سبب إلغاء حفل كاني ويست في مصر.. أعلن الرابر الأمريكي كاني ويست، في وقت سابق عن إحياء حفل غنائي في مصر، عبر خاصية «ستوري» على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام».
كاني ويستوقال كاني ويست، إن الحفل يأتي في إطار جولته الغنائية المقرر قريبا من أجل التسويق لألبومه الجديد، ونشر صورة الأهرامات، وأكد أنها من الأماكن المحببة له بمصر ويتمنى الغناء أمامها.
في حين كشف المحامي عمرو عبد السلام، عن تفاصيل إلغاء حفل الرابر الأمريكي كاني ويست في مصر، الذي كان من المقرر إقامته بسفح هرم سقارة خلال شهر أبريل الجاري، مؤكدا أنه لأسباب شخصية ولم يتم تحديد موعد آخر للحفل حتى الآن.
وقال عمرو عبد السلام، إنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية العاجلة ضد نقيب الموسيقيين ووزارة الثقافة والآثار، ومخاطبة وزارة الداخلية لإلغاء الحفل، بسبب مخالفته للعادات والقيم والتقاليد المصرية.
ولد كاني ويست في 8 يونيو 1977 في اتلانتا، وفي سن الثالثة انفصل والديه وانتقل مع والدته إلى شيكاغو، ظهر حبه للفنون في سن مبكرة، وبدأ كتابة الشعر عندما كان عمره 5 سنوات وأشارت والدته إلى أنها أخذت أول ملاحظات وأشعار ورسومات وموسيقى ويست عندما كان في الصف الثالث.
وأصبح مغني هيب هوب، مسجل أغاني، كاتب أغاني، منتج، مخرج أفلام، منظم ومصمم أزياء من شيكاغو، إلينوي.
هو واحد من أفضل وأهم منتجين الأغاني بالتاريخ تم تصنيفه من قبل Billboard برقم 3 من أفضل منتجين الأغاني بالتاريخ، كاني أيضاً أصبح من أهم كتاب الأغاني بالتاريخ تم تصنيفه من قبل Rolling Stone من أفضل 500 كتاب الأغاني بالتاريخ.
فاجأ الرابر كاني ويست، الجميع بزواجه للمرة الثانية من مصممة عقارات شبيهة كيم كارداشيان التي انفصلت عنه نهائيا منذ فترة قريبة، ولكن عقد كاني ويست قرانه على بيانكا سينسوري في حفل خاص بعيدا عن أعين الكاميرات، وظهر مؤخرا يرتدي خاتم زواج.
اقرأ أيضاًكاني ويست ينتهك سياسات انستجرام
بعد انتقاده لها علانية.. تصريحات كاني ويست الأخيرة تفقده شراكته مع «أديداس»
«أنا آسفة».. كيم كارداشيان تعتذر لعائلتها بسبب زوجها السابق كاني ويست
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغاني الرابر كاني ويست انستجرام انستقرام كاني كاني ويست كانيه ويست كانيي ويست كانييه ويست كيم كارداشيان کانی ویست فی إلغاء حفل فی مصر
إقرأ أيضاً:
كابوس اليمن يعكّر جو “إسرائيل”
يمانيون../
وعلى وقع أصوات صفّارات الإنذار، ومشاهد هلع هرولة ملايين الصهاينة إلى الملاجئ قبل سماع دويّ انفجارات صواريخ اليمن، يتحوّل التهديد القادم من صنعاء إلى ترند الإعلام ومنصّات التواصل في “إسرائيل”.
يقول رئيس شعبة العمليّات السابق في الجيش “الإسرائيلي”، اللواء احتياط إسرائيل زيف: “إنّ صورة هروب الصهاينة المتنزّهين من شاطئ يافا ‘تل أبيب’ أثناء انطلاق صفّارات الإنذار بفعل الصاروخ اليمني تساوي ألف كلمة، وتعني أنّ ‘إسرائيل’ لم تنتصر، والحصار الجويّ عمليًّا موجود”.
يضيف لـ”قناة 12″: “أخشى من أنّ الضرر الذي تُحدثه هذه الصور ليس فقط بشأن الحصار الجوي الذي يحدث عمليًّا، وإنّما بشأن الإنجاز ‘الإسرائيلي’، فعندما ترى هذه الصور في وسط يافا، لا يمكنك أن تتحدّث عن انتصار اغتيال حسن نصر الله”.
برأي زيف، تلك المشاهد تُقلق حكومة نتنياهو، ليس بسبب تهديد الصاروخ المنفرد أو حتى الحصار الجوي، بل لأنّها تُحدث تغييرًا دراماتيكيًّا؛ من انتصار “إسرائيل” إلى خسارة.
