حررت محضراً ضدّه.. عودة الأزمات بين علا غانم وطليقها
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة علا غانم عن تجدّد أزماتها مع طليقها، بعدما اكتشفت أنه أجّر الفيلا الخاصة بها لشركة من أجل تصوير إعلانات فيها بدون علمها.
وقالت علا في تصريحات صحفية: “لن أسكت على حقي، وبالفعل حررت محضراً ضد طليقي بعد اكتشافي الأمر، وللأسف هو مستمر في إيذائي رغم أننا انفصلنا، وحسبي الله ونِعم الوكيل”.
وكانت علا غانم قد حصلت على حكم من المحكمة الاقتصادية ببراءتها من تُهمة الاعتداء على طليقها بالسبّ والقذف، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدةً أنها ستستمر في رفع الدعاوى القضائية ضد طليقها حتى تأخذ كل حقوقها منه.
وقالت علا في تصريح سابق لـ”لها”، إنها واثقة في قرارات القضاء المصري الشريف، وصدور قرار المحكمة ببراءتها دليل على أنها المجني عليها وليس الجانية.
وتابعت أنها لم تكن متهمة في شيء، لذلك لجأت إلى القضاء لاسترجاع حقوقها، قائلةً: “القضاء حكم لي بتعويضات من طليقي وتغريمه 20 ألف جنيه، لكن أنا التي تضررت أكثر من كل الجوانب مقابل التعويضات”.
واستغاثت علا غانم بالقضاء لاسترجاع باقي حقوقها حيث إنها أُخرجت من شقتها بملابس المنزل فقط على حد قولها، موضحةً: “أنا لي حقوق وأطالب القضاء بأن يردّها لي، لي بيتي، ذهبي وذهب أمي وغيرها الكثير، كل متعلقاتي أُُخذت من بيتي وخرجت منه بالملابس التي أرتديها، فأنا لي حقوق وواثقة بأن القضاء سيعيدها لي”.
main 2024-04-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: علا غانم
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: مواقف الرئيس السيسي القومية رسخت مكانته لدى المصريين ..فيديو
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إن الشعب المصري يمتلك وعياً سياسياً نادراً يجعله قادراً على الفصل بين النقد المشروع والاصطفاف الوطني، مشيراً إلى أن الهجمات الإعلامية التي تستهدف الرئيس عبد الفتاح السيسي في أوقات الأزمات تؤدي إلى نتائج عكسية.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج «آخر النهار»، عبر قناة النهار، أنّ الإخوان – دون قصد – يقدمون خدمة كبيرة للرئيس السيسي، فكلما حاولوا خلق حالة من الغليان أو الفوضى، أعادت هذه الأزمات تذكير المصريين بالدور الحاسم الذي قام به الرئيس في اللحظات المصيرية، لا سيما في 30 يونيو و3 يوليو.
وتابع، أنّ الشعب المصري حين يشعر بالخطر يعود فوراً إلى الاصطفاف خلف الرئيس السيسي، لأن التجربة علمتهم أن أمن الوطن لا يحتمل المجازفة.
وأشار إلى أن المصريين لا يترددون في انتقاد الحكومة أو الرئيس في أمور حياتهم اليومية، لكن حين يتعلق الأمر بالأمن القومي، فهم يقفون صفاً واحداً خلف قائدهم، عن قناعة لا تزييف فيها.