أكد إبراهيم عزيزي، رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في إيران، أن إسرائيل استغلت تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية كذريعة لشن عدوانها على البلاد، مشيرًا إلى أن هذا الاستخدام غير مبرر ويخدم أجندات سياسية.

ترامب يلوح بضرب إيران مجددا حال قيامها بتخصيب اليورانيوم بمستوي يثير القلقمدير الوكالة الذرية يعترف: لا نعرف مكان اليورانيوم المخصب لدى إيرانشاهد أول ظهور لـ علي شمخاني بعد أنباء مقتله خلال العدوان الإسرائيلي ضد إيرانانتقادات حادة للوكالة الدولية للطاقة الذرية

أوضح عزيزي، أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية فقدت مهنيتها وتحولت إلى منظمة تخدم مصالح القوى العظمى، معبرًا عن أسفه لتسييس ملف الطاقة النووية الإيراني.

إعلان إيران عن موقفها من التعاون مع الوكالة

أكد رئيس اللجنة، أن استمرار التعاون الإيراني مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بات غير مجدي بسبب سياسة الوكالة المتحيزة والمخالفة للمعايير المهنية.

طباعة شارك رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية إيران إسرائيل الوكالة الدولية للطاقة الذرية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية إيران إسرائيل الوكالة الدولية للطاقة الذرية الوکالة الدولیة للطاقة الذریة

إقرأ أيضاً:

الأمن القومي:مذكرة التفاهم الأمنية مع إيران الحبيبة لتعزيز الوحدة الاندماجية معها

آخر تحديث: 14 غشت 2025 - 10:25 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر المكتب الإعلامي لمستشارية الامن القومي في بيان ،الخميس، أن “بعض وسائل الإعلام والبرامج السياسية تناقلت خبراً مفاده توقيع اتفاقية أمنية بين العراق والجمهورية الإسلامية الإيرانية، أثناء زيارة الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني، علي لاريجاني إلى بغداد”.وأشارت مستشارية الأمن القومي إلى أنها تود أن توضح الحقائق بأن “العراق لديه محضر أمني مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وقع بتاريخ 19 آذار/ مارس 2023 عُرف بالاتفاق الأمني المشترك الخاص بأمن الحدود والإجراءات الخاصة بتحييد المعارضة الكوردية الإيرانية المتواجدة في الإقليم”.وأضافت أنه “جرى التنسيق لتحويل هذا المحضر الأمني أو مذكرة تفاهم أمنية لنفس المحتوى الخاص بأمن الحدود والتعاون الأمني وما يخص المعارضة الإيرانية الكوردية بأحزابها الخمسة”.وتابعت أن “مذكرة التفاهم أخذت وقتها الكافي وعُرضت في مجلس الوزراء وتم إقرارها بقرار من المجلس وبقيت تنتظر التوقيع، وكان مقرراً زيارة أحمديان، قبل تعيين لاريجاني كأمين عام لمجلس الأمن القومي، وبعد تعيين لاربجاني وزيارته لبغداد تم توقيع مذكرة تفاهم أمنية بإشراف وحضور رئيس مجلس الوزراء”.وشددت أن “مذكرة التفاهم الأمنية التي وقعت أعدت قبل العدوان الصهيوني على إيران الحبيبة وأخذت وقتها الكافي ووقعت عند تحقق الزيارة”، مؤكدة بأنه “لا توجد اتفاقية أمنية بين البلدين، بل هي مذكرة تفاهم أمنية”.هذا وأثار توقيع مذكرة تفاهم أمنية بين العراق وإيران جدلاً سياسياً وأمنياً داخلياً، وسط تحذيرات من انعكاساتها على السيادة الوطنية ومخاوف من ربط الأمن العراقي بإيران، بحسب تقرير ،، في حين أعلنت واشنطن اعتراضها على الاتفاق واعتبرته تقويضاً لاستقلالية العراق وتحولاً نحو التبعية لطهران.ومع تصاعد التوتر الإقليمي والانقسام الداخلي، رأى مراقبون في التقرير أن العراق بات محافظة إيرانية في ظل حكومة السوداني.

مقالات مشابهة

  • تقرير يوثق جرائم مروعة في جنوب شرق نيجيريا.. العفو الدولية: أكثر من 1800 قتيل خلال عامين
  • أحداث الساحل السوري.. تقرير يكشف عن "جرائم حرب متبادلة"
  • الأمن القومي:مذكرة التفاهم الأمنية مع إيران الحبيبة لتعزيز الوحدة الاندماجية معها
  • مستشارية الأمن القومي العراقي تعلق على الاتفاقية الأمنية مع إيران
  • رئيس المحكمة العليا في إيران يدين الإبادة الجماعية في غزة
  • أمين الأمن القومي الإيراني يلتقي الرئيس اللبناني في قصر بعبدا
  • اتصالان لوزير الخارجية مع نظيره الإيراني والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية
  • وزير الخارجية يجري اتصالين هاتفيين مع نظيره الإيراني ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
  • "الطاقة الذرية": لا يوجد خطر إشعاعي بعد تصاعد دخان من محطة زابوريجيا
  • إيران تستقبل نائب مدير «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» وتفتح باب الحوار بشروط جديدة