الإطاحة بإرهابيين اثنين احدهما ينتمي الى مايسمى ولاية جنوب بغداد
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
إعلَام عَمَلِيَّات بَغْدَاد: قيادة عمليات بغداد تطيح بإرهابيين اثنين بارزين، احدهما ينتمي الى مايسمى "بولاية جنوب بغداد" .
بغداد ٢ آيار ٢٠٢٤
تستمر قطعاتنا الامنية البطلة بالتعاون والتنسيق العالي مع الاجهزة والوكالات الاستخبارية في ملاحقة عناصر داعش الارهابية المنهزمة وبجهود ومتابعة ميدانية بالتنسيق مع قسم استخبارات وامن قيادتنا، تمكنت قوة مشتركة مع فرقة المشاة السابعة عشر من القاء القبض على متهم وفق المادة ٤/١ ارهاب ينتمي الى مايسمى "بولاية جنوب بغداد" من خلال ورود معلومات استخبارية مؤكده تفيد بتواجده ضمن قاطع المسؤولية وبعد استدراجه الى كمين محكم تم اعتقاله في منطقة السعيدات جنوبي العاصمة بغداد، فيما تمكنت قوة من لواء المغاوير/قيادتنا من القاء القبض على ارهابي آخر بعد رصد تحركاته ومداهمة داره ضمن ناحية "النصر والسلام" غربي بغداد.
تم إحالة الارهابيين الملقى القبض عليهم إلى الجهات ذات الإختصاص لإكمال الإجراءات القانونية لينالا جزائهما العادل.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
ولاية السيب تنضم إلى شبكة المدن الصحية في إقليم شرق المتوسط
السيب – بشير الريامي
عقدت اللجنة الصحية بولاية السيب اجتماعا برئاسة سعادة الشيخ أحمد بن علي الشحي والي السيب رئيس اللجنة الصحية بالولاية، وبحضور كل من المعتصم بن عبدالله السيابي نائب والي السيب نائب رئيس اللجنة، والدكتور جان جبور ممثل منظمة الصحة العالمية في سلطنة عمان، والدكتورة هدى السيابية مديرة المبادرات المجتمعية بوزارة الصحة .
وقدمت الدكتورة علياء الحسنية، مقررة اللجنة الصحية، عرضا حوا إنجازات اللجنة الصحية خلال السنوات الثلاث الماضية، مؤكدة جهود الولاية في تعزيز الصحة العامة والمبادرات المجتمعية ذات الصلة.
واختتم الاجتماع بتوقيع خطاب المعاهدة للانضمام إلى شبكة المدن الصحية في إقليم شرق المتوسط، حيث وقع الخطاب كل من سعادة والي السيب والدكتور جان جبور ممثل منظمة الصحة العالمية.
ويعد هذا التوقيع إنجازا فريدا، حيث تمثل ولاية السيب أول ولاية في محافظة مسقط تنضم لهذه الشبكة، وفي حال حصولها على الاعتماد الرسمي ستكون أول ولاية صحية معتمدة على مستوى دول الإقليم في المنطقة، ما يعكس التزام الولاية بالمعايير الصحية العالمية وتطوير برامجها الصحية الشاملة.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة