أكد اتحاد القبائل العربية، على وقوفه الثابت خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقيادته للبلاد.

وقال البيان التأسيسي الأول لـ اتحاد القبائل العربية، تلاه الإعلامي مصطفى بكري المتحدث باسم الاتحاد، «إننا نعاهدك يا سيادة الرئيس على الوقوفِ صفا واحدًا خلف قيادتِكُم الحكيمة في مواجهة التحديات، والمؤامرات، ونحنُ على ثقةٍ أَنَّ القائد الذي أنقذ مصر، وأنقذ الهوية، وحَمّى البلاد من حرب أهلية في الثالث مِنْ يوليو 2013، والذي قضى على الإرهاب وحَرَرَ أرض سيناء من جرائمه، وبدأ مسيرة الإنجاز والتعمير في كافة ربوع الوطن، لهو قادرٌ بعون الله وبمساندتِكُم فِي اتحادِ القبائل ومساندة الشعب المصري العظيم على العبور بالبلاد إلى الملاذ الآمن الذي يحمي الأرض ويصونُ العِرْضَ».

مصطفى بكري يتلو بيان اتحاد القبائل العربية

أضاف البيان، «سيادة الرئيس: إنَّ عشرات الملايين من أبنائِكَ، أبناء القبائلِ يَقِفُونَ صَفًّا واحدًا في إطار اتحادِهِم خلف قيادتِكُم الرشيدة، رافعين راية الوطن، داعمين لمشروعِكُم الوطني في بناء مصر التي تعهدتُّم بأنْ تكونَ (أد الدُّنيا)، ولدينا ثقةُ كبرى يا سيادةً الرئيس في أنَّ مصر ستعبر الأزمات وتواجه التحديات، وتمضي في مسيرتها الظافرة إلى عَنَانِ السماءِ عهدًا، ووعدًا، عطاءً ووفاء بأن نظل قوةً داعمة للوطن وللقائد، وكلُّنَا ثقة في أن السنوات القادمة بإذن الله، ستكتملُ فيها حلقات المشروع الوطني، مشروع البناء والإنجاز مشروع الجمهورية الجديدة التي

قَالَ عنها السيد الرئيس: «جمهورية التنمية والبناء» تهدف إلى التطوير وتغيير الواقع، جمهورية تؤسس نسقًا فكريًا واجتماعيًا وإنسانياً شاملاً، ومجتمعا متطورًا تسوده قيم إنسانية رفيعة جمهورية قوامها المصارحة والمشاركة السياسية الجادة ودعم الاقتصاد الوطني، جمهورية تهدف إلى التأكيد على ثوابت الدولة المصرية بعمقها الاستراتيجي.

اجتماع اتحاد القبائل العربية

وتابع البيان، «أما نحنُ من جانبِنَا نعاهدك يا سيادة الرئيس بأن نشكل حائط صد دفاعًا عن هذا الوطن، ونحنُ على ثقة بأنَّ القادم أفضل، وأنَّ مصر في رباط إلى يوم الدين، وأننا في هذا الاتحادِ سوف نعملُ على ترجمة رسائلِكُم الوطنية والقومية إلى واقع معاش بين أهلِنَا من أبناء الشعب المصري العظيم.. دمتم لنا قائدًا وطنيًّا جسورًا، مدافعًا عن ثوابت الوطن والأمة، مرسخًا لقيم العدالة والإنسانية والوفاء»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: السيسي مصطفى بكري اتحاد القبائل العربية اتحاد القبائل

إقرأ أيضاً:

عائلة البلعوس وقصة الوقوف في وجه الأسد وإسرائيل

بعد انطلاق الثورة السورية عام 2011 انقسمت مواقف دروز سوريا، الذين يقطن أغلبهم في محافظة السويداء، إلى عدة مواقف، ما بين التحفظ والتردد والتأييد، وهي مواقف امتدت إلى مشهد ما بعد سقوط الأسد من الحكومة الجديدة بشكل أكثر استقطابا.

