فتاة تستغيث: طليقي خطف ابني وحمايا اعتدى عليا بعصاية
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
استعرض برنامج تفاصيل مأساة فتاة تدعى “أسماء”، وتبلغ 22 عاما زوجها طلقها بعدما أنجبت له ولدا.
وأوضحت أسماء خلال حوارها مع برنامج “تفاصيل”، المذاع عبر قناة “صدى البلد2" تقديم نهال طايل، ان المشاكل بدأت بعد ثلاثة أشهر من زواجها فقط حيث بدأ فى الاعتداء عليها بالضرب.
وتابعت أسماء: اكتشفت بعد كده أنه متجوز عليا ومعاه بنتين بالرغم ان قسيمة الزواج مكتوب فيها غير متزوج.
وأوضحت أسماء أنها مع المعاملة السيئة من زوجها ذهبت إلى أهلها وظلت عاما كامل لا يسأل زوجها عنها.
خطف ابنىوأضافت أسماء قائلة:" وانا قاعدة عند ماما خلفت ولد واتصلت عليه جه سجل ابنه ومشى من غير ما يكلمني، فطلبت منه الطلاق، قالى لو طلقتك هنتقم منك".
وأشارت أسماء إلى أنه زوجها قامت بتطليقها وبعد 4 أشهر عاد وطلبها للزواج مرة أخرى فوافقت من أجل أبنها، معقبة:" بعد ما رجعنا بـ 5 إيام خطف ابنى وبعت ستات ضربتنى وخد الذهب وحمايا ضربنى بالعصايا".
وتابعت أسماء قائلة:" خطف ابنى وهو عنده ثقب فى القلب وحمايا هددنى بالضرب بالنار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد المعاملة السيئة برنامج تفاصيل برنامج تفاصيل قسيمة الزواج قناة صدى البلد
إقرأ أيضاً:
باحثة في الشؤون العربية: نتنياهو لديه أهدافا عليا وصغرى من حربه على لبنان وغزة
قالت الدكتورة زينة منصور، باحثة في الشؤون العربية، إن هناك أهدافا عليا وصغرى يسعى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتحقيقها على الجانبين في لبنان وقطاع غزة.
وأضافت «منصور»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الأهداف الصُغرى في لبنان هي تفكيك البنية التحتية والصاروخية لحزب الله وتحويله لحزب سياسي، والبعض يقول اجتثاثه وإنهاء دوره في الهيمنة على لبنان ومؤسسات الدولة بما يُعرقل ويكبل التطور المؤسساتي في لبنان.
الأهداف الصغرى والكبرى لنتنياهووأكدت أن الأهداف الصغرى في قطاع غزة، هي ضمان حفظ أمن إسرائيل الحدودي وأمن سكان الشمال وكذلك في القطاع، متابعة «كان الهدف من الاصطدام العسكري القضاء على حركة حماس كفصيل عسكري مسلح يُشكل خطرا على أمن ما يُسمى بغلاف غزة، وضمان أمن سكان غلاف غزة وسائر المناطق المحيطة بالقطاع».
ولفتت إلى أن الأهداف العليا، رسم مخطط اقتصادي سياسي عسكري للشرق الأوسط الجديد، بما يقطع أذرع فصائل المقاومة الممولة من إيران كليا، وأن تتحول هذه المواجهة مع أذرع إيران إلى مواجه مباشرة مع الأخيرة وجهًا لوجه، وهذا ما حدث في 3 مواجهات وصفها البعض بأنها ذات طابع مسرحي، لكن بطبيعتها، هي مواجهة بين قطبين إقليميين كبيرين، وهذا قد يُشكل خطرا على الأمن والسلم الإقليمي.
الضغط الأمريكي على إسرائيلوأوضحت الباحثة، أنه فيما يتعلق بالضغط الأمريكي على إسرائيل، فإن إدارة جو بايدن تسابق الزمن لتقديم هدية للناخب الأمريكي، مفادها أن الحزب الديمقراطي نجح في تحقيق هدنة أو وقف إطلاق النار بلبنان أو في قطاع غزة.