غدًا.. آخر موعد لسداد حجوزات حجاج الداخل
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تنتهي غدًا الإثنين، المهلة التي حددتها وزارة الحج والعمرة لسداد الدفعة الثالثة والأخيرة من الرسوم المالية لحجوزات باقات حجاج الداخل الراغبين في أداء فريضة الحج لهذا العام من المواطنين والمقيمين الذين حجزوا مقاعد لدى الشركات والمؤسسات المرخص لها بالعمل خلال الموسم.
وأكدت الوزارة، أهمية سداد الدفعة الثالثة البالغة 40% من القيمة الإجمالية للباقة، على أن تصبح حالة الحجز مؤكدة بعد استكمال سداد الدفعات الثلاث.
وكانت الوزارة، أكدت في وقت سابق في تفاصيل سياسة إلغاء حجز المقاعد إذا تم رفض إصدار التصريح من وزارة الداخلية تخصم أجور الخدمة الإلكترونية 67.85 ريال عن كل حاج، وبعد طباعة التصريح من 15 شوال حتى نهاية ذي القعدة يتم حسم 10% من قيمة العقد، وبعد طباعة التصريح من 1 ذي الحجة وحتى إغلاق المسار يتم حسم 100% من قيمة العقد.
يشار إلى أن التسجيل وحجز الباقات يستمر حتى السابع من ذي الحجة في حالة توفر مقاعد شاغرة لدى الشركات والمؤسسات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الحج والعمرة غرة حجاج الداخل الحج والعمرة فريضة الحج
إقرأ أيضاً:
من الشارع اللي وراه إلى القفص.. شاهد| سوزي الأردنية قبل وبعد الشهرة
ألقت الجهات الأمنية القبض على الفتاة المعروفة باسم سوزي الأردنية، داخل شقة تقيم بها في القاهرة الجديدة، وذلك على خلفية بلاغات تتعلق بمحتوى مسيء يتم بثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
سوزى الأردنية قبل وبعد الشهرةأثار نبأ القبض علي سوزى الأردني موجة من الجدل بين مؤيدين يرون أنها تخطّت حدود المقبول، وآخرين يعتبرونها ضحية للضغوط النفسية وشهرة غير محسوبة.
وكانت سوزى الاردنية فتاة بسيطة تظهر بمقاطع طبيعية دون مؤثرات أو تجميل، وتتحدث بعفوية واضحة.
ولم تكن تتقن أساليب جذب الانتباه، لكن براءتها كانت كافية لجذب عدد من المتابعين الأوائل.
واعتمدت على البث المباشر من غرفتها الصغيرة، دون خلفيات فاخرة أو إضاءات احترافية.
وبعد الشهرة بدأت سوزي الأردنية تعتمد على المظهر الملفت، والمكياج الكامل، وظهرت بتغييرات ملحوظة في المظهر وطريقة الحديث.
وأصبحت حديث السوشيال ميديا بعد استخدام جمل مثيرة للجدل مثل "آه الشارع اللي وراه"، وتكرار بث مقاطع غريبة أثارت الانتقادات.
ولاحظ الجمهور تغيّر نبرتها وسلوكها، وتحولها من فتاة عفوية إلى شخصية مثيرة للجدل، تبحث عن ترند دائم بأي وسيلة.
والبعض اعتبر ما حدث تحركًا لحماية الذوق العام من المحتوى المبتذل.
وآخرون دافعوا عنها، مشيرين إلى ضرورة احتوائها نفسيًا بدلًا من معاقبتها، خاصة وأنها لا تزال في مرحلة عمرية حساسة.