شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن أمريكا برمجيات خبيثة صينية زُرعت في بنى تحتية أمريكية، أمريكا برمجيات خبيثة صينية زُرعت في بنى تحتية أمريكيةالبرامج الخبيثة ربما منحت الجيش الصيني القدرة على عرقلة عمليات الجيش الأمريكي في .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمريكا: برمجيات خبيثة صينية زُرعت في بنى تحتية أمريكية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أمريكا: برمجيات خبيثة صينية زُرعت في بنى تحتية أمريكية

أمريكا: برمجيات خبيثة صينية زُرعت في بنى تحتية أمريكية

البرامج الخبيثة ربما منحت الجيش الصيني القدرة على عرقلة عمليات الجيش الأمريكي في حال تحركت بكين ضد تايوان في وقت ما.

الصين زرعت برمجيات خبيثة في شبكات كهرباء واتصالات رئيسية أمريكية ما يشكل “قنبلة موقوتة” يمكن أن تعرقل الجيش في حال نزاع؟

استدعى اكتشاف البرامج الخبيثة سلسلة اجتماعات بغرفة طوارئ البيت الأبيض لكبار مسؤولي الجيش والاستخبارات والأمن القومي لتتبع مصدر الشيفرة والقضاء عليها.

* * *

واشنطن: تعتقد إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الصين زرعت برمجيات خبيثة في شبكات كهرباء واتصالات رئيسية أمريكية ما يشكل “قنبلة موقوتة” يمكن أن تعرقل الجيش في حال نزاع، حسبما أفادت صحيفة نيويورك تايمز السبت.

وذكرت الصحيفة نقلا عن مسؤولين أمريكيين من الجيش والاستخبارات والأمن أن البرامج الخبيثة ربما منحت الجيش الصيني القدرة على عرقلة عمليات الجيش الأمريكي في حال تحركت بكين ضد تايوان في وقت ما.

والأجهزة المتضررة، وفق نيويورك تايمز، يمكن أن تسمح للصين ليس فقط بقطع الكهرباء والاتصالات عن قواعد عسكرية أمريكية، إنما عن منازل وشركات في أنحاء الولايات المتحدة أيضا.

ويأتي التقرير بعد شهرين على تحذير من مايكروسوفت بأن قراصنة صينيين ترعاهم الدولة، اخترقوا شبكات بنى تحتية أمريكية حساسة.

وأشارت مايكروسوفت تحديدا إلى غوام، وهي أرض تابعة للولايات المتحدة تقع في المحيط الهادئ وتضم مركزا عسكريا مهما، بوصفها أحد الأهداف، لكنها قالت إن أنشطة خبيثة رُصدت أيضا في أماكن أخرى في الولايات المتحدة.

وقالت إن الهجوم الخفي الذي نُفذ منذ منتصف 2021، كان يهدف على الأرجح إلى عرقلة الولايات المتحدة في حال نزاع إقليمي.

 

وفي نفس الوقت، حذرت السلطات في كل من أستراليا وكندا ونيوزيلندا وبريطانيا من أن القرصنة الصينية تحدث على الأرجح على مستوى العالم، وتطال قطاعات واسعة من البنى التحتية.

واستدعى اكتشاف البرامج الخبيثة، بحسب نيويورك تايمز، سلسلة من الاجتماعات في غرفة الطوارئ بالبيت الأبيض شارك فيها كبار مسؤولي الجيش والاستخبارات والأمن القومي سعيا لتتبع مصدر الشيفرة والقضاء عليها.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول في الكونغرس قوله إن عملية زرع برمجيات خبيثة ترقى إلى “قنبلة موقوتة”.

