الزغطة المزمنة، المعروفة أيضًا بالتهاب الأمعاء المزمن، هي حالة صحية تتسبب في التهاب وتلف مستمر في الجهاز الهضمي، قد تؤثر الزغطة المزمنة على مناطق مختلفة في الجهاز الهضمي، بما في ذلك المعدة والأمعاء والكبد والمرارة والبنكرياس والكلى وغيرها، إليك بعض الأسباب المرضية المحتملة للزغطة المزمنة،وفقا لما نشره موقع هيلثي:

قراءة أذكار النوم .

. ماذا تفعل إذا أصابتك الجنابة وقتها؟ سامسونج تستبدل شاشات هواتفها بعد شكوى الكثير من العلماء فما القصة؟ 14 سببا مرضيا للزغطة المزمنة

التهاب القولون التقرحي.
التهاب الأمعاء التقرحي.
متلازمة القولون العصبي.
التهاب الأمعاء التقرحي الهضمي.
التهاب الأمعاء التقرحي الغير هضمي.
مرض كرون.
التهاب القولون التضخمي.
التهاب القولون المعهود.
التهاب القولون التشنجي.
الإصابة بالتهاب المعدة والأمعاء.
القرحة الهضمية والقرحة الاثني عشرية.
التهاب المعدة الحاد أو المزمن.
التهاب الكبد المزمن.
التهاب الكلى المزمن.
هذه قائمة فقط ببعض الأسباب المحتملة للزغطة المزمنة، وقد يوجد أسباب أخرى غيرها، يجب أن يقوم الطبيب بتقييم حالتك وإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد السبب المحتمل ووضع خطة علاج مناسبة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجهاز الهضمي التهاب القولون التهاب القولون التقرحي مرض كرون التهاب الكبد المزمن التهاب القولون التهاب الأمعاء

إقرأ أيضاً:

ما تأثير حالة الأمعاء على المزاج؟

تشير الدكتورة يكاتيرينا كاشوخ أخصائية أمراض الجهاز الهضمي إلى أنه يمكن أن يسوء مزاج الشخص بعد تناوله أطعمة معينة، في حين أنه بعد تناول أطعمة أخرى يشعر بالنشاط والراحة.

ووفقا لها، الأمر يعود إلى العلاقة بين الأمعاء والدماغ، التي تثير اهتمام الخبراء في الفترة الأخيرة.

وتقول: “توجد خلايا عصبية خاصة في الغشاء المخاطي للمعدة والأمعاء مسؤولة عن الأداء الطبيعي للجهاز الهضمي وتعزز منظومة المناعة، ما يمنع نمو وتكاثر مسببات الأمراض. وهذه الخلايا تشكل الجهاز العصبي المعوي الذي على “اتصال” دائم مع الدماغ ويبلغه فيما إذا كان الطعام يحتوي على مواد خطرة أو بكتيريا، وهذا المحور يعمل في كلا الاتجاهين”.

ووفقا لها، يعمل العصب المبهم كقناة اتصال رئيسية لنقل الإشارات من الأمعاء إلى الدماغ وبالعكس. كما أن الناقلات العصبية (السيروتونين والدوبامين وحمض غاما -أمينوبيوتيريك (gamma-aminobutyric acid) التي تنتج في الدماغ والأمعاء، تلعب دورا مهما، وتساعد الجسم على التكييف مع التغيرات الداخلية والخارجية وتؤثر في الحالة الجسدية والنفسية، بما فيها المزاج. لذلك عند اختلال توازن البكتيريا المفيدة والضارة في الأمعاء ينعكس على المزاج، لأن بعض أنواع البكتيريا المسببة للأمراض تكبح إنتاج السيروتونين والدوبامين، ما يؤدي إلى سوء المزاج. أما البكتيريا المفيدة، مثل Lactobacillus и Bifidobacterium فتحسن عمل الأمعاء وتحافظ على مستوى الناقلات العصبية الطبيعية، ما يقلل من الشعور بالقلق والاكتئاب.

وتشير الطبيبة، إلى أن الإجهاد يؤثر سلبا في حالة الأمعاء ويسبب اختلال توازن الكائنات الحية الدقيقة ويؤدي إلى سوء الهضم.

المصدر: صحيفة “إزفيستيا”

مقالات مشابهة

  • ما تأثير حالة الأمعاء على المزاج؟
  • «فتق في الحجاب الحاجز».. حسام موافي يكشف أسباب الإصابة بـ«الزغطة»| فيديو
  • طبيب جهاز هضمي: الطعام الجاف لا يسبب التهاب المعدة
  • أفضل 5 طرق للتعامل مع النعاس في النهار
  • حسام موافي يكشف أعراض وأسباب "الزُّغطة" (فيديو)
  • فعالية تأثير الذهب في علاج السرطان
  • من بينها الكركم.. 6 أطعمة تُساعد في علاج آلام المفاصل
  • دراسة تثبت فعالية جزيئات الذهب في علاج السرطان (تفاصيل)
  • أخطر مضاعفات التهاب اللوزتين المزمن
  • دور التغذية الصحية في الوقاية من الأمراض المزمنة