تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بدأ الآلاف من أطباء الأسنان صباح اليوم الجمعة، التصويت بانتخابات التجديد النصفى لعام 2024، وذلك على مقعد النقيب العام ورؤساء النقابات الفرعية بالمحافظات، وعضوية مجلس النقابة العامة ومجالس النقابات الفرعية، وتُقدر أعداد أعضاء الجمعية العمومية للنقابة على مستوى الجمهورية أكثر من 90 ألف طبيب للأسنان، يحق لهم المشاركة فى الانتخابات والتصويت بعد تجديد اشتراكات النقابة.

ويتنافس 3 مرشحين على مقعد النقيب العام لأطباء أسنان، هم: الدكتور شفيق الحكيم نقيب الأسنان السابق، الدكتور إيهاب هيكل النقيب الحالى لأطباء الأسنان، والدكتور محمد بدوى عضو مجلس النقابة العامة.

كما يتنافس على مقاعد النقابة العامة والمناطق 38 مرشحا، بواقع 7 مرشحين على مستوى الجمهورية أكثر من 15 عاما، و14 مرشحا على مستوى الجمهورية أقل من 15 عام، وبمنطقة القاهرة والجيزة 4 مرشحين، منطقة وسط الدلتا 2 مرشحين، منطقة شرق الدلتا 3 مرشحين، شمال الوجه القبلى أكثر من 15 عاما 2 مرشحين، غرب الدلتا 4 مرشحين، منطقة جنوب الوجه القبلى أكثر من 15 عاما 2 مرشحين"، فضلا عن تنافس 169 مرشحا على المقاعد المختلفة بالنقابة الفرعية.

 وعن القوائم، فتقتصر المنافسة بشكل رئيس بين مرشحى قائمة المستقبل والمسيطرة على أغلبية مقاعد المجلس الحالى، ومرشحو قائمة التغيير والتى تمكنت من الحصول على مقاعد محدودة فى انتخابات التجديد النصفى 2022، واللافت فى انتخابات 2024 وجود منافسة واضحه من شباب أطباء الأسنان بعد ترشح عددا واضح منهم على عددا من المقاعد، ولعل من أبرز التكتلات الشبابية التى تم الإعلان عنها مؤخرا هو " ائتلاف الشباب المستقل"، وذلك بخلاف ترشح عددا كبيرا من أطباء الأسنان بشكل فردى ومستقل.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: انتخابات التجديد النصفي أطباء الأسنان أکثر من

إقرأ أيضاً:

الأول منذ 27 عاماً ويستمر لأسبوعين.. تفاصيل التعداد السكاني في العراق

الاقتصاد نيوز - بغداد

 تنطلق اليوم الجمعة أولى خطوات التعداد السكاني في العراق بعد إخفاق دام أكثر من 16 عاماً، وتأجيله أربع مرات متتالية، بسبب خلافات سياسية حول المذهب والدين، وهو ما جرى تجاوزه فعلياً بالإعلان عن بدء إجراءات الإحصاء التجريبي في الحادي والثلاثين من مايو/ أيار الجاري، وتستمر مدة 14 يوما في 18 محافظة عراقية و86 منطقة، بعد مرور 27 عاماً على آخر إحصاء في البلاد.

ويتوجّه الموظفون الذين يتولون عملية التعداد السكاني في العراق إلى المناطق لزيارة المنازل وإحصاء عدد الغرف والأفراد، وكذلك توجيه أسئلة عن معاش العائلة وعدد العاملين فيها، وعدد الذكور والإناث، بالإضافة إلى مسح الأمراض الموجودة.

التعداد السكاني في العراق الأول منذ 27 عاماً

ولن يشمل التعداد، وهو الأول في العراق منذ 27 عاما، الطائفة أو المذهب، كما كانت تُصر بعض الأطراف السياسية الفاعلة في البلاد على ضرورة تصنيف الإحصاء العام للسكان حسب المذهب، إذ جرى حذف السؤال من الاستمارة الإلكترونية التي ستُملأ من قبل موظف التعداد الحكومي عبر الجهاز اللوحي “تابلت” المخصص لهذا الغرض.

