حركة حماس: سنعود إلى بلدنا.. والإسرائيلي عليه أن يبحث عن أرض
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
نفى موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب التنفيذي لحركة حماس، ما تردد بشأن مطالبة قيادة حماس مغادرة الدوحة، موضحا أن ما يثار بهذا الصدد مجرد ضغوط إسرائيلية، معلقا مستنكرا: "هما هيلعبوا بينا الكرة يعني، إحنا ملناش بلاد يعني".
المفاوضات بين غزة وحماسوأشار أبو مرزوق، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء اليوم الأحد، إلى أنهم لهم بلد وسيرجعون لها، والإسرائيلي هو من عليه البحث عن أرض، لافتا إلى أن الوضع تغير والعالم كله يتظاهر الآن من أجل حرية الشعب الفلسطيني.
وأضاف، "هناك فارق بين اليوم وأمس، العالم كله بيجري وراء حماس عشان توافق على الاتفاقية ولا لاء.. العالم لم يكن يسأل عن القضية الفلسطينية"، لافتا إلى أنه تم وضع القضية الفلسطينية في مكانها الصحيح، حيث أدرك العالم أن إسرائيل دولة إرهاب، ويوم 7 اكتوبر أعاد لإسرائيل لحجمها الحقيقي
ووجه التحية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي لجهوده لدعم القضية الفلسطينية، قائلا: “يعمل ليل نهار، وعينه على فلسطين والنساء والأطفال، وأنا بطمنه أننا سننتصر”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماس غزة وحماس الحكاية
إقرأ أيضاً:
غداً..إنعقاد منتدى الأمن العالمي في الدوحة بمشاركة العراق
آخر تحديث: 19 ماي 2024 - 1:09 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- افاد مصدر حكومي، أنه من المقرر أن يتوجه رئيس الوزراء محمد شياع السوداني غدا الاثنين إلى العاصمة القطرية الدوحة للمشاركة في منتدى الأمن العالمي لسنة 2024.وتنطلق فعاليات منتدى الأمن العالمي في قطر من 20 إلى 22 أيار/مايو الجاري بحضور مجموعة بارزة من القادة الدوليين والخبراء الأمنيين وصناع السياسات على مستوى العالم، ويُقام تحت شعار “المنافسة الإستراتيجية: تعقيدات الاعتماد المتبادل”.وتستقطب الفعالية مشاركة رفيعة المستوى تجمع عدداً من القادة الحكوميين والوزراء والوكالات الأمنية ووكالات إنفاذ القانون والشخصيات الإعلامية من جميع أنحاء العالم .ويتضمن برنامج المنتدى سلسلة من المحادثات الجانبية بين الوزراء، فضلاً عن الكلمات والجلسات الحوارية التي تتناول العديد من القضايا بمشاركة أبرز الشخصيات، بما في ذلك تأثير المنافسة الاستراتيجية العالمية على الدول الصغيرة، وتأثير الحرب في غزة والتهديد الدولي في المشهد الجيوسياسي المتنامي، بالإضافة إلى المصالحة بعد انتهاء الصراع واحتجاز الرهائن والتسوية، ومشهد الأمن الأفريقي والأمن القومي ومكافحة الإرهاب، وتهديدات الأمن البشري في دول جنوب العالم، وتأثير الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الناشئة في تغذية سباق تسلح محتمل في العصر الحديث.بالاضافة إلى عدد من الجلسات والمحادثات الجانبية منها المفتوحة والمغلقة، وتضم محاور متنوعة منها، استكشاف حل النزاعات والتعليم والتعاون والعلاقات في مجال إنفاذ القانون.ومن المقرر أن يتم تجميع النتائج التي توصل إليها المنتدى هذا العام في تقرير رؤى رئيسية لتوفير نظرة عامة واستنتاجات حول الاستراتيجيات المستقبلية التي تناولتها الجلسات، والتي تغطي عدة جوانب من الأمن العالمي، مثل التقدم التكنولوجي والتوترات الجيوسياسية وأطر السلام التعاونية.