أميرة خالد

تعتبر المشاعر السلبية من المشاعر التي تعيق على الإنسان أداء مهامه اليومية، مما يؤدي إلى شعور الإنسان بالتوتر والقلق، وهذه عدة طرق للتخلص من دوامة تلك المشاعر.

وأفادت عدة تقارير أنه يمكن التخلص من المشاعر السلبية، عن طريق تخصيص وقت للاهتمامات الشخصية، وممارسة الهوايات، ومحاولة التقليل من التركيز في المخاوف المتعلقة بالعمل، والاهتمام بالنظافة الشخصية والنشاط البدني والصحة البدنية، وتحقيق التوازن بين العمل والأسرة والنفس.

وتابعت التقارير أن القلق والتوتر الشديدين، قد يؤثران بشكل مباشر على أداء المهام اليومية، مؤكدة أن هذا لا يتعلق بالكسل أو عدم تحمل المسؤولية.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: التوتر القلق المشاعر السلبية

إقرأ أيضاً:

انخفاض عدد الوجبات اليومية المقدمة لأهالي غزة بنسبة 70%

صراحة نيوز ـ قال متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن عدد الوجبات اليومية المقدمة للمواطنين في قطاع غزة انخفض هذا الأسبوع 70 بالمئة، مقارنة بالأسبوع الماضي.

وشدد في تصريحات خلال مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، اليوم الثلاثاء، على أهمية دخول الفرق الأممية إلى غزة وتحديد احتياجات المواطنين ميدانيا.

وأشار إلى أن عدد الوجبات اليومية في قطاع غزة انخفض من 840 ألف وجبة الأسبوع الماضي إلى 260 ألفا، أي بتراجع 70 بالمئة.

وأكد دوجاريك أن المساعدات الإنسانية لا تقتصر على الغذاء فقط.

وأشار إلى ضرورة تقديم خدمات المياه والصحة والتغذية والتعليم والحماية بشكل مباشر للفلسطينيين بقطاع غزة.

وحذر المتحدث الأممي من أن الوقود بدأ ينفد في منشآت الصحة والمياه داخل قطاع غزة الذي تواصل إسرائيل حصاره المشدد منذ مارس/ آذار الماضي.

وأضاف: الرعاية الصحية في غزة باتت على حافة الانهيار، إذ تواجه المستشفيات أعدادا كبيرة من الجرحى في ظل نقص حاد في المستلزمات الأساسية والمعدات والدم والكوادر الطبية.

وكانت منظمة الصحة العالمية قد قالت في وقت سابق، إن منع الوصول الفوري إلى الغذاء والإمدادات الأساسية في قطاع غزة يتسبب في “مزيد من الوفيات والانزلاق إلى المجاعة“.

وأشارت إلى تحليل التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) الصادر أمس الاثنين، والذي تحدث عن مواجهة 470 ألف مواطن في غزة “مستويات كارثية من الجوع (المرحلة الخامسة من التصنيف)”، ويعاني كل السكان كافة انعدام الأمن الغذائي الحاد.

ولفت التقرير المذكور، أيضا، إلى توقعات باحتياج نحو 71 ألف طفل وأكثر من 17 ألف أمّ إلى علاج عاجل جراء سوء التغذية الحاد.

كما دعت منظمة الأغذية والزراعة “الفاو”، وبرنامج الأغذية العالمي، واليونيسف، إلى فتح المعابر والسماح الفوري بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، محذرين من خطر المجاعة الوشيك، والانهيار الكامل للقطاع الزراعي، وارتفاع معدلات سوء التغذية والوفيات، نتيجة الحصار المستمر وحرمان السكان من الغذاء والمياه والرعاية الصحية

مقالات مشابهة

  • ما هي أفضل الطرق للتخلص من الكرش؟
  • الغربية: تكثيف حملات إزالة الإشغالات للقضاء على المظاهر السلبية وإعادة المظهر الحضاري
  • انخفاض عدد الوجبات اليومية المقدمة لأهالي غزة بنسبة 70%
  • سيف بن زايد يكرم العريف أول أحمد علي البلوشي من شرطة رأس الخيمة بميدالية التميّز الوظيفي
  • التكامل بين الذكاء البشري والاصطناعي
  • مناقشة الصعوبات التي تواجه أداء الوحدة التنفيذية للمشاريع بمحافظة صنعاء
  • مظاهرة في قلب لندن تعيق تصوير فيلم لممثلة إسرائيلية مؤيدة للاحتلال (شاهد)
  • وداعًا للمسكنات: 8 طرق طبيعية مذهلة للتخلص من الصداع في دقائق
  • تعرف إلى العقوبات التي استحدثها قانون الأحوال الشخصية الجديد في الإمارات
  • 18 معدة تعمل بالذكاء الاصطناعي تعزز سلامة طرق المشاعر