وأصدر البيت الأبيض بيانا الجمعة لم يذكر فيه الصين ولا أي قواعد عسكرية.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي آدم هودج بالإنابة إن “إدارة بايدن تعمل بلا هوادة للدفاع عن الولايات المتحدة من أي اضطرابات في بنيتنا التحتية الحيوية، بما في ذلك عن طريق تنسيق الجهود المشتركة بين الوكالات لحماية أنظمة المياه وخطوط الأنابيب والسكك الحديد وأنظمة الطيران، وسواها”.

وأضاف أن الرئيس بايدن “طلب أيضا تطبيق ممارسات صارمة للأمن المعلوماتي للمرة الأولى”.

وتأتي التقارير عن عملية البرامج الخبيثة في مرحلة متوترة بشكل خاص في العلاقات الأمريكية الصينية، مع تأكيد الصين بشدة على أن تايوان أرض صينية وفيما تسعى الولايات المتحدة لحظر بيع أشباه موصلات متطورة لبكين.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمريكا: برمجيات خبيثة صينية زُرعت في بنى تحتية أمريكية وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة البرامج الخبیثة فی حال

إقرأ أيضاً:

فاينانشيال تايمز: أوروبا تدفع ثمن حرب المعادن بين أمريكا والصين

وقعت أوروبا بين شِقي رَحى باعتمادها المزدوج على الخدمات الرقمية الأمريكية من جانب وعلى صناعة تشغيل المعادن الأساسية الصينية في الجانب الآخر، لتصبح القارة باستثماراتها في التكنولوجيات الفائقة، "أكثر هشاشة وأكبر الخاسرين في الحرب الدائرة بين قطبي التجارة العالمية، على حد تعبير الكاتب ميشا جلينيا في صحيفة فاينانشيال تايمز.

ويرى جلينيا، عميد معهد العلوم الإنسانية في فيينا، أن الحروب التكنولوجية بين الغرب والشرق ليست بالأمر الجديد، فخلال الحرب الباردة، خاضت الولايات المتحدة وحلفاؤها تنافسا مع روسيا في مجالات استكشاف الفضاء ونظم التسليح.

وفي الآونة الأخيرة، استعر التنافس بين الولايات المتحدة والصين، ومن المفارقات، فإن هذه المرة تقف أوروبا كأكبر الخاسرين في هذا الصراع.

ويقول عميد معهد العلوم الإنسانية في فيينا ميشا جلينيا، خلال الـ30 عاما الماضية، أصبحت الصين رائدا عالميا في مجال تشغيل غالبية الـ54 معدنا، التي تصنفها هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية كمعادن حرجة بالنسبة للصناعة في الولايات المتحدة، بما فيها قطاع الصناعات الدفاعية.

وفي الوقت الراهن، بمقدور الصين من الناحية العملية، تشغيل أية نوعية من المعادن بتكلفة أرخص 30 في المئة من منافسيها، وللتنافس مع ذلك الوضع، فإن الحكومات الغربية سيكون لزاما عليها تقديم دعم لصناعاتها المحلية.

وبينما تستفيد الصين من احتكارها للمعادن الأرضية النادرة، فإن واشنطن تستخدم نفوذها لتحجيم وصول الصين إلى أكثر المعالجِات الإلكترونية الدقيقة قوة ودقة (على الرغم أن الغالبية العظمى منها تنتج فعليا بواسطة شركة تي إس إم سي في تايوان، حسب مقال فاينانشيال تايمز.

ويعتبر عميد معهد العلوم الإنسانية "أن القيود الصينية الأخيرة على صادرات معادن الأرض النادرة والمنتجات التي تحتوي عليها دخلت بعدا أكثر اتساعا للحرب التكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين، فكلا الحكومتين تعتقد أن مَن يفوز بالسباق في الصناعات الرئيسية وبالذات الذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيات الصواريخ، والحوسبة الكمومية (الكوانتم)، والروبوتات، والمسيّرات - سيتمتع بميزة حاسمة في التنافس الاقتصادي والعسكري خلال الـ30 عاما المقبلة".

