بعد أربعين والدتها.. رانيا فريد شوقي توجه رسالة لـ«وحش الشاشة»
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
تذكرت الفنانة رانيا فريد شوقي والدها الراحل وحش الشاشة فريد شوقي عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» خلال الساعات الماضية، مشيرة إلى أنها تشتاق لحضنه.
وكتبت رانيا فريد شوقي عبر حسابها على «فيسبوك» عن اشتياقها لوالدها، قائلة: «بتمنى أشوفك وادخل في حضنك وتطبطب عليا زي زمان، الناس حبوا فنك امال لو عرفوك كأنسان واب حنين كمان انت ملك في كل حاجه بحبك يا أطيب واحن إنسان».
حرصت ابنة فريد شوقي، على إحياء ذكرى اليوم الأربعين، لوفاة والدتها سهير ترك.
ونشرت رانيا فريد شوقي، صورة لوالدتها، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وكتبت: «فات أربعين يوم على فراقك وحشتيني ومفتقداكي في كل حاجة في حياتي، أنا تايهة و مش مستوعبة، وضعيفة ومكسورة وماشية أكلم نفسي هو حقيقي أنا مش هشوفك تاني استغفر الله العظيم لله الأمر من قبل و من بعد».
وتابعت: «اللهم يا ذا الجلال والإكرام، يا رزاق يا كريم، اجعل أمي من أهل الجنة، وارفع درجتها واجعلها في عليين»، و«اللهم أنت الكريم، ارزق أمي لذة النظر لوجهك الكريم، تحت ظل عرشك الكريم».
اقرأ أيضاًرانيا فريد شوقي تحيي ذكرى اليوم الأربعين لوفاة والدتها «صور»
وداعًا أرملة «ملك الترسو».. أول تعليق من رانيا فريد شوقي على وفاة والدتها
«بعتذرلك اتعودتك».. رانيا فريد شوقي ترثي شقيقتها بهذه الطريقة | صورة
ز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة رانيا فريد شوقي رانيا فريد شوقي فريد شوقي وحش الشاشة رانيا فريد شوقي رانیا فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
فريد موسى: التمثيل البرلماني الحالي للمصريين بالخارج لا يعكس حجمهم الحقيقي ولا يتوافق مع احتياجاتهم
صرّح فريد موسى، الأمين العام لاتحاد الجاليات المصرية في أوروبا، بأن المصريين بالخارج يمثلون أحد أهم أعمدة الدولة المصرية، وأن تجاهل هذه القوة لم يعد مقبولًا في ظل ما يقدمه أبناء الجاليات من دعم اقتصادي واجتماعي وسياسي يتجاوز حدود الأرقام والنسب.
وأكد موسى أن المصريين في الخارج ليسوا مجرد كتلة تصويتية، بل طاقات حقيقية تسهم في بناء صورة الدولة وتعزيز اقتصادها عبر تحويلاتهم واستثماراتهم، ونجاحاتهم الممتدة في أوروبا والأمريكتين والدول العربية.
وأوضح موسى أن التمثيل البرلماني الحالي للمصريين بالخارج لا يعكس حجمهم الحقيقي ولا يتوافق مع احتياجاتهم، إذ لا يجوز – حسب قوله – أن يُسند ملف بهذا العمق والتعقيد إلى نواب يعيشون داخل مصر ولا يعرفون تحديات الغربة أو طبيعة حياة المغتربين.
وأضاف أن الحملات الانتخابية الأخيرة لم تُظهر فهمًا حقيقيًا لقضاياهم، وكأن الجاليات لم تكن جزءًا من المشهد السياسي منذ البداية.
وتابع موسى أن اشتراطات الترشح عبر بعض الأحزاب السياسية، والتي وصلت إلى مبالغ باهظة، أصبحت عائقًا يفرغ العملية الديمقراطية من مضمونها، ويغلق الباب أمام الكفاءات الوطنية المقيمة بالخارج، ممن يملكون الخبرة والرغبة في خدمة الوطن دون الدخول في مزادات مالية لا علاقة لها بالسياسة.
وأشار موسى إلى أن المصريين بالخارج يطالبون اليوم بإصلاح شامل يبدأ بإعادة النظر في منظومة التمثيل بحيث يكون الممثلون من أبناء الجاليات أنفسهم ممن عاشوا تحديات الغربة وخبروا واقعها، مع ضرورة أن يضع المجلس النيابي القادم أجندة تشريعية واضحة تعالج مشكلات الإقامة والاستثمار وتربط الأجيال الجديدة بالوطن، إلى جانب فتح المجال السياسي أمام الكفاءات دون اشتراطات مالية تعيق المشاركة وتقصي أصحاب الخبرة الحقيقية.
وكشف موسى عن رؤية عملية يمكن البدء في تنفيذها فورًا دون انتظار تعديلات قانونية، من خلال إنشاء “مجلس نواب للجاليات” أو “مجلس استشاري للمغتربين”، تُنتخب أعضاؤه من داخل تجمعات المصريين في أوروبا والأمريكتين والدول العربية، ليكون هذا الكيان صوتًا حقيقيًا يعبر عنهم، ويقدم للحكومة والبرلمان مرشحين فعليين يمثلون المصريين بالخارج تمثيلًا واعيًا وواقعيًا.
واختتم موسى تصريحه للوفد مؤكدًا أن قوة المصريين بالخارج “قوة لا يستهان بها”، وأن الدولة تمتلك فرصة حقيقية لتعزيز هذه القوة إذا تعاملت معها بالجدية والاحترام اللذين تستحقهما، مشيرًا إلى أن الجاليات تنتظر خطوات واضحة تعكس تقدير الوطن لأبنائه في الخارج.