#سواليف – خاص

في اليوم العاشر بعد المئة الثانية من #العدوان_الصهيوني على #غزة ، خرجت جموع غفيرة من #المسجد_الهاشمي في #اربد ، بعد صلاة الجمعة اليوم ، وذلك انتصارا لغزة و #فلسطين و #المقاومة_الفلسطينية ، وتضامنا مع مجاهديها ورفضا للعدوان الصهيوني المستمر على غزة منذ سبعة أشهر ، ودعما للحراك الطلابي العالمي الذي يتسع يوما بعد يوم في دول عديدة من العالم ، انتصارا لفلسطين وغزة ورفضا للجرائم الصهيونية المتسمرة و #حرب_الإبادة_الجماعية التي ينتهجها الاحتلال منذ سبعة أشهر .

وندد المشاركون في المسيرة التي انطلقت من #المسجد_الهاشمي في اربد بجرائم و #مجازر #الاحتلال الاسرائيلي في قطاع #غزة.

وأكد المشاركون في المسيرة دعمهم وتأييدهم المقاومة الفلسطينية في مواجهة عدوان قوات #الاحتلال، منددين بالصمت العربي مقابل تدخل واصطفاف أمريكي سافر إلى جانب الاحتلال ومشاركة الولايات المتحدة في العدوان على غزة.

مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر 2024/05/03

وهتف المشاركون :

من اربد احلى سلام لاهل الضفة الأبية

احنا معاكي يا غزة هذا طوفان الأحرار ودمرنا الصهيونية

عالاقصى شدوا الرحال لعيون الاقصى الغالي

لا اله الا الله غزاوي حبيب الله

باب الاقصى من نحاس ما بفتح الا حماس

باب الاقصى من ذهب ما فتح الا العرب

ما في خوف ما في خوف حجر صار كلانشكوف

سمع كفك بالعالي لعيون القسامية وعيون الغزاوية

حي الله شعب فلسطين وكل الشعب مجاهدين

وحدة وحدة وطنية.. عالظالم والصهيونية
تحية اردنية.. للمقاومة الشعبية
الانتقام الانتقام.. يا كتائب القسام
بالروح بالدم.. نفديك يا اقصى

سيري سيري يا حماس.. انت المدفع واحنا رصاص

حط السيف قبال السيف.. احنا رجال محمد ضيف

بالروح بالدم نفديك يا شهيد

بالروح بالدم نفديك يا اقصى

قالوا مبارح بالاخبار عسقلان تحت النار

الموت ولا المذلة

غاز العدو مذلة

والتطبيع مذلة

وماء العدو مذلة

وادي عربة مش سلام وادي عربة استسلام

كل الاردن بتنادي يا فلسطين يا بلادي

لا سفارة للكيان على ارضك يا عمان

لا سفارة ولا سفير والبلد بدها تطهير

شعب الاردن يا جبار غاز العدو استعمار

كل الاردن بتنادي يا فلسطين يا بلادي

لا سفارة للكيان على ارضك يا عمان

شعب الاردن يا جبار غاز العدو استعمار

سيري سيري يا حماس.. انت المدفع واحنا رصاص

حط السيف قبال السيف.. احنا رجال محمد ضيف

بالروح بالدم نفديك يا شهيد

بالروح بالدم نفديك يا اقصى

قالوا مبارح بالاخبار عسقلان تحت النار

هيك علمنا العياش احمل مصحف مع رشاش

وردد المشاركون هتافات، منها:

تحية اردنية.. للمقاومة الشعبية

بالروح بالدم.. نفديك يا اقصى

قالوا حماس ارهابية كل الاردن حمساوية

بالروح بالدم نفديك يا شهيد

بالروح بالدم نفديك يا اقصى.

هيك علمنا العياش احمل مصحف مع رشاش

مع غزة، مع المقاومة، مع #الأقصى

وردد المشاركون هتافات، منها:

وحدة وحدة وطنية.. عالظالم والصهيونية

تحية اردنية.. للمقاومة الشعبية

الانتقام الانتقام.. يا كتائب القسام

بالروح بالدم.. نفديك يا اقصى

سيري سيري يا حماس.. انت المدفع واحنا رصاص

قالوا حماس ارهابية كل الاردن حمساوية

حط السيف قبال السيف.. احنا رجال محمد ضيف

بالروح بالدم نفديك يا شهيد

بالروح بالدم نفديك يا اقصى.