منذ تولي الرئيس أحمد الشرع السلطة في دمشق بدأت مواقف رجال الدين ومشايخ العقل في السويداء تنقسم حول الموقف منها وعلاقة المحافظة بها، وتعمقت انقساماتها تدريجيا، وتصدر الشيخ حكمت الهجري تيار المعارضين لدمشق، ويأتي بعده الشيخ حمود الحناوي الذي يعترف بالسلطة الجديدة، ويؤكد أن السويداء جزء من سوريا الموحدة، وأخيرا الشيخ يوسف جربوع الذي يحاول إبرام تفاهمات مع دمشق والقبول بالعيش المشترك.

اللافت أن الحرب الشرسة التي قادها النظام السوري السابق ضد شعبه دفعت بفئة جديدة للبروز على رأسها آل البلعوس، ابتداء من وحيد وصولا إلى أبنائه ويتقدمهم ليث، حيث تصدروا مشهد مناهضة نظام الأسد في السويداء، ثم التعاون مع الحكومة الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع.

الشيخ وحيد البلعوس مؤسس حركة رجال الكرامة في السويداء (الصحافة اللبنانية)وحيد البلعوس نحو الشعبية الواسعة

ينحدر الشيخ وحيد من عائلة تقطن قرية صميد الواقعة شمال محافظة السويداء، غير أن نشأته الفعلية كانت في قرية المزرعة إلى الغرب من المدينة. التحق بجهاز الأمن السياسي ثم انتقل إلى سلك الشرطة حيث خدم لسنوات طويلة في العاصمة دمشق، وبعد تقاعده عاد إلى منطقته الأصلية وانخرط في أعمال البناء كمهنة عمل، بحسب موقع الذاكرة السورية.

اتجه البلعوس فيما بعد إلى الحياة الدينية، فالتحق بمسار التعليم ضمن مشيخة عقل الطائفة الدرزية، وتدرج في مراتب المشيخة. لكنه قبل 2011 لم يكن له حضور يذكر في الأوساط العامة.

ومع تصاعد الحراك الثوري في السويداء ضد النظام السابق، أسس الشيخ وحيد تشكيلا عسكريا باسم "رجال الكرامة"، عام 2012 متبنيا في البداية خطابا محايدا داعيا الدروز إلى الإحجام عن المشاركة في حرب النظام ضد الشعب السوري، وفقا لموقع الذاكرة السورية المتخصص بتوثيق وأرشفة أحداث الثورة السورية.

إعلان

وعلى الرغم من التباينات الواضحة بين هذا التشكيل ومؤسسة مشيخة عقل الطائفة الرسمية في السويداء، فإن العلاقة بين الطرفين لم تصل إلى حد المواجهة المباشرة، رغم المساعي المتكررة من جانب المشيخة لتحجيم نفوذ البلعوس، والتي لم تثمر في إضعاف حضوره المتصاعد داخل الأوساط الشعبية والدينية على حد سواء.

وتميّز تجمع مشايخ الكرامة بقيادة الشيخ وحيد البلعوس، على عكس الخطاب التقليدي للمشيخة الدرزية، بقدر عالٍ من الجرأة والوضوح، فكان التجمع حاسما في ردّه على الانتهاكات الأمنية والإدارية التي طالت أبناء السويداء.

هذا النهج الصريح أكسب البلعوس، المعروف بلقبه الشعبي "أبو فهد"، شعبية واسعة داخل أوساط الطائفة الدرزية، وانضوى تحت لواء التجمع عدد من المشايخ الشباب، ممن تباينت مواقفهم السياسية بين المعارضة والموالاة والحياد، لكنهم توحدوا خلف شخصية البلعوس باعتبارها مرجعية دينية واجتماعية جامعة، تُعبّر عن تطلعات الناس بعيدا عن الولاءات التقليدية.

تصاعد الصدام والشعبية

شهدت محافظة السويداء أول مواجهة علنية بين الشيخ وحيد البلعوس وأجهزة الأمن السورية خلال الانتخابات الرئاسية في يونيو/حزيران 2014، حين قامت قوى أمنية بإجبار امرأة تعاني من اضطرابات عقلية على رفع صورة الرئيس المخلوع بشار الأسد والرقص بها في إحدى الخيام الانتخابية، مما دفع البلعوس وعددا من أتباعه إلى اقتحام الخيمة وتدميرها.

