شعبة الأدوية توضح حقيقة نقص لبن الأطفال وارتفاع اسعاره
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
كشف الدكتور علي عوف رئيس شعبة الأدوية، حقيقة نقص لبن الأطفال وارتفاع أسعاره، قائلا: “حد إستهالكنا السنوي منه تقريبا 50 مليون علبة، وهناك 25 مليون علبة يتم توريدهم لوزارة الصحة بحيث أن يتم توزيعها على المواطنين بموجب روشتة ومراجعة التوعية للرضاعة السليمة وهكذا”.
وأضاف الدكتور علي عوف رئيس شعبة الأدوية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحكاية” المذاع عبر فضائية “إم بي سي مصر”، تقديم الإعلامي عمرو أديب، أن لبن الأطفال خلال عام 2017 جاءت تكليفات رئاسية لمصنع وطني وإعادة تأهيله على أعلي مستوي وهذا المصنع حتي اليوم يمد إحتياج وزارة الصحة بلبن الأطفال مصري الصنع، موضحا أنه من عام 2017 وحتي عام 2024 كان سعر علبة اللبن 5 جنيهات، وكانت تزداد كل عام حتي زادت ل150 جنيه وكانت الدولة تنزلها بنفس السعر ولا يوجد نقص والمصنع الوطني فى مصر يعمل بقوة.
وتابع الدكتور علي عوف رئيس شعبة الأدوية: “المصنع لا يستطيع أن ينزل بطاقة إنتاجية للسوق الخاص، والتكليفات الرئاسية صدرت أنه يبدأ ينزل سوق وبأسعار تكون إقتصادية أكثر من المستوردة، وهناك نقص بالفعل فى نوع معين ولكن البدائل الأجنبية للشركات العالمية موجودة وهناك شحنات دخلت وهناك شحنات أخذت موافقة ومطابقة للتحليل من معامل سلامة الغذاء أى خلال غدا وبعده سنجد السوق ملئ من السوق الذى كان فارغا”.
وأعلن أنه خلال أسابيع، انه سيتم نزول لبن مصري بتكلفة أقل من المستورد وبنفس الجودة بتكليفات رئاسية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو أديب شعبة الأدوية لبن الأطفال رئيس شعبة الأدوية شعبة الأدویة لبن الأطفال
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين، سر تألقها فى مسلسل كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.