بوتين يحقق أمنية الطفلة ماشا من ماكييفكا ويهديها جروا صغيرا ويعدها بلقاء قريب معه (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية دينيس بوشيلين إن الطفلة ماشا من سكان ماكييفكا، التي كانت تذهب للقاء الطيارين حاملة العلم الروسي، حصلت على جرو بتعليمات من الرئيس فلاديمير بوتين.
وأوضح دينيس بوشيلين: "بناء على تعليمات من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قمنا مع النائب الأول لإدارة الرئيس الروسي سيرغي كيرينكو، بإعطاء ماشا جروا كانت تريده حقا كهدية من الرئيس".
وأشار بوشيلين إلى أن والد ماشا رجل عسكري ويدافع عن دونباس منذ عام 2015، ووالدتها ربة منزل.
وتقوم ماشا البالغة من العمر تسع سنوات دائما بدعم الجيش بلقاء الطيارين حاملة العلم الروسي، ولاحظ الطيارون الروس ماشا ودعوها إلى المطار، حيث قاموا بجولة معها.
وقالت الطفلة إنها تحلم بلقاء بوتين "لأنه رائع". كما أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن الكرملين سيحاول إيجاد فرصة لتحقيق حلمها ولقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
إقرأ المزيدالمصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اطفال الكرملين حيوانات أليفة دونباس دونيتسك فلاديمير بوتين موسكو
إقرأ أيضاً:
أسما شريف منير : أخترت زوج قريب من ربنا l صور جديدة من حفل الزفاف
أعلنت الإعلامية أسما شريف منير عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام عن زواجها.
وقالت أسما شريف منير: أنا الحمد لله اتجوزت و ده قرار جه بعد فترة طويلة من رحلة عشتها مع نفسي من حاجات كتير قوي اتعلمتها تجارب دخلت فيها، اختیارات وصلت لها، حاجات بقيت بحبها، وحاجات ما بقيتش بحبها.
فهمت نفسي أكثر اتعرفت على نفسي أكثر فهمت أنا محتاجة إيه من الجواز إيه المهم وإيه اللي مش مهم، إيه اللي محتاج مجهود وإيه اللي مش محتاج مجهود وقعدت فترة كبيرة جداً بدعي ربنا بإنه يعوضني خير ويعوضني خير صبري، لأني كنت في الفترة دي بحاول أقصى حاجة في الدنيا إني أحافظ على نفسي وما أغضبش ربنا
و نابعت : حاولت إني أدعي ربنا كتير قوي إنه يقف جنبي ويختار لي وكنت دايماً بقول: يارب
اختار لي ولا تخيرني وكنت مركزة جداً في موضوع إني
أتعامل بالتوكل، وتوكلت على ربنا تماماً تماماً في القرار ده.
وقالت اسما شريف منير : وتعاملت على إنه هو اللي هيجوزني وهو اللي هيقول لي أعمل إيه قلت له سهل لي الطرق المعينة اللي أنت عايزني أعملها. أنا نيتي خير ومش عايزة أعمل حاجة غلط وعايزة أتجوز وأتستر وأعيش حياة كريمة فيها احترام وفيها تقدير وفيها عوض. وكلمت مع ربنا كتير لحد ما جه وقت صدقت جداً وكان عندي يقين غير عادي إن ربنا هيحقق لي الحاجة
دي. لأني كنت عديت بفترة تعب كبيرة قوي نفسي علشان أقدر أتخطى ده كان بفكرة إنه صحيت نفسي في الشغل وتوكلت على ربنا ومقررة إنه هو هيختار لي الأصلح.
وقالت: وده اللي حصل عمري ما كنت أتخيل إني هتعرف على أحمد إزاي ولا إن إحنا لما تعرفنا على بعض إن إحنا كنا هنتجوز أصلاً أو أي حاجة وحتى أنا بيني وبين نفسي عشان
كان عندي يقين كنت عارفة إني هتجوز. وكنت قايلة إن أنا هتجوز في تاريخ معين يوم 26-5-5 كنت خلاص بقول للناس كلها إن ده يوم فرحي وإن أنا هتجوز اليوم ده، وأصلاً ما كانش فيه حد في حياتي خالص من كتر يقيني إن ربنا لي حد وإنه هيرزقني بالزواج الصالح اللي يريح قلبي ويعوضني ويحسسني بالأمان وبالاحترام وبالاحتواء واللي
شدني في أحمد إنه قريب من ربنا ومش بيغيرش الحقايق وعارف مسؤولياته تجاه ربنا و عيلته وعارف معاملاته تجاه ربنا عاملة إزاي. فلقيت الشخص اللي ممكن يبقى بيعامل الناس وجواه ربنا وجواه إيمان ده حد تقدر تثق فيه وتحس
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة