لا ضمير ولا إنسانية.. خالد أبو بكر يستنكر ترهيب إسرائيل لأعضاء الجنائية الدولية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
علق الإعلامي خالد أبو بكر، على مطالبات مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، اليوم الجمعة، بالتوقف عما وصفه بـ"ترهيب العاملين في المحكمة"، وتحذيره لموظفي المحكمة تضييقًا من إسرائيل وأمريكا، معقبًا:" يعني أبعته قسم الهرم يعمل محضر؟!".
وأضاف خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، أنه ثبت للجميع أنه لا ضمير ولا إنسانية ولا عدل، والمباديء لا تطبق على الجميع سواسية، وموضوع غزة كان كاشفًا بكل المعاني.
وأضاف خالد أبو بكر، معربًا عن استيائه، :"هل بهذا نلغي تدريس فكرة القانون الدولي!.. للأسف علموا الناس في كلية الحقوق أن القانون العام هو القوة.. دا مش مجتمع دولي إحنا في غابة!".
وأشار إلى أن الحرب في غزة كشفت وفضحت الاحتلال الإسرائيلي أمام العالم، مضيفًا:" حينما ننظر لهزائم وانكسارات الإسرائيليين، وانهيار الجيش، فهذا يدفعنا لسؤال عن عقيدتهم، فهؤلاء جاءوا من كل فج عميق".
وعرض خالد أبو بكر، مطقع فيديو لبطولة جندي مصري دهس سيارة مفخخة بدبابته لحماية المدنيين، قائلًا:" هذه عقيدة الجيش والجندي المصري.. بالطبع لا يوجد مقارنة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي خالد ابو بكر القانون الدولي المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية خالد أبو بكر مكتب المدعي العام محكمة الجنائية الدولية خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
أزمة المنشطات.. محامي رمضان صبحي يكشف موعد قرار المحكمة الدولية
كشف هاني زهران، محامي رمضان صبحي، تطورات جديدة حول أزمة لاعب نادي بيراميدز بشأن المنشطات.
وقال زهران في تصريحات تلفزيونية: “تقدمنا بالمبررات القانونية في جلسة الاستماع التي عقدت في 19 مايو الجاري لبراءة رمضان صبحي من الاتهام الموجه بالتلاعب في عينة المنشطات”.
وتابع زهران: “لم يتم حتى الآن تحديد موعد رسمي لإصدار الحكم النهائي، لكن من المتوقع أن يصدر القرار خلال فترة تتراوح ما بين 40 إلى 60 يومًا من تاريخ الجلسة”.
وتعود القضية إلى موسم 2022-2023، حين تم سحب عينة من رمضان صبحي عقب إحدى مباريات فريقه ببطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
وتم إيقاف اللاعب مؤقتًا من قبل اللجنة المصرية لمكافحة المنشطات، قبل أن يتم تبرئته لاحقًا بعد جلسات استماع مطولة شهدت تقديم دفوع اللاعب، التي بدت مقنعة للجنة المحلية.
لكن اللجنة الدولية لمكافحة المنشطات (WADA) لم تكتفِ بالقرار المحلي، ورفعت الملف إلى محكمة التحكيم الرياضي الدولية، في خطوة معتادة لضمان أعلى درجات الشفافية والمراجعة.