع برنامجها النووي، فضلا عن أنشطتها "الإلكترونية الخبيثة"، كما وصفها.

إعلان

وأعرب البيان عن "قلق عميق من تنامي التعاون العسكري بين كوريا الشمالية ودول أخرى"، في إشارة ضمنية إلى دعم بيونغ يانغ لروسيا في حربها بأوكرانيا.

الصين ترفض.. وترامب يوازن

ورغم الانتقادات المبطنة، فإن الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب ما زالت تحافظ على نبرة مزدوجة تجاه الصين.

فبينما أعلن ترامب سابقا عزمه على "اتخاذ موقف حازم" تجاه بكين، عاد في يونيو/حزيران الماضي ووصف العلاقات الثنائية بأنها "ممتازة"، بعد التوصّل إلى اتفاق تجاري مبدئي بين الجانبين.

ومن المنتظر أن يشارك ترامب في قمة قادة الرباعية بالهند لاحقا هذا العام، في محاولة لتعزيز المحور المناهض لنفوذ الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادي.

يُذكر أن الرباعية تأسست في الأصل كمحور أمني لمواجهة صعود الصين الإقليمي، وقد تعززت مكانتها مع عودة التوترات الجيوسياسية، خاصة في ضوء الحرب الروسية الأوكرانية وتصاعد الصراعات في الشرق الأوسط، ما دفع واشنطن إلى إعادة تركيز سياستها الخارجية على آسيا.

وعلى الرغم من المعارضة الصينية المتكررة لهذا التحالف، فإن الرباعية ماضية في توسعة أجندتها لتشمل الملفات الاقتصادية الحيوية، وفي مقدمتها المعادن النادرة، التي تُعد العمود الفقري لصناعات التكنولوجيا المتقدمة من بطاريات السيارات الكهربائية إلى الأجهزة العسكرية الدقيقة.

مقالات مشابهة

  • عودة السباحة إلى نهر السين في باريس بعد حظر دام قرنا
  • الرياضات المائية يؤهل 30 مدربا في المستوى الأول للسباحة
  • لأول مرة منذ قرن.. باريس تفتح نهر السين أمام السباحة العامة
  • غرق شاب خلال السباحة فى نهر النيل في الأقصر
  • لبنان سيطالب برّاك بضمانات أميركية بعد تجربة وقف إطلاق النار واسرائيل تصعّد ميدانيا
  • كيف ستتأثر الحرب الروسية الأوكرانية بتعليق أسلحة أميركية؟
  • طفل يفارق الحياة بعد أيام من السباحة في عمّان وتحذيرات من “الغرق الجاف”!
  • عقوبات أميركية جديدة على إيران وحزب الله
  • مبادرة أميركية مع حلفائها لمواجهة هيمنة الصين على المعادن النادرة
  • هربا من شدة الحرارة.. إقبال كبير من المصطافين على شواطئ شرم الشيخ