وفيما بعد، اتخذ البلعوس منحى أكثر تصعيدا، فقد حثّ الأهالي على اللجوء إلى "الخطف المضاد"، ردا على حوادث الاختطاف التي طالت أبناء السويداء مقابل فدية، واتهم بشكل مباشر السلطات الأمنية، وعلى رأسها رئيس فرع الأمن العسكري في السويداء العميد وفيق ناصر، بالتقاعس عن ضبط الأمن، لا سيما ما يتعلق بوجود مجموعات مسلحة على أطراف المحافظة.

لاحقا، دعا الشيخ البلعوس شباب السويداء إلى عدم الالتحاق بالخدمة العسكرية الإلزامية، وفتح المجال أمام الرافضين لهذه الخدمة، مقدّما لهم دعما اجتماعيا ومعنويا، كما شجّع على حمل السلاح بعيدا عن قوات النظام، وهو خطاب لاقى تجاوبا واضحا في أوساط الشباب، لا سيما في ظل وطأة الحرب وتردي الأوضاع الأمنية والاقتصادية.

أما المحطة المفصلية في مسيرة البلعوس فتمثلت في ما عُرف بـ"العراضة المسلحة" التي أقامها مع عدد من مرافقيه أمام مقام عين الزمان، أحد المقامات الدينية الرمزية لدى الطائفة الدرزية، وذلك بعد نحو 10 أشهر من حادثة الخيمة الانتخابية، أعقبتها حملة أمنية طالت أحد المقربين من البلعوس وُجهت إليه اتهامات تتعلق بالاتجار بالسلاح.

الإبعاد الديني والنهاية

في الأشهر الأخيرة من حياته، ومع تفاقم الأزمة المعيشية وشحّ المحروقات في السويداء، وجّه البلعوس اتهامات مباشرة إلى الدولة بأنها تعاقب المحافظة بشكل ممنهج عبر حرمانها من الحصص الأساسية من الوقود. وكان من اللافت رفضه القاطع لأي فتنة مذهبية أو طائفية في الجبل، مؤكدا في أكثر من مناسبة أن "كل عرض في الجبل سواء كان سنيا أو شيعيا أو علويا أو مسيحيا أو درزيا هو في حمايتنا"، مشدّدا على رفض أي فتنة مع الجوار.

إعلان

في يناير/كانون الثاني 2015، اندلعت أزمة إثر اعتداء عناصر حاجز الزرعة التابع للمخابرات الجوية على إحدى الحافلات، مما أثار موجة غضب واسعة، وأقدم عدد من أنصار البلعوس على اقتحام الحاجز وإزالته بالكامل، في تصعيد غير مسبوق ضد جهاز أمني وقتئذ.

هذه الواقعة كانت بمنزلة إعلان دخول البلعوس في مواجهة مفتوحة مع النظام السوري، وهي مواجهة لم تقتصر على البعد الأمني بل سرعان ما اتخذت طابعًا دينيا–سياسيا، خاصة بعد أن أطلق تصريحات نارية بحق الرئيس المخلوع اتّهمه فيها صراحة بـ"بيع سوريا لإيران"، وبأنه يسعى لتقسيم البلاد، قائلا "نحن وطنيون أكثر من بشار الأسد"، وذلك خلال اجتماع حاشد في بلدته المزرعة حضره وجهاء دروز.

ردّ النظام جاء، بحسب تقارير واكبت الأحداث آنذاك، عبر ممارسة ضغوط مباشرة على مشايخ الطائفة الدرزية، لدفعهم إلى اتخاذ موقف تجاه البلعوس، وقد صدر بالفعل بيان رسمي من شيوخ العقل الثلاثة، الحناوي وجربوع والهجري، بحق البلعوس، تضمن إبعاده عن الدين، متهما إياه بالخروج عن مسار الطائفة، وسبق البيان تبرؤ صريح من مواقفه المناهضة للنظام، معتبرا إياها مخالفة للقيم الأخلاقية والوطنية للطائفة.

