عليها القبول بالاتفاق.. الخارجية الأمريكية ترمي الكرة في ملعب حماس
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن الكرة الآن في ملعب حماس، وعليها القبول بالاتفاق المطروح؛ إذا كانت تهتم بمصالح الشعب الفلسطيني، وفقا لما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
ونوهت وزارة الخارجية الأمريكية، بأن حماس غيرت هدفها في محادثات الرهائن خلال الأسابيع القليلة الماضية، كما غيرت مطالبها.
وأشارت إلى أنها ستواصل الضغط؛ من أجل التوصل إلى اتفاق في محادثات الرهائن.
وأوضحت وزارة الخارجية الأمريكية: "تلقينا تقرير كاثرين كولونا المتعلق بالأونروا، ونعمل على مراجعته".
وأضافت الخارجية الأمريكية: "ندين الهجوم من قبل مجموعة مرتبطة بإيران على القوات الأمريكية في سوريا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأسابيع الأمريكي الاونروا الشعب الفلسطين الخارجية الأمريكية القوات الأمريكية القبول الشعب الفلسطيني التوصل إلى اتفاق الكرة في ملعب حماس القوات الأمريكية في سوريا أونروا صالح الشعب شعب الفلسطيني كاثرين كولونا كولونا الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن مسألة "الدولة الفلسطينية" ستُطرح في نيويورك "خلال أيام قلائل"، مؤكدا عزم باريس على الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو.
وفي شهر أبريل، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو، معتبرا أن هذا الاعتراف لا يشكل مجرد واجب أخلاقي، بل هو ضرورة سياسية، وهذا ما أكده جان نويل بارو عبر إذاعة RTL.
وأوضح بارو قائلا: "نحن عازمون، بمناسبة مؤتمر سيُعقد خلال أيام قليلة في نيويورك، على أن نُشرك معنا عددا من الدول، بل أيضا جميع الأطراف المعنية، ولا سيما السلطة الفلسطينية، والدول العربية في المنطقة، من أجل الالتزام برفع كل العقبات التي تعترض طريق إنشاء ووجود دولة فلسطين".
وشدد على أن "هناك ضرورة مطلقة بالطبع، وهي معالجة مسألة نزع سلاح حماس، لأنه لا يمكن تصور مستقبل للسلام والاستقرار في غزة وفلسطين دون استبعاد حماس".
وتسعى فرنسا بالتالي إلى الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار تحرك جماعي، فيما صرح وزير خارجيتها بالقول: "كنا نستطيع، فرنسا كانت تستطيع، اتخاذ قرار رمزي، لكن هذا ليس الخيار الذي اعتمدناه، لأن لدينا مسؤولية خاصة. إنها فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن. وإذا قمنا بذلك، فسيكون بهدف إحداث تغيير حقيقي وجعل وجود دولة فلسطين أكثر مصداقية، وأكثر قابلية للتحقق".
في المقابل، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بيتسيل سموتريتش عن خطة تصعيدية شاملة في الضفة الغربية في حال واصلت فرنسا ودول أوروبية أخرى دفعها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.
وفي وقت سابق، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أفعال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قطاع غزة بـ "المدعاة للخزي والعار"، ليتهمه الأخير بدعم حركة "حماس".