في اليوم 210 من العدوان الصهيوني .. جموع إربد الحاشدة مستمرة في دعم غزة / صور وفيديو pic.twitter.com/1rcDTiZ91y

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 3, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف العدوان الصهيوني غزة المسجد الهاشمي اربد فلسطين المقاومة الفلسطينية حرب الإبادة الجماعية المسجد الهاشمي مجازر الاحتلال غزة الاحتلال الأقصى کل الاردن

إقرأ أيضاً:

تفاصيل اليوم الذي غيرت فيه القبائل اليمنية كل شيء

في لحظة فارقة من تاريخ اليمن، وبينما كان العدوان الغاشم يضغط بكل ثقله لإسقاط الجبهة الداخلية، جاءت فتنة ’’عفاش’’ في الثاني من ديسمبر كخيانة صريحة تستهدف الوطن من الداخل بعد فشله في اختراقه بكل أدوات العدوان العسكرية في المواجهة المباشرة، لكن القبائل اليمنية بخبرتها المتجذرة ووعيها العميق والتفافها حول دعوة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله، للثبات أمام المؤامرات،  قرأت تلك الدعوة منذ اللحظة الأولى باعتبارها امتداداً مخططاً لمشروع تفكيك الصف الوطني وإسقاط الانتصارات التي صُنعت بدماء أبنائها.

يمانيون / تقرير / طارق الحمامي

 

ومع إدراكها لطبيعة المخطط، تحركت القبائل بسرعة وحسم، فأغلقت منافذ الفتنة، وحاصرت تحركات عفاش قبل أن تتوسع، وثبّتت الجبهات عبر إبقاء مقاتليها في مواقعهم لإفشال رهانه على انهيار الداخل، وبوعيها الاستراتيجي، وموقفها التاريخي المتماسك، تمكنت القبائل من إسقاط الخيانة خلال ساعات، مثبتة أنها الحصن الأول للوطن، وأن التضحيات التي قدمتها ليست مجالاً للمقامرة السياسية ولا ورقة في يد أي طرف يساوم على أمن اليمن وسيادته.

هذه الوقفة القبلية الصلبة، التي التقت مع رؤية السيد القائد في مواجهة العدوان وإسقاط المؤامرات، لم تنقذ صنعاء فحسب، بل حفظت وحدة البلاد، وأكدت أن اليمن محصّن برجاله ودمائهم، وأن الخيانات تُدفن حيث تولد، وأن الوطن فوق كل الأشخاص وكل الانقلابات وكل التحالفات العابرة.

 

القبيلة اليمنية .. ذاكرة دم لا تقبل العبث

على امتداد سنوات العدوان، كانت القبائل اليمنية، خصوصاً قبائل الطوق،  تمثل الركن الأساس في حماية العاصمة والجبهات. وقدّمت خيرة أبنائها وأثمن الرجال دفاعاً عن دين الله وعن الأرض والكرامة، لذلك لم تتردد لحظة في اعتبار خطاب عفاش خطوة تستهدف تلك التضحيات مباشرة، بل وتحوّلها إلى ورقة لتمرير تحالفاته المشبوهة مع دول العدوان.

ومع الساعات الأولى للأحداث، كان الوعي القبلي أعلى من أن يُستدرج إلى صراع داخلي، وقد ظهرت ملامح ذلك في أحاديث الشيوخ ومجالس القبائل التي رأت في خطاب عفاش تكراراً لأسلوبه القائم على المقامرة السياسية حتى لو كان الثمن سقوط الوطن.

 

التفاف القبائل حول دعوة السيد القائد .. نقطة التحول الحاسمة

قبل اندلاع فتنة ديسمبر، كانت القبائل قد استجابت بقوة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي للثبات أمام العدوان وكشف المؤامرات التي تستهدف الداخل، وقد لعب هذا الالتفاف دوراً مركزياً في بناء جبهة صلبة موحّدة جعلت القبائل أكثر قدرة على كشف أي محاولة للاختراق الداخلي.

لقد استوعبت القبائل، عبر هذه الدعوة، أن المعركة ليست فقط في الحدود ولا في الجبهات، بل في وحدة الداخل التي كان العدو يسعى لإسقاطها بالمال والإعلام والتحريض السياسي.
ومن هذا الإدراك، تشكلت لدى القبائل قناعة أن أي دعوة تهدف لشق الصف أو خلق صراع داخلي ليست سوى جزء من استراتيجية العدوان، مهما حاولت أن تظهر بوجه وطني.

