تظاهر آلاف الإسرائيليين بتل أبيب للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
خرج آلاف الإسرائيليين أمس السبت في احتجاجات مطالبين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بقبول اتفاق لوقف إطلاق النار مع حركة "حماس" يشمل إعادة الرهائن الإسرائيليين المتبقين من قطاع غزة.
وقال أقارب وأنصار أكثر من 130 رهينة ما زالوا في غزة وفي تجمع حاشد في تل أبيب، بالتزامن مع اجتماع مسؤولين من حماس مع وسطاء مصريين وقطريين بالقاهرة، إنه يجب فعل كل ما هو ممكن لإعادتهم إلى إسرائيل.
وجاءت الاحتجاجات قبل يومين من يوم ذكرى المحرقة الذي يوافق السادس من مايو أيار هذا العام، وكذلك مع اقتراب الحرب في غزة من نهاية شهرها السابع وسط ضغوط دولية متزايدة لوقف القتال.
كما أكد وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش في رسالة لنتنياهو أن "صفقة الاستسلام التي تنهي الحرب دون نصر كامل هي كارثة".
ووجه وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير تهديدا لنتنياهو بدفع "الثمن" إذا أبرم صفقة مع حماس ولم يدخل رفح.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سمير فرج: إيران قد تلجأ لورقة هرمز والاتصالات الدولية لوقف إطلاق النار تبدأ خلال أيام.. فيديو
أكد اللواء الدكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، أن إيران قد تلوّح بإغلاق مضيق هرمز كأداة تهديد، لكنها لن تقدم على هذه الخطوة، نظرًا لأن نحو ثلث طاقة العالم يمر من خلاله، مما يجعل الإغلاق مخاطرة دولية كبرى.
سمير فرج يقارن بين قدرات إيران وإسرائيل العسكرية
الضربة الإسرائيلية.. سمير فرج يكشف خطأ وقعت فيه إيران
سمير فرج عن قوافل الصمود: مصر لها قوانين ولن تسمح بالإضرار بأمنها القومي
بث مباشر| سمير فرج يكشف كيف خدعت المسيرات الإيرانية القبة الحديدية على تل أبيب
وأوضح سمير فرج، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الأيام الأربعة المقبلة ستشهد اتصالات دولية مكثفة بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران.
طهران تُعلن مسبقًا عن نيتها تنفيذ ضربات ضد إسرائيلوأضاف المفكر الاستراتيجي، أن طهران تُعلن مسبقًا عن نيتها تنفيذ ضربات ضد إسرائيل لرفع الروح المعنوية داخليًا بين مواطنيها.
وأشار إلى أن الدور الأمريكي الحالي يقتصر على دعم منظومة الدفاع الإسرائيلية دون الدخول في عمليات هجومية ضد إيران، مؤكدًا أن هذا الدعم لا يشمل تصعيدًا عسكريًا مباشراً من قبل الولايات المتحدة.