أمير منطقة تبوك يتسلم شهادة اعتماد تبوك مدينة صحية من معالي وزير الصحة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
المناطق_تبوك
تسلم صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، في مكتبه بالإمارة اليوم ، شهادة اعتماد تبوك مدينة صحية من معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، بعد استيفائها معايير منظمة الصحة العالمية، وذلك نظير اجتيازها لـ80 معياراً من معايير منظمة الصحة العالمية، حيث تجاوزت مدينة تبوك الصحية التقييم النهائي وحصلت على شهادة الاعتماد الدولية، وذلك لما تميزت به من حدائق وأماكن ممارسة رياضة المشي وتعزيز الصحة من خلال المدارس ومراكز الرعاية الاولية.
أخبار قد تهمك أمير منطقة تبوك يستقبل رئيس وأعضاء الجمعية التعاونية الاستهلاكية 16 أبريل 2024 - 4:14 مساءً أمير منطقة تبوك ينوه بالجهود والإمكانيات التي سخرتها القيادة الحكيمة لخدمة ضيوف الرحمن 16 أبريل 2024 - 12:56 مساءً
ورفع سمو أمير منطقة تبوك الشكر والعرفان باسمه ونيابةٍ عن أهالي المنطقة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود وسمو ولي العهد -حفظهما الله- على ما تشهده منطقة تبوك وسائر باقي مناطق المملكة من نهضة تنموية شاملة في مختلف المجالات ،منوهاً سموه بما ماتوليه القيادة الحكيمة – أيدها الله – من عناية واهتمام للقطاع الصحي والتي جعلت صحة الإنسان أولى اهتماماتها وكذلك توفير أفضل الخدمات الصحية للمواطنين والمقيمين، مثنياً سموه على جهود العاملين بوزارة الصحة بقيادة معالي وزير الصحة .
عقب ذلك كرم الأمير فهد بن سلطان أعضاء اللجان بالمنطقة والتي شاركت في تحقيق مدينة تبوك هذا المنجز .
واستعرض معالي وزير الصحة أمام سمو أمير المنطقة المشاريع التطويرية التي تنفذها الوزارة بالمنطقة والبالغ تكلفتها أكثر من 78 مليون ريال.
معرباً معاليه عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على دعمه ومتابعته المستمرة لتحسين وتطوير أداء القطاع الصحي في المنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة تبوك معالی وزیر الصحة أمیر منطقة تبوک
إقرأ أيضاً:
الصين تتهم وزير الدفاع الأمريكي بـ الإساءة والتزوير وزرع الفرقة
احتجت الصين لدى الولايات المتحدة على تصريحات وزير الدفاع بيت هيجسيث "المُسيئة"، حسبما ذكرت وزارة الخارجية يوم الأحد، متهمةً إياها بتجاهل دعوات السلام من دول المنطقة عمدًا.
وأضافت وزارة الخارجية أن الصين اعترضت على وصف هيجسيث لها بأنها عامل تهديد في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، ووصفت تصريحاته في حوار شانجريلا في سنغافورة يوم السبت بأنها "مؤسفة" و"تهدف إلى زرع الفرقة".
التزوير والإساءةوقالت الوزارة على موقعها الإلكتروني: "تجاهل هيجسيث عمدًا دعوة دول المنطقة إلى السلام والتنمية، وروج بدلًا من ذلك لعقلية الحرب الباردة التي تدعو إلى المواجهة بين الكتل، وشوه سمعة الصين بادعاءات تشهيرية، ووصفها زورًا بأنها "تهديد".
وأضافت الوزارة في بيانها: "نشرت الولايات المتحدة أسلحة هجومية في بحر الصين الجنوبي، وواصلت تأجيج التوترات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، مما يحول المنطقة إلى برميل بارود".
وكان هيجسيث قد دعا حلفاءه في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بمن فيهم حليفه الأمني الرئيسي أستراليا، إلى إنفاق المزيد على الدفاع بعد تحذيره من التهديد "الحقيقي والوشيك المحتمل" من الصين.
وردًا على سؤال حول الدعوة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي، قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز إن حكومته تعهدت بتخصيص 10 مليارات دولار أسترالي إضافية للدفاع.
وأظهر نص تصريحاته أنه قال للصحفيين يوم الأحد: "ما سنفعله هو أننا سنحدد سياستنا الدفاعية".
قاذفات تايفونوفي إطار العلاقات الدفاعية بين واشنطن والفلبين، نشر الجيش الأمريكي هذا العام قاذفات تايفون القادرة على إطلاق صواريخ لضرب أهداف في كل من الصين وروسيا من جزيرة لوزون.
وتتنازع الصين والفلبين على السيادة على بعض الجزر والجزر المرجانية في بحر الصين الجنوبي، مع تزايد المناوشات البحرية بين خفر السواحل في كل منهما، حيث يتنافس كلاهما على حراسة المياه.
كما حذرت الوزارة الولايات المتحدة من "اللعب بالنار" في قضية تايوان.
وفي كلمته أمام المنتدى الآسيوي الرائد لقادة الدفاع والمسؤولين العسكريين والدبلوماسيين، قال هيجسيث إن أي محاولة من جانب الصين لغزو تايوان "ستؤدي إلى عواقب وخيمة".
وتعهدت الصين "بإعادة توحيد" الجزيرة ذات الحكم المنفصل، بالقوة إذا لزم الأمر. وترفض حكومة تايوان مزاعم بكين بالسيادة، مؤكدةً أن شعب الجزيرة وحده هو من يقرر مستقبله.