«القاهرة الإخبارية»: الحصول على الطعام في قطاع غزة أصبح حلما (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
عرضت فضائية «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «وسط النقص الحاد في الطعام والشراب.. مجاعة حقيقية قي شمال قطاع غزة»، يتحدث عن نقص الغذاء في شمال غزة، والمجاعة التي يمر بها الفلسطينيون.
وذكر التقرير، أنه بآوان فارغة وأذرع ممتدة، يقف الفلسطينيون في طوابير تمتد لعشر أمتار في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة، لأجل الحصول على بعض الطعام الذي أصبح بالنسبة لهم حُلمًا، نتيجة الحصار الذي فرضته قوات الاحتلال على مدار أكثر من ستة أشهر، وعلى ركام المنازل والمباني المهدمة اصطف الأطفال مع عائلاتهم حاملين الأواني، من أجل الحصول على الطعام.
وأضاف التقرير، أن مأساة غزة، تتخطى كونها عدوان غاشم راح ضحيته عشرات الآلاف من الشهداء والمصابين، بل وصل إلى مجاعة حقيقية يعاني منها أغلب سكان القطاع خاصة في شمال القطاع، نتيجة النقص الحاد في الطعام والشراب والدواء.
وبحسب التقرير، طالب الفلسطينيون المنظمات الدولية والحقوقية بسرعة وصول المساعدات الإنسانية لسكان القطاع المحاصر، ووقف العدوان على القطاع، يطلق الفلسطينيون النداءات والاستغاثات لإنقاذهم من ويلات العدوان الإسرائيلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين الاحتلال المجاعة بغزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ديوان المحاسبة يناقش التقرير السنوي والمشاريع الجارية في «شركة الواحة للنفط»
التقى رئيس ديوان المحاسبة، خالد شكشك، صباح اليوم رئيس لجنة إدارة شركة الواحة للنفط، محمد الحمروني، بحضور عدد من مديري الإدارات المختصة بالديوان، وذلك في إطار متابعة أداء الشركات الوطنية العاملة في قطاع النفط.
وتناول اللقاء مناقشة تقرير الديوان الخاص بنشاط شركة الواحة لعام 2024، والذي تضمن جملة من الملاحظات المالية والفنية المتعلقة بمدى التزام الشركة بالمعايير التنظيمية والإجراءات المعتمدة.
كما تم استعراض سير العمل في المشاريع القائمة، خاصة المتعلقة بأعمال التطوير والصيانة والتوسعة، إلى جانب التحديات التي تعيق التنفيذ الفعّال لهذه المشاريع.
وشدد رئيس الديوان على ضرورة تعزيز التنسيق والتواصل المؤسسي بين الديوان والشركة، بما يسهم في ضمان تنفيذ المشاريع وفق أعلى معايير الشفافية والكفاءة، مؤكدًا على أن قطاع النفط يمثل أحد الأعمدة الأساسية للاقتصاد الوطني، ويستدعي مستوى عالٍ من الرقابة والمتابعة لضمان استدامة الموارد وتحقيق الأهداف المرجوة.