ومن المقرر أن ينفّذ التعداد التجريبي في 86 منطقة موزعة بين 18 محافظة ويستمر 14 يوماً، ويشارك فيه 764 موظفا من دائرة الإحصاء بوزارة التخطيط، على أن يبدأ التعداد العام شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل في عموم المدن والمحافظات العراقية في وقت واحد، وستشارك قوات الجيش والشرطة بتأمين عملية التعداد.

وقال وزير التخطيط العراقي محمد تميم، خلال مؤتمر صحافي عقده مساء الأربعاء، إنَّ “الباحثين والعدّادين سيصلون إلى المناطق المشمولة بين الساعتين الثامنة والتاسعة صباحاً، ويستمر عملهم يومياً إلى غاية الساعة الرابعة بعد الظهر، طيلة أيام التعداد التجريبي”. وبيّن أنَّ “الموظفين سيرتدون ملابس تعريفية عبارة عن سترة وقبعة، مثبّت عليهما شعار التعداد العام للسكان، ويحملون هوية تعريفية”.

تفاصيل الإحصاء التجريبي

الخبير الفني بوزارة التخطيط العراقية طه الحيالي أوضح أن الإحصاء سيشمل الأمور الحياتية والاجتماعية والاقتصادية للعراقيين، وهو إجراء عملي لمعرفة عدد سكان العراق الدقيق، ووضع كل محافظة واحتياجات كل منطقة، بحيث يكون تخطيط الدولة مستقبلا مبنيا على أسس علمية ودقيقة وليس تخمينية”، مبينا أن “الإحصاء لن يشمل عدد العراقيين المذهبي، ولا علاقة له بانتماء أو تفكير الفرد العراقي”.

وتمثل خطوة إلغاء الطائفة أو المذهب والانتماء الديني علامة مهمة للعراقيين الذين يطالبون باعتماد معيار المواطنة والمدنية في الدولة العراقية. ويُعد التعداد السكاني في العراق ملفاً سياسياً شائكاً، أكثر من كونه إجراء تنظيمياً، بسبب ارتباطه بالانتخابات والطائفية التي قامت عليها العملية السياسية منذ زمن الدكتاتورية.

ويعتمد العراق حاليا في نظام الانتخابات على أن لكل 100 ألف شخص نائباً، ويمنح تقديرات السكان بشكل تقريبي لكل دائرة انتخابية، وفقاً لبيانات وزارة التجارة.

ويُقدر حاليا العدد الإجمالي لسكان العراق ممن يعيشون داخله بـ43 مليون نسمة، في حين تبلغ أرقام عراقيي المهجر أكثر من 6 ملايين يتوزعون على نحو 40 دولة.

وآخر تعداد سكاني أجراه العراق كان في عام 1997، واستُثنت منه محافظات إقليم كردستان الثلاث، إربيل والسليمانية ودهوك، لأنها كانت خارج سيطرة النظام العراقي في ذلك الوقت، وأظهر أن عدد السكان يبلغ 22 مليون نسمة. ويجرى التعداد السكاني في العراق مرة واحدة كل عشر سنوات، وكان من المفترض أن يجرى عام 2007، لكنه تأجل إلى العام 2009 بسبب الظروف الأمنية، ثم تأجل عشر سنوات بسبب المشاكل الأمنية ودخول تنظيم “داعش”، وفي 2019، أُرجئ مُجدداً بسبب خلافات سياسية تخص المناطق المتنازع عليها وعدم وجود تخصيصات مالية وجائحة كورونا.

مقالات مشابهة

  • مستشفى أسنان جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا تدخل موسوعة جينيس للمرة الثانية
  • المكسيكيون يصوتون اليوم لاختيار أول رئيسة لبلادهم
  • جامعة الإسكندرية تدرس إنشاء فرع للجامعة الفنلندية
  • السوداني يستقبل رئيس وأعضاء الاتحاد العام للجمعيات الفلاحية التعاونية
  • وزراء يتحسسون رؤوسهم قبل انعقاد المجلس الوزاري
  • بعد قرار محكمة القضاء الإدارى.. «التمريض» تنتظر الانتخابات
  • مجلس نقابة محامي بيروت: الاعتداء على النقابة في طرابلس سابقة خطيرة
  • رستم اكد دعمه وتضامنه مع نقابة المحامين شمالا
  • الأول منذ 27 عاماً ويستمر لأسبوعين.. تفاصيل التعداد السكاني في العراق
  • اليوم.. انطلاق اول تعداد سكاني في العراق بعد 27 عاماً