مستهدفًا أكثر من من 10 آلاف شاب وشابة.. البرامج الصيفية لمركز الشباب تواصل أنشطتها في جنوب الشرقية
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن مستهدفًا أكثر من من 10 آلاف شاب وشابة البرامج الصيفية لمركز الشباب تواصل أنشطتها في جنوب الشرقية، الصحوة – يواصل مركز الشباب برامجه الصيفية في محافظة جنوب الشرقية، حيث نظم مركز الشباب 12 برنامج صيفي في جميع ولايات محافظة جنوب الشرقية ابتداءً .،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مستهدفًا أكثر من من 10 آلاف شاب وشابة.
الصحوة – يواصل مركز الشباب برامجه الصيفية في محافظة جنوب الشرقية، حيث نظم مركز الشباب 12 برنامج صيفي في جميع ولايات محافظة جنوب الشرقية ابتداءً من شهر يوليو الماضي وتستمر حتى شهر أغسطس بالشراكة مع الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال و مكتب محافظ جنوب الشرقية، وتستهدف أكثر من ألف شاب وشابة.
وفي هذا الإطار قام سعادة الدكتور يحيى بن بدر المعولي محافظ جنوب الشرقية، و الدكتور عامر بن ناصر المطاعني الرئيس التنفيذي للمؤسسة التنموية للشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال، والمهندس زيد بن عبدالله السلماني المدير التنفيذي لمركز الشباب، بزيارة للبرامج الصيفية في ولايات محافظة جنوب الشرقية بهدف الاطلاع على سير هذه البرامج والاستماع للشباب المشاركين فيها و مدى استفادتهم من البرامج المقدمة و اقتراحاتهم الفترة المقبلة.
ويقدم المركز البرامج الصيفية على ثلاث مسارات، الأول هو مسار المواهب والمهارات ويهدف لتنمية وتطوير مواهب ومهاراتالشباب وحثهم على تحويل المهارات والمواهب لاقتصاد ودخل إضافي للشباب.
أما المسار الثاني في الاستشارات والذي يقدم من خلاله المركز البرامج الاستشارية للشباب في المجالات التي تهمهم ومنها جوانبالصحة النفسية والقانونية والاستشارات الريادية والمهنية وغيرها.
والمسار الثالث يعنى بالترفيه من خلال إيجاد فعاليات وأنشطة ترفيهية للشباب تساهم في الترويح عنهم وتنمية قدراتهم في مجالاتمتعددة.
والجدير بالذكر أن مركز الشباب يستهدف أكثر من من 10 آلاف شاب وشابة تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 34 سنة ، لجميع الحزم البرامجيةالصيفية في مختلف المحافظات.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مستهدفًا أكثر من من 10 آلاف شاب وشابة.. البرامج الصيفية لمركز الشباب تواصل أنشطتها في جنوب الشرقية وتم نقلها من صحيفة الصحوة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا
صراحة نيوز ـ كشف ممثل قطاع المركبات في هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية، جهاد أبو ناصر، عن إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة، خلال أول 5 أشهر من العام الحالي، إلى سوريا، عبر المنطقة الحرة السورية الأردنية المشتركة، وجمرك جابر.
وبين أبو ناصر في بيان اليوم الأحد، أن سوريا قفزت من المرتبة الأخيرة إلى المرتبة الثانية في قائمة الدول المستوردة للمركبات من الأردن، متجاوزة بذلك السعودية، لتأتي مباشرة بعد العراق بالنسبة لإعادة تصدير المركبات من الأردن.
وأكد، أن سيارات الأفراد تستحوذ على نحو 70 بالمئة من إجمالي الطلب، نتيجة توافرها وسهولة الوصول إليها، متوقعاً ارتفاع الطلب كذلك خلال الأشهر المقبلة على الآليات والمعدات المرتبطة بقطاع الإنشاءات وإعادة الإعمار، مما سيوفر فرصاً واعدة للمصدّرين الأردنيين.
وتوقع كذلك تضاعف هذه الأعداد خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد رفع الحظر عن عمليات تبادل الأموال بين سوريا والدول المجاورة، وهو ما من شأنه أن يعزز مرونة وسرعة العمليات التجارية.
وأشار إلى أن عدد المركبات المعاد تصديرها من المنطقة الحرة إلى دول عديدة، سجل ارتفاعًا بنسبة 80 بالمئة، حيث تم تصدير نحو 35 ألف مركبة خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة مع 19 ألف مركبة خلال نفس الفترة من عام 2024.
وأوضح، أن السوق السورية تشهد اليوم تحسناً ملحوظاً في القدرة الشرائية، إذ أصبحت أسعار السيارات عبر الأردن منافسة عالمياً، مدفوعة بانخفاض الرسوم الجمركية التي فرضتها الإدارة السورية الجديدة، والتي باتت تُعد منخفضة مقارنة بدول الجوار وحتى بعض الدول المتقدمة.
وأشار إلى وجود إقبال متزايد على مركبات النقل المشترك والمركبات التجارية، خاصة “البيك أب” المخصصة لنقل البضائع، معتبراً أن السوق السورية بحاجة إلى أعداد كبيرة من هذه المركبات، قد تصل إلى ما يقارب مليون مركبة سنوياً.
وعن مدى الاستعداد اللوجستي لتلبية الطلب المتزايد من السوق السورية، شدّد أبو ناصر على أن المنطقة الحرة الأردنية تملك خبرة واسعة اكتسبتها من التعامل مع أسواق عديدة مجاورة، كالعراق وليبيا، مؤكداً أن الموقع الاستراتيجي للمنطقة الحرة والزخم التصديري الذي توفره بوابة العقبة يجعلها نقطة محورية لإعادة إعمار سوريا