وعقب ذلك وفي 4 سبتمبر/أيلول 2015، تعرّض موكب الشيخ البلعوس لانفجار عبوة ناسفة في منطقة ظهر الجبل بمدينة السويداء مما أسفر عن مقتله وعدد من رفاقه على الفور، في حادثة شكلت صدمة واسعة في الأوساط الشعبية والدينية بالمحافظة، واتهم الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط النظام السوري باغتيال البلعوس لأنه أبدى معارضة واضحة له.

الشيخ ليث البلعوس قائد رجال الكرامة (مواقع التواصل)ليث البلعوس واستمرار نهج "الكرامة"

بعد اغتيال الشيخ وحيد، تولى يحيى الحجار مكانه في قيادة "رجال الكرامة"، لكن أبناء البلعوس قرروا الخروج وتشكيل فصيل جديد باسم "شيخ الكرامة" إثر خلاف مع الحجار، ورغم ذلك ظلت علاقة الفصيلين جيدة.

عمل ليث البلعوس، نجل وحيد، على استكمال مسيرة أبيه، حيث أسهم في تنظيم شبكات الدفاع المحلي لا سيما في بلدة المزرعة من خلال تشكيل مجموعات معنية بحفظ الأمن ومواجهة محاولات التسلل من قبل الأجهزة الأمنية ومجموعات موالية للنظام.

ومع انطلاق الحراك الشعبي في السويداء صيف 2023، عاد اسم ليث إلى الواجهة مجددا بإعلانه دعم الاحتجاجات المناهضة للنظام، مع دعوته المستمرة إلى الحفاظ على السلمية ومنع التسلح، وفي تلك الأثناء أعاد تفعيل قوات "شيخ الكرامة"، مؤكدا على استقلالية قراره عن كل من النظام والمعارضة الرسمية، وفق ما نقلت مواقع محلية.

وقد عبر ليث البلعوس آنذاك في تسجيلات مصوّرة خلال المظاهرات عن تأييده لمطالب الشارع، ورفضه لأي حوار مع النظام قبل حدوث تغيير سياسي حقيقي، كما انتقد بوضوح الدور الإيراني في الجنوب السوري، متهما طهران بنشر المخدرات وتصفية معارضي النظام في المنطقة.

وخلال معركة ردع العدوان التي أطاحت بنظام الأسد، شارك فصيل البلعوس في المعارك التي أدت إلى تحرير السويداء تحت اسم غرفة عمليات الجنوب بالتنسيق مع قيادة المعركة. وعقب سقوط حكم الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024 أسس ليث البلعوس "مضافة الكرامة"، وانخرط في حوار مباشر مع الإدارة السورية الجديدة، تم خلالها التوصل إلى اتفاق بشأن تفعيل دور الأمن العام في المحافظة، مع اشتراط أن يكون عناصره من أبناء السويداء أنفسهم.

وقد صرّح البلعوس للجزيرة نت، وقتئذ، أن هذه الخطوة تأتي في سياق "ضمان استقرار وأمن المنطقة"، مؤكدا مبادئه السياسية من وراء هذا التعاون بالقول "موقفنا واضح تجاه أهلنا السوريين، ولا وطن بديلا لنا عن سوريا الموحدة أرضا وشعبا"، وأشار إلى أن الإدارة الجديدة "تتفهم الوضع في محافظة السويداء ونتفق معها على إرساء دعائم الدولة".

إعلان

كما كشف البلعوس عن خطط يجري العمل عليها لتأسيس تشكيل عسكري من أبناء الجنوب السوري، مهمته تأمين الحدود الجنوبية ضد عصابات التهريب والتنظيمات المتطرفة، وتهيئة مناخ يحفز على الاستثمار والتنمية.