ولذلك، عندما خرج عفاش بخطابه، كانت القبائل قد بنَت لنفسها حصانة فكرية وسياسية تجاه المؤامرات، وأصبحت أكثر استعداداً لرفض أي تحرك يستهدف الثبات الداخلي الذي دعت إليه القيادة.

لقد كانت دعوة السيد القائد أحد أهم الأسس التي جعلت القبائل تتعامل مع خطاب صالح باعتباره امتداداً واضحاً لمخطط خارجي لا يمكن السماح له بالعبور.

 

قراءة القبائل للفتنة .. الخيانة بلا تورية 

لم يمض وقت طويل بعد خطاب عفاش حتى اتضحت لدى القبائل العلاقة بين دعوته وتحركات إعلامية متزامنة صادرة عن قنوات دول العدوان كانت تنتظر لحظة انفجار القتال الداخلي.
وفي تلك اللحظة، باتت الصورة واضحة، أن ما يحدث ليس خلافاً سياسياً، بل خيانة صريحة تحاول فتح ثغرة للعدو.

وقد عبّر مشائخ القبائل عن ذلك بوضوح في اجتماعاتهم التي سارعوا إليها، مؤكدين أن خيانة الداخل أخطر من قذائف العدوان الخارجي، وأن أي قبول لمغامرة عفاش وخيانته يعني السماح للعدو بتحقيق ما لم يستطع تحقيقه في سنوات القصف.

 

موقف القبائل على الأرض .. سرعة في الحسم ودقة في التقدير

تحركت القبائل لإغلاق الطرق المؤدية إلى مواقع حساسة، ومنعت تحركات مجاميع عفاش التي حاولت استغلال الفتنة.
وفي الوقت نفسه، حافظت على تماسك الجبهات بإصدار أوامر واضحة لمقاتليها بالثبات، فأسقطت بالضربة الأولى أهم رهانات عفاش الذي اعتمد على انهيار الجبهة لتمكين مشروعه.

ومع تماسك الجبهات، وانتشار القبائل في محيط صنعاء، باتت الفتنة محاصرة من كل الجهات، وأصبح واضحاً أن مشروع الخيانة فقد كل أسباب نجاحه، وكانت النتيجة أن الخيانة تسقط والوطن يثبت .

 

خاتمة

في الثاني من ديسمبر، كشفت القبائل اليمنية أنها الحصن الذي لا يُكسر، وأنها تملك البصيرة التي تميز بين الخلاف السياسي والخيانة، وبالتفافها حول دعوة القيادة للثبات، وبموقفها الحاسم من دعوة عفاش، أكدت القبيلة اليمنية أن الوطن فوق الأشخاص، وأن تضحياتها ليست جسراً يمر عليه أحد لتحقيق طموحات شخصية.

لقد سقطت خيانة ديسمبر لأن قبائل اليمن قررت أن وحدة الصف هي خط الدفاع الأول، وأن المؤامرات تُدفن قبل أن تولد، وأن الوطن لا يُباع ولا يُسلَّم للعدو تحت أي ظرف.

مقالات مشابهة

  • رؤساء المؤسسات المشاركون في قمة المرأة المصرية يستعرضون أسرار النجاح في سوق العمل
  • النعيمات بغرفة التدريب: “بالروح الكأس ما بروح”
  • الإمام العياني.. نجم بزغ في سماء اليمن وقائد جمع بين السيف والقلم
  • حماس: سقوط شهداء في غزة بسبب غرق الخيام يؤكد أن حرب الإبادة مستمرة
  • “حماس” ترفض مزاعم تقرير العفو الدولية عن ارتكاب المقاومة جرائم في جيش العدو الصهيوني
  • تفاصيل اليوم الذي غيرت فيه القبائل اليمنية كل شيء
  • “حماس” تدين بشدة قرار حكومة بوليفيا استعادة علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني
  • حماس تدعو الوسطاء والضامنين للتحرك العاجل والضغط على العدو الصهيوني لإدخال مواد الإيواء لغزة
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
  • مركز عين الإنسانية يكشف عن إحصائية جرائم العدوان السعودي الصهيوني الأمريكي على اليمن خلال 3900 يوم