خصص الإعلامي أحمد فايق، مقدم برنامج "مصر تستطيع"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، فقرة من حلقة اليوم للحديث عن ماهر القاضي أستاذ مساعد في قسم الكيمياء والكيمياء الحيوية بجامعة كاليفورنيا، والذي يخوض تحديا عالميا في مجال الطاقة بـ"البطاريات الخارقة".

مصدر مصري: رئيس المخابرات العامة يجري اتصالا هاتفيا بالمكتب السياسي لحماس عالم الفيزياء محمود جعفر ينشر بحثا عن تطور نقل البيانات بشريحة تعمل بسرعة الضوء.

.فيديو

وقال الإعلامي أحمد فايق، إن الدكتور ماهر القاضي يقود فريقا بحثيا في جامعة كاليفورنيا لإنتاج جيل جديد من البطاريات، وهذا حديث الأوساط العلمية.

 

وأضاف: "هذه البطاريات بدأت تكون موجودة في أنواع معينة من العربيات، ويتميز هذا الجيل من البطاريات أنه سريع الشحن وقوي ويمتلك مواصفات مختلفة".

 

وأشار: "الدكتور ماهر هو ابن منطقة ناهيا ولديه 9 أشقاء غير متعلمين، وهو الوحيد الذي أكمل تعليمه، وكان يساعد والده في الفلاحة، واستطاع تكملة تعليمه وله أبحاث منشورة في أمريكا واليابان وكندا".

 

واستعرض الدكتور ماهر القاضي أستاذ مساعد في قسم الكيمياء والكيمياء الحيوية بجامعة كاليفورنيا، خلال مداخلة بالبرنامج، تفاصيل رحلته العملية، وصولا بالتحدي العالمي في مجال الطاقة بـ"البطاريات الخارقة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصر تستطيع أحمد فايق

إقرأ أيضاً:

“الإعلامي الحكومي”: الاحتلال ينشر فيديو مفبركا للتغطية على مجزرة رفح

#سواليف

قال المكتب الإعلامي الحكومي في #غزة، الأحد، إن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بنشر مقطع #فيديو ” #مفبرك ومضلل”، في محاولة للتغطية على #مجزرة ارتكبتها قوات الاحتلال بحق #المدنيين أمام #مراكز_توزيع ما يُسمى بـ”المساعدات الإنسانية الإسرائيلية الأمريكية” في مدينة رفح، والتي أسفرت عن استشهاد 31 مدنيًا وإصابة 200 آخرين.

وأضاف المكتب في بيان صحفي، أن “نشر الفيديو بعد أكثر من 15 ساعة من وقوع #المجزرة، يؤكد أنه جزء من حملة إعلامية مدروسة لتبرئة الاحتلال”، متسائلا: “إذا كانت طائرة الاستطلاع قد صوّرت الحدث، فلماذا لم يُنشر في حينه؟”.

وأضاف البيان أن مزاعم الاحتلال بوجود “مسلحين محليين” أطلقوا النار على الجموع “كذب صريح”، يتناقض مع شهادات الناجين والوقائع الميدانية، التي تؤكد أن الضحايا سقطوا برصاص مباشر أطلقه جيش الاحتلال، دون وجود أي اشتباك أو تبادل إطلاق نار في المنطقة التي يسيطر عليها الاحتلال بالكامل.

مقالات ذات صلة “مهندس صفقة شاليط” يكشف الطريقة الوحيدة لإنهاء الحرب على غزة 2025/06/01

وأشار المكتب إلى أن الفيديو المنشور تم تصويره في شرق خان يونس وليس في غرب رفح حيث وقعت المجزرة، وأنه يُظهر فوضى متعمدة شاركت فيها “عصابات محلية معروفة بعلاقاتها مع الاحتلال”، قامت بنهب المساعدات وإطلاق النار في الهواء لبث الرعب، في محاولة لخلق مشهد تبريري لعمليات إطلاق النار الحقيقية التي نفذتها قوات الاحتلال لاحقًا.

وأضاف البيان أن الفيديو يتضمّن تفصيلاً فاضحًا ينسف الرواية الإسرائيلية من أساسها، إذ يُظهر توزيع “أكياس طحين”، رغم أن ما يسمى بـ”المساعدات الإسرائيلية الأمريكية” لا تشمل الطحين، بل تتكون من مواد مسروقة من مؤسسات دولية، أبرزها مؤسسة “رحمة”، وهو ما يؤكد #فبركة_المشهد.

كما نفى البيان مزاعم الاحتلال بأن “حماس” تعرقل إدخال المساعدات، مؤكدًا أن “إسرائيل” هي من تمنع تدفق المساعدات وتغلق المعابر وتستهدف الشاحنات، وتُعطّل التنسيق الإنساني منذ أكثر من 90 يومًا، في سياسة ممنهجة للتجويع والإبادة الجماعية.

وذكّر البيان بأن الاحتلال دأب منذ بداية عدوانه على استخدام مقاطع مفبركة وممنتجة مسبقًا لتبرير جرائمه، كان آخرها محاولته تبرير قصف مدارس الأونروا بادعاء وجود “مسلحين”، في حين أن جميع الضحايا كانوا من المدنيين.

وختم المكتب الإعلامي الحكومي بيانه بالتأكيد على أن الفيديو المنشور لا يمكنه تبرئة الاحتلال من جريمة موثقة وواضحة، تمثّلت في إطلاق النار على مدنيين جوعى كانوا يبحثون عن لقمة عيش، مؤكدًا أن “المجازر في رفح شاهدة على جريمة قتل جماعي لا يمحوها فيديو مظلم ومفبرك”.

وكان الاحتلال الإسرائيلي استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025 عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيّز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، غير أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طيلة فترة التهدئة.

ومنذ بدء العدوان على غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وبدعم أميركي كامل، تواصل قوات الاحتلال هجومها العسكري، ما أسفر عن أكثر من 178 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، فضلاً عن آلاف المفقودين ومئات آلاف النازحين في ظروف إنسانية بالغة القسوة.

مقالات مشابهة

  • بقرار جمهوري.. تعيين الدكتور ممدوح مكاوي عميدًا لكلية الإعلام بجامعة بني سويف
  • عُمان تُشعل شرارة الربط الكهربائي مع اليمن: مشروع عملاق يعيد رسم خريطة الطاقة في المنطقة!
  • «ديوا» تناقش الأولويات البيئية مع كاراكالباكستان
  • براءة فنان مصري من تهمة إهانة العلم المصري
  • لخفض الواردات.. فتح باب التقدم بمشروعات بحثية لتوطين صناعة الألبان بجامعة سوهاج
  • الدكتور سويلم يتابع الاستعدادات لعقد إسبوع القاهرة الثامن للمياه
  • ترامب يعيد تشكيل اللعبة في الشرق الأوسط: المفاتيح لِمَن؟
  • بعد 15 سنة من المحاولة.. مصري يحقق حلم عمره ويصل للحج مع زوجته (فيديو)
  • “الإعلامي الحكومي”: الاحتلال ينشر فيديو مفبركا للتغطية على مجزرة رفح
  • تصرف مشين لسائق طاكسي لسرقة سياح بريطانيين يعيد مطالب المغاربة بضرورة الترخيص لنقل التطبيقات(فيديو)