#سواليف
دعت #نقابة_الفنانين_الأردنيين جميع ممارسي #مهن #الفن لمراجعة النقابة لتصويب أوضاعهم من خلال #استصدار #تصاريح ممارسة المهنة، استنادا إلى مواد قانون نقابة الفنانين رقم 9 لسنة 1997 ونظام استيفاء الرسوم رقم 11 لسنة 2011.
ووجه نقيب الفنانين المخرج محمد العبادي في بيان امس الخميس، الدعوة إلى الفنانين والفنيين الأردنيين والعرب والأجانب كافة، العاملين على أرض المملكة، الأعضاء وغير الأعضاء في النقابة من مخرجين ومساعديهم وتقنيين ومصورين وفنيي إضاءة وصوت ومهن فنية مساعدة ومطربين وموسيقيين ومقدمي حفلات DJ، والعاملين في مجال الدبلجة والأفلام الوثائقية والصوت الإذاعي وكل ما له علاقة بالمهن الفنية المرئية والمسموعة، بلزوم الحصول على تصريح ممارسة مهنة من نقابة الفنانين الأردنيين تجنبا للعقوبات القانونية الواردة في قانون النقابة، مشيرا إلى أن تصريح التصوير الصادر عن الهيئة الملكية الأردنية للأفلام لا يكفي ولا يحول دون تطبيق قانون النقابة.
وشدد العبادي على ضرورة التقيد بمضامين القرار وتصويب الأوضاع وتسديد الالتزامات، نظرا لضغوط مالية تتعرض لها صناديق النقابة التي ما فتئت تتعافى وأعضاءها من تداعيات جائحة كورونا وشح المشاركات الخارجية إلى أن اصطدمت بتعثر تقدم العجلة الفنية نتيجة الأوضاع في المنطقة، في الوقت الذي تعتمد فيه النقابة على نفسها وما تستوفيه من رسوم، إذ لا تتلقى أي دعم حكومي أو خارجي.
مقالات ذات صلةولفت إلى أن هناك العديد من الجهات والهيئات الرسمية والخاصة تخاطب النقابة مطالبة بإعفائها من الرسوم المترتبة على المهرجانات أو الفعاليات أو مشاريع فنية تنظمها، ما يمكن أن يشكل خطورة على صناديقها.
وأكد أن التأمين الصحي لأعضاء النقابة والتقاعد باتا مهددين في ظل الظروف الراهنة، متمنيا على الجميع ضرورة تسديد ما لديهم من التزامات لتتمكن النقابة من المضي قدما في تقديم خدماتها في ظل تراجع الحراك الفني في المنطقة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نقابة الفنانين الأردنيين مهن الفن استصدار تصاريح نقابة الفنانین
إقرأ أيضاً:
قصة 5 كيلو لحمة تثير أزمة فى الموسيقيين.. النقيب رفض طلبه.. وعاطف إمام: كذب وافتراء
مازالت نقابة فوق صفيح ساخن بعد دخول نقيب الموسيقيين مصطفى كامل فى أزمة مع عدد من الأعضاء من بينهم الموسيقار عاطف إمام الذى أصدر ضده قرار بالشطب؛ مما خلق حالة من الجدل الواسع داخل النقابة حيث يرى عاطف إمام أن شطبه غير قانونى بينما يؤكد نقيب الموسيقيين أن قراره قانوني.
ونرصد فى التقرير التالى القصة الكاملة لأزمة عاطف إمام ونقيب الموسيقيين.
بيان نقابة الموسيقيين وقرار بالشطبكشف طارق مرتضى، المتحدث الرسمي لنقابة المهن الموسيقية، تفاصيل أزمة شطب عاطف إمام من عضوية مجلس النقابة، بعد استياء الأخير من القرار وتصريحاته السابقة بأن الشطب غير قانوني.
وأكد طارق مرتضى فى بيان له، أن قرار شطب عاطف إمام قانوني، وحضر الفنان جميع جلسات التأديب وصدرت عنه تصريحات أو سلوكيات تهكمية خلال الجلسات التي ترأسها مستشار مجلس الدولة، نافيًا بذلك تصريحات عاطف إمام التي قال فيها إنه لم يخضع للتحقيق أو لجلسات التأديب.
سبب الأزمة بين عاطف إمام ومصطفى كاملوأوضح متحدث النقابة، أن الأزمة بدأت بخلاف بسيط حول 5 كيلو لحمة، قائلًا: القصة بدأت عندما ذبح النقيب مجموعة من العجول لتوزيعها على أعضاء الجمعية العمومية في جميع النقابات الفرعية بالجمهورية، وطلب عاطف إمام أن يحصل كل عضو في المجلس على 5 كيلو لحمة، لكن النقيب رفض.
وأضاف طارق مرتضى، أن الأزمة تصاعدت لاحقا بعدما تقدم عاطف إمام بمذكرة ضد الفنان حلمي عبد الباقي يطالب فيها مجلس النقابة بالتحقيق في مخالفات مزعومة، ولا يزال التحقيق في هذه المذكرة مستمر حتى الآن.
وأكد المتحدث الرسمي لنقابة المهن الموسيقية، أن كل التصريحات التي أدلى بها عاطف إمام حول عدم قانونية قرار الشطب أو عدم خضوعه للتحقيق غير صحيحة تمامًا، مشددا على أن قرار شطبه قانوني 100%، وتم اتخاذه وفقا للوائح والنظام الداخلي للنقابة بعد حضوره جميع جلسات التأديب والتأكد من المخالفات المنسوبة إليه.
بينما كشف الموسيقار عاطف إمام تفاصيل الأزمة بينه وبين الفنان مصطفى كامل مؤكدا أن كل ما تردد بشأن طلبه الحصول على 5 كيلو لحمة ورفض النقيب أمر عار تماما من الصحة.
وقال عاطف إمام فى تصريح خاص لـ صدى البلد : إن كل ما يتردد كذب وافتراء وقصة طلبي الحصول على 5 كيلو لحمة أمر عار تماما من الصحة، وأنا أختبئ أثناء توزيع هذا الأمر على الأعضاء لأنى اعتبرها نوعا من الصدقة.
وأضاف عاطف إمام : النقيب مصطفى كامل يحاول إيجاد أى سبب لإدانتي ولكنه لم يجد أى مخالفة لى ويتهمني بأني سربت اجتماعات المجلس إلى الصحفيين وهو أمر عار تماما من الصحة.
وأوضح عاطف إمام : قرار شطبي من النقابة غير قانونى لأنني لم أحول إلى لجنة ثلاثية ولن أترك حقي وسأرفع قضية على كل من يلوث سمعتي بادعاءات كاذبة.
وِأشار عاطف إمام : أنا وأحمد أبو المجد وحلمي عبد الباقي لن نترك حقوقنا وسندافع عنها بكل ما أوتينا من قوة حتى تعود النقابة إلى أصحابها الحقيقيين.