مع ذلك، فقد توصل مجموعة من الخبراء الأكاديميين، الذين التقوا في مؤتمر حول الخامات الأولية الحيوية عُقد في فيينا مطلع هذا الأسبوع، إلى أن الخاسر الأكبر في كل ما يحدث ليس الصين ولا والولايات المتحدة، بل هي أوروبا، حسب قول جلينيا.

فالولايات المتحدة في ظل إدارة ترامب يمكنها أن تدير ظهرها للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لكن تكنولوجيات الطاقة المتجددة تُعتبر محورية بالنسبة لهوية أوروبا في القرن الحادي والعشرين، فالشركات الأوروبية كانت في الطليعة بالنسبة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، فيما شرعت تدريجيا في زيادة حصتها في قطاع السيارات الكهربائية عالميا، لكن الصين باتت تهيمن حاليا على الصناعات الثلاث، بالتوازي مع سيطرتها على إنتاج بطاريات الليثيوم المتأين.

وبينما تعيد الولايات المتحدة بناء صناعتها في مجال المعادن الأرضية النادرة، وتمارس نفوذها على منتجي غيرها من المعادن الحرجة مثل أمريكا الجنوبية التي تتمتع باحتياطيات ليثوم ضخمة، فإن أوروبا لا تكاد تُرى في هذا السباقات.. فواقع الحال، يؤكد أن بروكسل طورت استراتيجية لـ الخامات الأولية الحيوية (التي يُطلق عليها المعادن الحرجة في أمريكا)، لكن محاولات استغلال مواردها التعدينية الرئيسية تواجه مقاومة قاسية من الجماعات البيئية.

ويختتم جيلينا مقاله في فانينانشيال تايمز معتبرا أن "الاعتماد المزدوج لأوروبا على الخدمات الرقمية الأمريكية وتشغيل المعادن الحرجة الصينية، يتركها أكثر هشاشة حيال الضغوط الخارجية.

ويضيف أن استثمارات الاتحاد الأوروبي في الصناعات التكنولوجية الفائقة مثيرة للضحك، مقارنة بالتريليونات التي تضخها كل من الصين والولايات المتحدة في هذا القطاع، وما لم تتمكن بروكسل من حشد الدول الأعضاء في أقرب وقت ممكن، فإن الاتحاد الأوروبي سينتهي به الحال تابعا بصفة دائمة إما للصين وإما للولايات المتحدة، أو لكليهما.

اقرأ أيضاً«معلومات الوزراء» يستعرض أبرز المؤشرات العالمية لسوق المعادن الحيوية

معلومات الوزراء: 3261.9 مليون دولار قيمة صادرات مصر من المعادن الثمينة في 2024

معلومات الوزراء يستعرض تقرير الوكالة الدولية للطاقة حول سوق المعادن الحرجة

مقالات مشابهة

  • مهمة غامضة.. هل يمهّد بترايوس لمرحلة أمريكية مختلفة بالعراق؟
  • بث مباشر: "مليونية أمريكية" تنتفض ضد ترامب وترفع شعار "لا ملوك"
  • صحيفة أمريكية: واشنطن تدرس إعفاء سلع غير منتجة محليًا من الرسوم الجمركية
  • هبوط اضطراري لطائرة صينية بسبب بطارية ليثيوم داخل حقيبة راكب
  • مباحثات صينية أمريكية عميقة فما السبب؟
  • عصابات صينية تحصد مليار دولار من رسائل احتيالية تغزو هواتف الأميركيين
  • فاينانشيال تايمز: أوروبا تدفع ثمن حرب المعادن بين أمريكا والصين
  • FT: مفاوضات أمريكية سعودية بشأن معاهدة دفاع على غرار المبرمة مع قطر
  • أسعار النحاس والمعادن تهبط وسط توترات أمريكية–صينية
  • مصر تستضيف مؤتمرا دوليا لإعمار غزة.. بمشاركة أمريكية وأوروبية وخليجية