بالفيديو.. لاجئون سودانيون يتدافعون للحصول على حصص غذائية في تشاد
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت فضائية "يورو نيوز عربي" مقطع فيديو، اليوم الثلاثاء، لتدافع لاجئين سودانيين للحصول على حصص غذائية يقدمها برنامج الأغذية العالمي في تشاد، والتي يعتمد عليها آلاف اللاجئين.
واضطر برنامج الأغذية العالمي إلى خفض التقنين وتقليل حجم الحصص، وذلك بسبب الأعداد المتزايدة من اللاجئين.
ويذكر أن الحرب الأهلية التي يشهدها السودان منذ أكثر من عام، قد تسببت في فرار أكثر من 8 ملايين سوداني من وطنهم إلى البلدان المجاورة، على غرار دولة تشاد المجاورة.
ويقوم المتطوعون في برنامج الأغذية العالمي بتوزيع تذاكر على اللاجئين الذي اصطفوا في طوابير طويلة للحصول على مواد غذائية أساسية كالطحين والزيت والسكر والبقول الجافة.
وحسب ستيجن فيركرويسي فهناك عائلات مكونة من 3 و7 أفراد، ولا يمكن تقديم الخدمات والمساعدات للجميع خلال يوم واحد، نظرا لعدد اللاجئين الكبير، مقارنة بنقص الأغذية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لاجئين سودانيين حصص غذائية برنامج الأغذية العالمي تشاد
إقرأ أيضاً:
العسل ثالث الأغذية الأكثر تعرضاً للغش في العالم
دبي: «الخليج»
كشفت «أنثولوجي هوني» المتخصصة في إنتاج أندر وأنقى أنواع العسل اليوناني، والتي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها، عن مؤشرات مهمة حول تفاقم مشكلة العسل منخفض الجودة في العالم، وأوصت المستهلكين بالبحث عن أفضل المصادر.
وأشار خبراء إلى أن العسل اليوم هو ثالث الأغذية الأكثر تعرضاً للغش على مستوى العالم، وكشفت أليكساندرا تيموثيادي، المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة، أن الكثير من العسل في متاجر السوبر ماركت قد تم خلطه بمواد تحلية منخفضة الجودة، بما في ذلك شراب الذرة عالي الفركتوز وشراب الأرز وشراب الجلوكوز، أو خضع لمعالجة بدرجة عالية أفقدته معظم فوائده الطبيعية.
ويتجلى التحذير الأبرز في اعتماد أساليب يصعب كشفها، عبر تغذية النحل بالشراب خلال موسم الأزهار لزيادة المحصول.
وتترتب على ذلك مخاطر صحية كبيرة، حيث يفقد العسل غير النقي خواصه المضادة للأكسدة والالتهابات والبكتيريا، ليصبح مجرد مادة تحلية عديمة الفوائد، وتتسبب هذه الأصناف في رفع مستويات سكر الدم وتفاقم مخاطر السمنة، إضافة إلى أضرار في الكبد والبنكرياس على المدى الطويل.
ولفتت تيموثيادي إلى مخاطر تتخطى صحة المستهلك، حيث إن إغراق الأسواق بالعسل منخفض الجودة يسبب ضغوطاً كبيرة على النحالين، نتيجة عجزهم عن المنافسة اقتصادياً. ما يدفع الكثير منهم للتخلي عن المهنة.