Airpods تتسبب بسجن شاب ستة أشهر
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
ألقي القبض على لص يوم الثلاثاء بعد أن حددت الشرطة موقعه الجغرافي بفضل سماعات Airpods التي سرقها من مرآب للسيارات في بلدة بيزانوس الفرنسية (بيرينيه أتلانتيك).
وحسبما ذكرت فرانس بلو، كانت الضحية قد أبلغت الشرطة قبل لحظات قليلة. وبعد أن أدركوا في الموقع أن سماعات الرأس قد سُرقت، استخدموا نظام تحديد الموقع الجغرافي للعثور على اللص.
وبمجرد وصوله إلى منزله، عثرت الشرطة على سماعات Airpods بالإضافة إلى أدوات ومثقاب ودراجات نارية ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
واعترف اللص، البالغ من العمر 25 عامًا -الذي يدعي أنه يعاني من صعوبات مالية وبدون أوراق- بالحقائق، واعتذر أمام محكمة باو خلال جلسة الاستماع يوم الخميس؛ وحُكم عليه بالسجن ستة أشهر ودفع 700 يورو للضحية.
هذه ليست المرة الأولى التي تساعد فيها شركة Apple في حل قضية سرقة. يُذكر أن رجل تمكن من استعادة سيارته BMW المسروقة بفضل AirTag عام 2023 في كندا.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
كود الطرق يعتمد معايير تحديد السرعات
البلاد ــ جدة
كشفت الهيئة العامة للطرق، أن كود الطرق السعودي اعتمد معايير لتحديد السرعات التصميمية للطرق لتحملها؛ بهدف تعزيز السلامة المرورية، حيث تأتي هذه المعايير ضمن جهود مستمرة لتحسين جودة الحياة، وتحقيق أعلى مستويات الكفاءة في شبكة الطرق بالمملكة.
وأكدت “هيئة الطرق” أن كود الطرق حدد السرعات التصميمية بناءً على عوامل، تشمل نوع الطريق، حيث تختلف السرعة بين الطرق السريعة والشريانية والمحلية والتضاريس؛ إذ تتأثر السرعة بالسهول والتلال والجبال وحجم الحركة، حيث تقل السرعة مع زيادة كثافة الحركة وتنوع المركبات والبيئة المحيطة، مثل: التقاطعات، ومعابر المشاة، والعناصر الهندسية، كالمنحنيات، والانحدارات.
ويُعد كود الطرق السعودي مرجعًا فنيًا شاملًا لكافة الجهات المسؤولة عن الطرق في المملكة، بما في ذلك الوزارات وهيئات تطوير المدن، وأمانات المناطق، وبلديات المدن، والمحافظات، وغيرها.
ويستهدف كود الطرق تمكين هذه الجهات من الوصول إلى المعلومات اللازمة لتخطيط وتصميم وتنفيذ وتشغيل وصيانة الطرق بكافة أنواعها في المملكة، مع مراعاة الجوانب البيئية ومتطلبات المركبات ذاتية القيادة، بالإضافة إلى الإرشادات والرسومات والإجراءات وقوائم التدقيق لكافة شبكات الطرق في المملكة؛ لتحقيق الحد الأدنى المقبول من مستويات الجودة والسلامة والأمان والكفاءة الاقتصادية والاستدامة.
وبدأ العمل بهذا الكود بشكل استرشادي حتى نهاية العام الماضي، فيما فُعّل وطُبق على جميع الجهات الحكومية مع بداية العام الجاري، على أن يُفعل على الجهات الخاصة في منتصف هذا العام.
يأتي ذلك في إطار تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق، التي تركز على السلامة والجودة والكثافة المرورية؛ وتهدف إلى الوصول إلى المرتبة السادسة عالميًا في جودة الطرق بحلول عام 2030.