لقاء ليث البلعوس ضمن وفد من وجهاء السويداء مع الرئيس الشرع في 24 فبراير/شباط الماضي (الرئاسة السورية)مناهضة التدخل الإسرائيلي

ومع تصاعد التدخل الإسرائيلي في السويداء، أدلى ليث البلعوس في مارس/آذار 2025 بتصريحات لمواقع محلية شدد فيها على أن "السويداء لا تحتاج إلى وصاية خارجية"، مؤكدا أن عمقها الإستراتيجي هو سوريا فقط، كما وصف الدعوات للعمل في إسرائيل بأنها "امتهان للكرامة"، مجددا تمسكه بمقولة والده "إما فوق الأرض بكرامة أو تحت الأرض بكرامة"، ورفضه التام لمحاولات تصوير الدروز كأقلية تطلب الحماية.

وانعكس هذا الموقف في تعاطيه مع الأحداث الأمنية في جرمانا وأشرفية صحنايا، حيث قاد جهود تهدئة التوترات التي نشبت بين مجموعات محلية والأجهزة الأمنية السورية. وفي أبريل/نيسان الماضي شارك في وفد من مشايخ السويداء لعقد لقاءات مع مسؤولين حكوميين في داريا، في خطوة تعكس تمسكه بالحلول السورية الداخلية ورفضه للفدرالية أو التقسيم.

لم تمر تحركات الشيخ ليث البلعوس دون ثمن، فقد نجا من محاولات اغتيال متكررة أبرزها في مايو/أيار 2023 حين أُصيب في ساقه بإطلاق نار في بلدة المزرعة، وفي مايو/أيار 2025 حين تعرضت سيارته لهجوم مسلح أثناء توجهه للقاء محافظ السويداء في مدينة شهبا، ورغم التهديدات استمر البلعوس في التأكيد على سيادة سوريا ووحدة أراضيها، رافضا بوضوح أي سيناريوهات تسعى لتدويل الملف السوري أو تحويل المكونات الاجتماعية إلى أدوات في صراع خارجي.

وقد برز في الصراع الأخير الذي وقع في يوليو/تموز 2025 بين قوات العشائر العربية وبين القوات المالية للهجري في السويداء على إثر اشتباكات داخلية، ومنع قوات الحكومة السورية من الدخول للمحافظة.

دعا البلعوس في مقابلة مع الجزيرة إلى التهدئة، مع التشديد على حماية الأموال والأعراض والممتلكات وحق الدفاع عن النفس، وضرورة تدخل الدولة السورية لإيقاف الانتهاكات والحفاظ على وحدة الأراضي السورية، مشددا على أن الدروز لا يحتاجون لإسرائيل لحمايتهم، وأوضح أنه ضد مشاريع التقسيم والدعوات المطالبة بالتدخل الإسرائيلي والأجنبي في البلاد.

مقالات مشابهة

  • عائلة البلعوس وقصة الوقوف في وجه الأسد وإسرائيل
  • حماة الوطن: كلمة الرئيس السيسي جسدت ثوابت الدولة في دعم الشعب الفلسطيني
  • أخبار التوك شو: الرئيس السيسي يوجه نداء خاصا للرئيس ترامب.. وخبير مناخ يحذر: ممكن يوصل 140 يوما بدلًا من 90 لهذا السبب
  • الرئيس السيسي: أوجه نداء للرئيس الأمريكي وتقديري أنه قادر على إيقاف الحرب وإنهاء المعاناة بغزة
  • الرئيس السيسي: أوجه نداء خاص للرئيس ترامب لأنه هو القادر على إيقاف الحرب وإدخال المساعدات
  • وزير الشئون النيابية يستقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية
  • بنك قطر الوطني QNB يحصد جائزة "أقوى بنك عربي لعام 2025" من اتحاد المصارف العربية
  • رئيس جمهورية المالديف يبحث تعزيز التعاون مع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية
  • بعد 85 يوماً.. موظفو كوردستان يتسلّمون راتباً واحداً وسط مخاوف عودة الأزمة
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: جهود اللجنة العربية الوزارية بقيادة المملكة أتت ثمارها