انهيار سياحة الكيان
بدوره، يقول موقع “عالم السفر والسياحة” العالمي: “إنّ ضربة الصاروخ اليمني على مطار اللد ‘بن غوريون’ تكفي لفرض إغلاق أمني وإلغاء فوري للرحلات الجوية”.
وأضاف: “التعليق الواسع النطاق للشركات العالمية يؤدّي إلى شلّ الوصول الجوي إلى البوابة الدولية الرئيسة لـ’إسرائيل’، مطار اللد ‘بن غوريون’، بالإضافة إلى انهيار السياحة في الكيان”.
وأكّد انخفاض نسب حجوزات الفنادق في يافا “تل أبيب” والقدس وأم الرشراش “إيلات” بشكل كبير، بسبب إلغاء شركات السياحة من أوروبا وأمريكا الشمالية برامج الرحلات الجماعية بشكل كامل.
وأشار إلى بدء بعض شركات الطيران العالمية بتحويل مسار رحلاتها بين أوروبا وآسيا بشكل كلّي، لتتجاوز الطيران فوق أجواء مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر.
.. و إلغاء أكثر من 700 رحلة
من جهتها، أكّدت صحيفة “يديعوت أحرونوت” ارتفاع أسعار تذاكر الرحلات الجوية من وإلى “إسرائيل” بشكل كبير، بسبب تعليق شركات الطيران الكبرى رحلاتها، عقب سقوط الصاروخ الباليستي اليمني في مطار اللد “بن غوريون”.
كما أكّدت صحيفة “غلوبس” تزايد موجة إلغاء رحلات الطيران إلى “إسرائيل” من قِبل شركات الطيران العالمية، عقب الهجوم المباشر من اليمن على مطار اللد “بن غوريون” يوم الأحد 4 مايو الجاري.
وأوضحت أنّه تمّ إلغاء ما بين 600 و700 رحلة جوية إلى “إسرائيل” منذ الهجوم المباشر من اليمن على مطار اللد يوم الأحد الماضي.
ونقلت عن هيئة مطارات “إسرائيل” قولها: “إنّه خلال الأسبوع الماضي، شهدنا انخفاضًا حادًّا في حركة المسافرين يوميًّا”.
وكشف موقع “واللا” عن تراجع عدد الرحلات في مطار اللد “بن غوريون” بنسبة 34% وعدد المسافرين بنسبة 26% تسبب بفرض عزلة دولية وتلحق أضراراً كبيرة باقتصاد الكيان.
.. و هذا الأمر المروّع
وأكّدت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أنّ الصهاينة يشعرون مجدّدًا بالعزلة، في ظلّ استمرار تعليق الرحلات الجوية، والارتفاع الكبير في تكاليف السفر، مع تمديد معظم شركات الطيران الأجنبية إلغاء رحلاتها من وإلى “إسرائيل”.
وقال رئيس قسم الطيران في شركة Horowitz S & Co، إيّيال دورون: “تمكّن الصاروخ اليمني من اختراق الدفاعات وضرب مطار بن غوريون، أثار قلقًا كبيرًا، لو أنّه سقط بمنطقة بعيدة، لما اتّخذت شركات الطيران قرارات بهذا الحجم”.
وقالت رئيسة قسم الطيران والسياحة في شركة Fischer (FBC)، شيرلي كازير: “العديد من عملائي من شركات الطيران العالمية الكبرى أخبروني سرًّا بعدم استئناف الرحلات إلى ‘إسرائيل’ قبل الصيف، وهذا أمر مروّع”.
وتواصل القوات المسلحة اليمنية – بفضل وتأييد الله سبحانه وتعالى – فرض الحظر البحري والجوي الشامل على “إسرائيل”، بالهجمات على سفنها في البحر الأحمر، وإطلاق الصواريخ الباليستية والفرط صوتية والمسيّرات على أهداف حسّاسة إلى عُمق الأراضي المحتلّة؛ مثل مطار اللد بيافا المحتلّة، لشلّ حركة الطيران مؤقتًا، وتحذير الشركات بوقف تسيير رحلاتها إلى مطارات الكيان.
يُشار إلى أنّ قوات صنعاء أطلقت، منذ نوفمبر 2023، أكثر من 1,200 صاروخ ومسيّرة إلى عُمق “إسرائيل”، في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”؛ نصرة لغزّة ضدّ العدوان الصهيوني، وإسنادًا لمعركة “طوفان الأقصى” التي انطلقت في 7 أكتوبر 2023.
السياسيّة : تصادق سريع